بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 1416 منتج
هذا الكتاب من تأليف الشاعر العراقي-الأمريكي سركون بولص. يحتوي الكتاب على قصائد كتبها أثناء إقامته في اليونان، وتعبر عن تأملاته في التاريخ والحضارة.
هذا الكتاب من تأليف الشاعر العراقي خالد المعالي. يحتوي الكتاب على قصائد تعبر عن تجربة العودة أو الهبوط من عالم الخيال إلى واقع الأرض.
هذا الكتاب من تأليف الناقد العراقي حاتم الصكر. يقدم الكتاب دراسة عن حياة وأعمال الناقد والشاعر العراقي رفائيل بطي، ويستعرض إسهاماته في تطوير النقد الشعري في العراق، وتحليله لأعمال الشعراء العراقيين.
هذا الكتاب من تأليف الشاعر الأمريكي آلن غينسبرغ (1926-1997)، أحد أبرز رموز "جيل البيتل". قصيدة "عواء" هي أشهر أعماله، وهي قصيدة طويلة تنتقد مجتمع أمريكا في الخمسينيات وتعبّر عن روح التمرد والتحرر.
الأشرفية، ضع إشارة إكس هنا، وتقدم. لا تحيي أحداً. فقط، ابتسم لهم. سامحهم رجاءً. انس الجريدة والجامعة. انسهم جميعاً، واذكرها بوجهها المكسور كذراع. خطوة، خطوة، كأنك تصعد الدرج. تفتح باب السيارة. تجلس وراء المقود. تخلع الجاكيت، وتضعها جانبك، أو في حضنك؟ لا فرق. الشاهد لا يتذكر أصلاً. تخرج مفتاح ... السيارة. تنظر إلى أعلى، إلى المرآة. تبتسم. يدك على المفتاح، وعينك في المرآة. تدير المفتاح... أتعلم؟ أكثر ما يؤلمني اليوم أني لم آت إلى حفل توقيع كتابك. الآن أدر المفتاح. أراك أراك تنفجر عبوة في وجوه قاتليك، غاضباً على غير عادتك. يا من يكره الضوضاء والضجة، لم تخون مزاجك الآن؟ فلنؤجل عتابنا إذا، ولنأمر دموعنا أن تنتظر أقلامنا، ولنصفق. أحنينا ظهور القبور بالزهر، وأحرقنا جلودنا بالشموع. أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني تشغيل موتور الذاكرة، وموتور الدم في آن واحد: هكذا، بضربة معلم، تلهب العالم بالضجيج وتغادر. أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن تلعب بماكينة الموت، وتركلج أجهزتها من دون قصد، وتوصل أسلاكها، وتستعملها. يا رجل، أهذا كله من أجل أن تسافر إلى الموت مستقلاً سيارتك؟ أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن تستعيد في لحظة واحدة أعز ذكرياتك عليك، وأن تسامح. بمن تبدأ الوداع أولاً؟ تسأل نفسك، ولا تجيب. بالمناسبة، لماذا يقولون: زوجة الشهيد، ولا يقولون: أرملته؟ أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن تتوقع موتك، ويعني أنهم لم يفاجئوك، ويعني أنك تنتظرهم. بلاد أشبه بصور ناجية من زمن الحرب، بلادك. أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن تتدبر موتك بنفسك، ويعني أن تكون وصيتك جاهزة على الدوام، ويعني أنك مستعد. لم يقل الجميع للجميع: انتبهوا. لكنهم شدوا على أيديهم وأكتافهم، وابتسموا لهم حين غفلت عين الكاميرا عنهم. أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن أسراراً خبأتها ستندفن معك، وآمالاً أجلتها، وأحزاناً ووجوهاً وذكريات... صحبة القتل تعني صحبة التوقع أيضاً. نوع بغيض من الانتظار: انتظار التالي في موته. أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن توقف العالم لحظة كي تراجع حساباتك، وكي تفكر في التراجع، وكي تناقش شروطهم، ويعني إدارة المفتاح. لذلك نراهم دائماً يتساقطون كالمطر على عيون الكاميرات، يشوشون الرؤية، وينسحبون (دماء على الزجاج الأمامي والمساحات معطلة). أن تدير مفتاحاً في سيارة يعني أن تكون نقطة رمي حية.
بلال رمز العودة من العبودية المصنعة إلى الحرية الطبيعية.بلال الذي يوجد في كل مكان فيه إنسان مقهور يعيش الذل والعبودية .بلال هذه الحالة الحقيقية للإنسان حين هاجر من القهر إلى إثبات الذات.هل ولد هذا الإنسان ؟ إن المخاض عسير ! ولكن ملكوت الله قادم .
تنتسب رواية حلم كزرقة البحر للكاتبة أمنيات سالم إلى النوع المعروف ب (النوفيلا) أو الرواية القصيرة . وليس الحجم وحده ما ينسبها إلى هذا اللون، بل طريقة المعالجة المحدودة غير البانورامية(أفقياً وعمودياً)، فضلاً عن اعتمادها على تقنية الصوت الواحد وأسلوب استرج
بلغة بعيدة عن الانشاء و البلاغة, لغة روائية, يكتب محمد زفزاف. أبطاله في غالبيتهم هامشيون, ولأنهم كذلك فهم أكثر حرية في قول الوقائع. لا يلتفون حولالاشياء ولا يهمهم موقعهم الاجتماعي. عبرهم يقدّم زفزاف ما يريد تقديمه عن حياة المغرب وأهله. في هذه الرواية نرى
كتاب طريف في عنوانه ومادته يقع في 72 صفحةجمعة محمد بن خلف ابن المزربان المحولي سنة 309 هـ الموافق لسنة 921موجمع فيه كل ما جاء في فضل الكلاب على شرار الأخوانيقول ابن المزربان أنه تصنيفه لهذا الكتاب كان نزولاً على اقتراح صديق لهحيث طلب منه تأليف كتاب يظهر فساد أخلاق البشر وسوء علاقاتهم ببعضهم البعضفسعى لإعداد كتابه هذا والذي جمع فيه كل ما وقع تحت يديه من أشعار وحكايات خاضت بهذا الأمر
ضمت محاولات جديدة وجريئة «من الشعر الموزون» تحفر بغنائية عذبة في الموروث الأدبي شعرا ونصوصا وفي الموروث الديني من الآي القرآني والتفاسير والسير النبوية وكتب الصحاح.. إلخ، فتكون بذلك امتدادا للمشروع الشعري المعروف عن الشاعر في قصائد النثر الطويلة. وقد كتبت
عندما قلبت فجيعة الحمامة، التي ألمت به، كيانه رأساً على عقب، كان جوناثان نوبل قد تجاوز الخمسين من العمر ويراجع الآن ذكرى عشرين سنة هنية أمضاها من دون أن تجري فيها أي أحداث، مطمئناً إلى مستقبل لن يجري له فيه أي شيء جوهري بعد، حتى يحين الأجل. كانت حياته الآمنة في العشرين سنة الأخيرة رضية مرضية، فهو يمقت الأحداث، ويمقت منها خصوصاً تلك التي تزلزل التوازن الداخلي وتخل بنسق الحياة الخارجية.
يرتبط اسم الشاعر الكبير جورج حنين ارتباطاً وثيقاً بظاهرة على جانب كبير من الأهمية في تاريخ الإنتلجنتسيا المصرية المعاصرة - ظاهرة تهميش الأنتلجنتسيا الليبرالية وظهور الجيل الأول للانتلجنتسيا الثورية المعاصرة - وقد اعتبره أندريه مالرو، النموذج الأكثر ذكاء ل
كتاب يتضمن المقدمة الأجرومية في النحو وشرحها للشيخ حسن الكفراوي الذي يعتبر من الشروح المهمة للأجرومية وقد وضع العلامة إسماعيل الحامدي حاشية مهمة على شرح .الكفراوي أكمل فيها ما لم يذكره.
الفكرة الجوهرية والقائدة للبيان، ألا وهي أن الإنتاج الاتقصادي والبنية الاجتماعية، المتفرعة عنه بالضرورة، يشكلان، في كل حقبة تاريخية، أساس التاريخ السياسي والفكري لهذه الحقبة؛ ولذا فإن التاريخ كله (منذ انحلال الملكية المشاعة القديمة للأرض) كان تاريخ الصراع
كنت وحيداً في بغداد فقد سافر أخي نهاد والعائلة إلى بعقوبة حيث عين حاكماً وتوجب عليَّ البقاء في هذه المدينة المفترسة متطفلاً في السكن بدار أحد أخوتي الكبار . 16 نيسان 1949 تن ...تن ...تن .. ثلاث دقات رهيبة تعلن اقتراب الصباح ، وأنا ذلك الأب المسكين ، لا أ
لا أريد أن أكون محباً ورقيقاً فقط أضع يدي على جبينك، بارد أو فاتر أو محموم، لا أحبك حباً لا يضاهي ولا أشقى لغيابك ولا أموت، فقط أضع يدي على جبينكلأعرب ما الذي في ما زال حياً".
"عندما استيقظت لم تكن لدي أية رغبة في الأكل إطلاقاً. كان الوقت وقت الغروب وأنا لا أحبه. إنه يذكرني بنهاية الكون. كل شيء يرقد لتستأنف المهزلة. المهزلة الكبرى العظيمة. السيرك الكبير حيث تجتمع الطبائع التي تكرر نفسها عبر التاريخ، الحب، الحقد، العدل، الظلم، ا
اعتمادا على عرض شفالي لعمل نولدكه (تاريخ القرآن) تناول هوروفيتس الأشباه والنظائر بين القرآن والعهدين والتلمود، وكذلك الترانيم، وأبيات ما لا يقل عن (21) شاعراً جاهلياً؛ مستنداً على ما يزيد عن (16) مستشرق تناولوا عنصر الإقتباس اللغوي في القرآن من (12) لغة أ
ثلاث قصص رمزية.. وخلف كل قصة هناك عبرة مخبأة لمن تسمح له مخيلته بأن يغوص في أعماق هذا الكاتب العبقري.... القصة الأولى – العمق... ترمز إلى قوة الكلمة وأثرها في حياة الناس .. أما في القصة الثانية – الصراع... القصة الثالثة فلسفية وجودية... وهي تشير إلى أصل تكوين الإنسان وإلى مصيره وحقيقة الموت والحياة..
العصافير لا تقطع الشارع/ العصافير لطيفة/ والكاميرا مملة جداً عند الثامنة مساء/ لكن هنالك فسحة ما/ لتفتح ستائر غرفتك في الصباح (...) لإطلاق طائرة نايلون/ أمام مبنى سفارة أوروبية/ والصراخ عالياً/ يا أوغاد/ الكاميرا لا تلتقط العصافير
عن الكتاب: "الكونترا باص" عمل مسرحي هادف للكاتب الألماني باتريك زوسكند، من ترجمة "كاميران حوج". يعد الكونترا باص من أهم الآلات الموسيقية في الأوركسترا وهي الآلة الموسيقية المركزية على المسرح. وفي هذه المونو درام ولا يوظف الكاتب إمكانات المسرح بشكل ممتاز، فنحن أمام عمل مسرحي يقوده ممثل واحد؛ بجلس طيلة الوقت في غرفة فقيرة الديكور وتتيح في نفس الوقت لممثل في متوسط العمر أن يصول ويجول على خشبة المسرح، ليظهر مواهبه في دور غني بالمشاعر الإنسانية الهادئة والصاخبة في آن. يقول الكاتب: ".. الأوركسترا نسخة طبق الأصل عن المجتمع البشري، فهنا،، كما هناك، يتم احتقار الذي يقوم بالأعمال الوسخة لأجل الآخرين، بل إن الوضع في الأوركسترا أسوأ من المجتمع البشري. لأنه في المجتمع البشري يكون لي، هذا نظرياً، أمل في أن أصعد مرة إلى قمة الهرم وأن أنظر من القمة إلى الديدان تحتي... أقول لكم.. سيكون عندي أمل..". الجدير بالذكر أن هذه المونو دراما ترجمت إلى عدة لغات، ووجدت طريقها إلى خشبات المسارح في كل أرجاء العالم، كما مثلت في أكثر من بلد عربي باللهجة العامية. هذا الكتاب من تأليف باتريك زوسكيند و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
الحروب، الإستبداد، العنف، النهب العلني للثروات، الخضوع المذل للأجنبي، الفاقة في ظل الغنى الطبيعي، سوء استخدام الحكم، وسوء التصرف بالثروات الوطنيةالعظيمة، احتقار المواطن وتدمير كرامته.
حكاية قصيرة تُصور الرعب بشكل مخيف حقًا ومذهل خاصة عندما يصف الكاتب شعور الخوف والقلق الذي انتاب جوناثان (بطل القصه ) من حمامة! حمامة يا جوناثان وهل يخاف أحدنا من حمامة التي هي الرمز للسلام والنقاء؟ فهذه الروايه من الأعمال الأدبية التي تغوص في قاع بحر النفوس البشرية.
نهر داي, يصب في حياتيمثل أمي إذ تعود الى البيت, من البوابةبسلال مثقلة رزاً في الغروب
كل شيء يذكرنا بهذا الغياب القاهر، بالتغير وعلاماته التي نستشعرها ونرقبها على أجسادنا التي تنحدر نحو الضعف والوهن، ونرعب التغير ونحاول التكيف معه لأننا لا نملك شيئاً تجاه هذه القدرية العمياء. نرقب ونلاحظ التغير في مرآة الآخر الذي عرفناه ذات يوم ضاجاً بالحي
وما كنتُ أَحْسَبُ أنَّ الزَّمانَ/ يَفلُّ مضَارِبَ ذاكَ اللِّسان/ ليَبْكِ الزَّمانُ طويلاً عليكَ/ فقدْ كنتَ خِفَّةَ روحِ الزَّمان». حقاً كان وليد جمعة خِفَّةَ روح الزمن العراقي، إنه نسمة الفكاهة في سَموم التراجيديا المطبقة على كل الجهات، وهو بهذه الخفَّة ا
من المسائل التي تطورت وأنجزت على يد الفلاسفة المسلمين مسألة (الوجود الذهني) ومعناه: أن للأشياء وجوديين: أحدهما، الوجود الخارجي، والآخر الوجود الذهني، ويتمثل الأول بوجود الأشياء خارج حدود الذهن، كأفراد الإنسان، بينما يتمثل الثاني بالعلم المتعلق بصور تلك ال
وإذا رأيته واقفاً بجوارك ليلتها أردن أن أغني. أجل، كان الغناء هو كل ما تواثب إلى الذهن وذراعه تلتف حول ذراعك مثل أفعى. أردت أن أصرخ: (خالدة، لا). وقفت الكلمات خلف الشفاه وبدأ أن العالم صاخب إلى حد ألا تسمعيني. ولكن، ماذا أغني في تلك اللحظة وأنا أرى عامراً الرجل الذي قال لي: "أحبك"، بكل طريقة ممكنة، قالها صارخاً، ضاحكاً، مستلقياً، سابحاً، هامساً، حزيناً، محبطاً، قالها وهو يقبلني، قالها وهو يهزني بعنف، ماذا أغني وأنا أراه وهو يلبسك -يا صديقتي التي لا تعرف شيئاً- خاتم الخطبة؟!الفردوس اليباب هي الرواية الأولى التي تنشر للكتابة السعودية الشابة ليلى الجهني. رواية تقتحم الواقع المعاش، تعكس العوالم النسائية الحقيقية.
"ظلت رشيدة لبرهة تجوب الباتيو جيئة وذهاباً تحت أشجار البرتقال. ثم دارت ودخلت إلى الصالون الكبير أغلقت كل الأبواب ورتجتها، وأسدلت الأستار حتى تصبحالغرفة معتمة جداً. أشعلت عدة شموع ووضعتها حول المرآة. تناولت قطعة من قماش نظيفة وبيضاء وبسطتها بعناية على أر
كنا نسبح في نهر "زاينده" بأصفهان مع أبي وعدة شبان لاأذكر كم كان عددهم بالضبط ولا أعرف واحد منهم إلا واحد فقط- معلم في السنة الرابعة الإبتدائية كُلتشين. كانت السماء صافية ليلاً وقمر الليلة رابع عشر يشع كنا نحن فقط في الماء ولم يكن هناك أحد غيرنا لاخارج الم
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة