بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
"غريب حيفاوي" العنوان الذي اختاره القدر لصاحبه ليعبر عن حال الفلسطيني داخل حدود الوطن وكأنه صفة لغربة الدار قبل غربة الروح. في عملها هذا جعلت"ابتسام عازم" من المتخيل السردي وسيلة لإعادة تشييد وبناء الهوية الوجودية للفلسطينيين، وبذلك اقتربت أكثر فأكثر من
إذا كنت تخاف كل شيء، اقرأ هذا الكتاب، ولكن قبل أن تفعل، اصغ إلي: غن ضحكت فهذا يعني أنك خائف. فالكتاب، على ما يتراءى لك، إنما هو جماد، هذا ممكن، ومع ذلك، ماذا -وهو افتراض جائز- لو كنت لا تجيد القراءة؟ أعليك أن تخشى...؟ هل أنت وحدك؟ هل تشعر بالبرد؟ أو تدرك
لكي لا أترك هذا الكتاب، فوق طاولة غرفتي، ولكي لا أعرضه كثيراً لتفحص الأيدي-الواضحة بشك- أيدي عمال الفندق، فتحت -وبدون أي مجهود يذكر- درج طاولتي لأدعه ينزلق إلى داخله.
هذا المخيال هو الذي يخلع صفة الأدبية على (هذه) الرواية ويجعلها عملاً فنياً، يوظف تقنيات سردية متقدمة، ويحقق درجة عالية من الحوارية التي تعتبر عصبالفن الروائي كله، حوارية الشخوص والأوضاع والمستويات، وحوارية المواقف واللحظات وحوارية اللهجة والنبرات الشعرية
هذا الكتاب من تأليف القاص والروائي العراقي محمد خضير (1950-2020). خضير من أبرز كتاب القصة القصيرة في العراق، وأعماله تتميز بالسحر والغموض والتأمل في عوالم الطفولة والذاكرة.
أن تنظر ، أن تنظر بلا انقطاع ، أن تجمع الإدراك شيئآ فشيئآ ، ثم تحاول أينما حللت أو أينما التفت ، أن تدون وتعيد دمج عناصر هذا الادراك ببعضها في الباطن ، فإن هبة رواية نابوكوف ليست سوى هذه فقط : إنها دعوة لمن يهمه الأمر لالتقاط جزيء ضوء تلو جزيء من حياة خاط
"باصورا، مدينة الأسماء المتشابهة، تعيش اليوم نسختها الحادية عشرة، أو السادسة عشرة، أو العشرين، المئة.. الحقيقة إني لا أعرف عدد نسخ باصورا السابقة، ولا أستطيع أن أحدد مدة كل فترة، إذ نفذت إحداها في الأخرى، بل أستطيع تحديد الثلاث الأخيرة منها، على وجه التق
حين يكتنز الأدب بتجربة إنسانية حية فهو لا ينفك يحقق دورين هامين هما: المتعة والفائدة، على أنه ليس ضرورياً تحقق الدورين في العمل الأدبي بالكمَ نفسه، وكثيراً ما يغلب أحدهما على الآخر، ولكن، " رفيق شامي"، قد حقق الأمرين معاً في عمله الرائع "قرعة جرس لكائن جميل" وهو يخوض مغامرة (لغوية – معرفية) ينظر من خلالها إلى الواقع في حد ذاته كمعطى لا ينفك الاديب عن التحرك فيه أو إعادة تشكيله أو تأويله. وفي هذا العمل يعيد شامي للتراث العربي نكهته، وينبش في أسرار اللغة وجمالياتها المدفونة، ويناقش بشغف (دور اللغة بشكلها الجمالي ومحتواها الإنساني) معتبراً أن العمل الفني هو جزء لا يتجزأ من وعي منتجه، وهذا يسري على فن الموسيقى والرسم والنحت أيضاً "مايبقى للإنسانية هو الأساسي وليس تصرف الفنان الشخصي" أيضاً الشعر أجمل ما فيه أناقة اللفظ ووقعه على الأذن، فالشعر كان في الماضي ينشد ولا يقرأ، ولذلك حرص الشعراء على رنين ووزن كلماته الموسيقية، أما الحديث عن جمالية (الخط العربي) وأثره في ماضينا وحاضرنا فاستحضره "شامي" من خلال "ابن مقلة وسره الدفين" كل ذلك يسوقه الكاتب ليقول لنا أمراً هاماً "... علينا أن نختار الطريق لنصبح عرب مفكرين أم مكفرين وموقعنا من لغتنا، لساننا وصوت إنسانيتنا العربي هو الحد الفاصل بين الخيارين...". من عناوين الكتاب نذكر: قصو هذا الكتاب، ابن مقلة وسره الدفين، الخط العربي موسيقى تطرب العيون، هدر الطاقات في الترجمة والعمل المعجمي، طرائف وأقوال حكيمة عن البلاغة... الخ.
في كتاب «قرعة جرس لكائن جميل» الفريد والأول من نوعه، يقرع رفيق شامي جرس الخطر لينبه من نام على الكوارث المحدقة بلغتنا التي عشقها كاتبنا. يقرع الجرس ليس كواعظ ممل ولا كخبير متكبر، بل كروائي يشرح أصعب المفاهيم بطريقة مشوقة تقتحم بذكائها العقل وتربط القلب بت
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة