بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
"العلاج النفسي كما أفهمه هو فَنُّ تخفيف الهموم الشخصية بواسطة الكلام والعلاقة الشخصية المهنيَّة، ونوع العلاج النفسي الذي سأتناوله هو بالتالي تحليليٌّ وفرديٌّ، أي يشارك فيه فردان فقط: المريض والمعالِج النفسي، أمَّا هؤلاء الذين يريدون معلومات عن العلاج النفسي الجمعي، أو العلاج الأُسَري أو العلاج الزواجي، أو السيكو دراما، أو العلاج الجشطلتي، أو أي شكل آخر من أساليب العلاج النفسي التي لا تُعدُّ ولا تُحصَى- فعليهم أن يبحثوا في مكان آخر. "
الخوف والقلق مشاعر طبيعية إذا كانت في المستوى الطبيعي المعتدل، أو في المستوى المحفِّز للتقدم والنجاح، أما إذا ارتفع مستواها عن الحد الطبيعي تحولت إلى حالة مرضية تفسد حياة الإنسان.. وتبدأ مرحلة الاكتئاب كناتج عن زيادة تلك المعدلات. سوف تجد عرضًا مفصلًا يشرح لك كيف تفرِّق بين الخوف والقلق الطبيعي والمَرضي وكيف تستطيع تحديد مستوياتهم على نحو دقيق من خلال اختبارات علمية.. ستجد الدليل الذي يساعدك على التعامل مع اضطراب القلق والوسواس والاكتئاب بشكل بسيط، وتستطيع أن تقيم نفسك إن كنت في المستوى الطبيعي، فيساعدك أن تتجنب الوقوع في المرض النفسي.. أما في حال أنك تعاني من واحدة من الاضطرابات الثلاثة، ستجد دليلًا يساعدك على البدء بخطوات واضحة في رحلة علاج ناجحة.. وذلك حتى لا تصبح مريضًا نفسيًّا.
إنّ هذا الكتابَ موجهٌ لأولئك الذين يرغبون في معرفةِ المزيد حول الموضوع، فهو يتحدث عن الوصايا المتناقضة ومعانيها، والأفكار والقصص التي في طيّاتها، والفوائد الكامنة ورائها. إنّني على قناعةٍ تامةٍ بأنّهُ مهما ارتفعت درجة الجنون في العالم فسوف يجد الناس المعنى للوجود الشخصي لحيواتهم، وأنا على قناعة كذلك أن العالمَ سيكون منطقيًّا إذا عاش الناس حياةً «متناقضة» مشبعة بالمعاني الجوهريّة، فضلًا عن السعي وراء الاهتمام الخاص والفوز بالتصفيق. ففي أثناء سعينا لإيجاد معنىً للوجود الشخصي لحياتنا يستطيع كل واحد منا جعلَ العالم مكانًا أفضل.
إذا كنت من الأشخاص الذين يفضلون النظر إلى الأمور بعين موضوعية، وتسعى لاختيار طريق حياتك بنفسك بعيدًا عن التقليد الأعمى ومحاولات إبهار الآخرين، فستجد في هذا الكتاب ضالتك الحقيقية. لا أقول إن عدم اتباعك لفن التخفف يجعل منك إنسانًا بلا هدف أو قيمة، فهناك من جرب هذا الفن وواجه نتائج عكسية لعدم فهمه العميق لفلسفته. الحقيقة أن فهمك الجيد لهذا الفن وتطبيقه بما يتناسب مع مبادئك وظروفك سيمنحك خيرًا وفيرًا بلا شك. لقد قيدنا أنفسنا بأغلال مادية لم ننتبه لها، جعلتنا نبتعد عن هدفنا الحقيقي في الحياة، ليس فقط من منظور ديني، بل دنيوي أيضًا. فقد أصبحنا نقيس النجاح بمعايير خاطئة، نشجع عليها أجيالنا، متجاهلين الوسائل، وأصبحت أرواحنا محاصرة بتراكم الماديات التي سرقت منا جوهرنا الحقيقي. هذا الكتاب هو دعوة صادقة للوقوف مع الذات، وللاحتكام إلى ما يفيدنا من هذا الفن النبيل، لنستعيد توازننا الداخلي، ونرتقي بمجتمعنا وبيئتنا إلى الأفضل.
كتاب «البركة في البساطة: 7 مهارات تحاكي واقعنا العربي» يحتوي على تجارب شخصية، ونصائح واقعية، وتمارين عملية تتناول تبرز قوة البساطة في تحسين الحياة، ويتناول الكتاب موضوعات مثل ترتيب المساحات، وتبسيط العلاقات، وإدارة الفوضى الرقمية، والتخفف من الماديات ..... وغيرها التي تنتظرك لاكتشافها والاستفادة منها. لطالما اعتقدت ان ما لا أحتاجه يعيق الوصول لما أحتاجه وهذا الكتاب يجيبك عن لماذا وكيف. عبدالله العبدالغني مؤلف كتاب «افعل شيئاً مختلفاً» حين أنهيت قراءة هذا الكتاب الجميل، لم أضعه في رف الكتب الإدارية الكلاسيكية، فهو كتاب مختلف.. كتاب منا، يفهم طريقة تفكيرنا ويناسب مجتمعنا... طرح واقعي وقابل للتطبيق في مجتمع تعقدت حياته بدرجة كافية وتحتاج إلى زر (ريستارت) لاعادة تبسيطها. عبدالله الشويخ كاتب وصحافي
يُقدم كتاب لا تقرأ : مدخل إلى أفكار غير مألوفة عن الحياة والناس" للكاتب عمر الماجد رحلة فكرية عميقة في مجموعة من الأفكار التي قد تبدو بديهية للوهلة الأولى، غير أنها تحمل في طياتها أبعاداً فلسفية تستدعي التأمل والتفكر. يتطرق المؤلف عبر فصول كتابه إلى موضوعات شائكة وغير تقليدية كمفهوم الانتماء، وجدلية سهولة الحياة وصعوبة الإنجاز، وتوازنات الحياة المختلفة، والقيمة الجمالية الكامنة في النقص. يعرض الماجد أفكاره بأسلوب حواري محفز يدعو القارئ للتفاعل والمشاركة الفكرية، مستندا إلى تجاربه الشخصية وتأملاته العميقة في قضايا الحياة اليومية . ولا يهدف الكتاب إلى تقديم حقائق مطلقة بقدر ما يسعى إلى فتح آفاق النقاش وإعادة النظر في المعتقدات والتصورات السائدة حول الواقع المعاش. سيثير هذا العمل الأدبي في نفس القارئ تساؤلات جوهريةً حول الطبيعة البشرية والتحديات المعاصرة التي تواجه الإنسان في عصر السرعة والراحة مما يجعله قراءة محفزة للفكر وبوصلة هادية في مسار النقد الذاتي البنّاء.
يقول الشاعر الأيرلندي چون أودورنو: «شعورٌ هائلٌ بالوحدة والكآبة يشبِه الجليد يهاجم الكثيرَ من البشر». نحن الآن نطلب من أحبَّائنا التواصُل العاطفي والشعور بالانتماء الذي كان لجدتي أن تحصل عليه من قرية بأكملها. ويضاعف من هذا الاحتفاء بالحب الرومانسي الذي ترعاه ثقافتنا الشعبية؛ مثل الأفلام والمسلسلات التليفزيونية الدرامية التي تلاحقنا بصور الحب الرومانسي، باعتباره أولَّ كل العلاقات ونهايتها. لذلك لا ينبغي أن يكون مفاجئًا أن الأشخاص الذين تشملهم استطلاعات الرأي مؤخرًا يصنِّفون علاقة الحب المُرضية هدفًا أوليًّا، قبل النجاح المالي والمهنة المُرضية. وصار من الضروري أن نفهم ماهية الحب، وكيف نحصل عليه، وكيف نجعله يدوم. ولحُسن الحظ، فقد ظهر خلال العقدين الماضيين، فهمٌ جديدٌ مثير وثوري للحب، وصرنا نعلم الآن أن الحب، في حقيقة الأمر، هو ذروة التطور وقمَّته، وآلية البقاء الأكثر إقناعًا للجنس البشري. لا لأنه يدفعنا إلى التزاوج والتكاثر؛ إذ ننجح في التزاوج دون حبٍّ، بل لأنه يدفعنا إلى الارتباط عاطفيًّا مع قلة غالية من الآخرين يقدمون لنا ملاذًا آمنًا من عواصف الحياة. ولأن الحب حِصننا المصمَّم لتوفير الحماية العاطفية التي تمكِّننا من التعامل مع تقلُّبات الوجود، وضَعتْ سو چونسون هذا الكتاب، ليكون دليلًا إرشاديًّا، يستهدف الأزواج والمخطوبين والعشَّاق، ويشرح نظريتها التي حققت نجاحًا كبيرًا في العلاج المرتكِز على المشاعر.
يمكننا أن نرى في هذه القصة رمزًا لحياتنا: فالمصباح السحري يشبه المال، الذي يظنه كثيرون الحل السحري لكل مشكلاتهم. لكنه – مثل المصباح – قد يتحول إلى مصدر للقلق إذا لم نُحسن التعامل معه. المال ليس عدوًّا ولا صديقًا، هو خادم جيد إن كنا حكماء، وسيد قاسٍ إن تركناه يتحكم بنا. والحقيقة أن لكلٍّ منّا "مصباحه السحري" الخاص. هذا المصباح ليس شيئًا ماديًا، بل هو عقلنا، تفكيرنا. هو المفتاح الذي يمكننا من بناء استقلالنا المالي وتحقيق الوفرة، إذا عرفنا كيف نوجهه، ونحرره من القيود التي يفرضها الواقع المحيط. فالعجز المالي لا ينبع دائمًا من قلة المال، بل غالبًا من خضوعنا لأفكار محدودة، ومن غياب ثقافة مالية تُورَّث في البيوت. فكثير من الناس، رغم توفر الدخل، يعيشون في معاناة دائمة لأنهم ببساطة يفتقرون إلى البوصلة. تخيل نفسك في صحراء لا نهاية لها، أو في بحر هائج بلا وجهة… هل يمكنك أن تشعر بالطمأنينة أو الاستمتاع دون أن تعرف إلى أين تمضي؟ كذلك الحياة. من دون هدف، من دون رؤية واضحة، تغدو الأيام متشابهة، خالية من المعنى، والمصباح الذي نحمله… بلا جدوى.
سيدفعُك هذا الكتابُ إلى التفكير فيما تفعلُه وفي الكيفية التي تؤدّيه بها بوجهٍ مختلف. يعدُّ "جيف غوينز" إضافةً جديدة في مجالٍ مكتظٍّ بالنسخ المتشابهة؛ إذ يتحدّانا بأن نتّجهَ نحو عملِنا بطريقةٍ سلسةٍ ومبدعة، وبوجهٍ منضبط. سيقرأ النَّاس هذا الكتاب وسينتفعون به وقتًا طويلًا". - ستيفين بريسفيلد، الكاتب الأكثر مبيعًا لكتاب "حربُ الفنّ".
وصف طرق كثيرة للقيادة السليمة من خلال حكماء الشرق والطرق الحديثة في التفكير من خلال دمج رائع بينهما، نظرا لأهمية تعلم القيادة في الوقت الحالي والإدارة أيضا.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة