بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
هذا الكتاب هو الجزء الثالث من مذكرات الأميرة سالمة بنت سعيد بن سلطان (1844-1866)، ابنة السلطان العُماني سعيد بن سلطان. تقدم المذكرات شهادة حية وقيمة عن الحياة في البلاط السلطاني في زنجبار ومسقط في منتصف القرن التاسع عشر.
لم يكن "مذكرات فتاة" ذلك النص الذي ظل ينقص المتن الإبداعي لـ "أني إرنو" طيلة خمسة عقود فقط، بل إنه أيضاً نص له فرادته وسط كل أعمالها، ويمكن وصفه بـ "نص التحولات": تحولات نفسية... تحولات...
كتاب بعنوان «قطار الشرق السريع.. مذكرات رحلة» للكاتب جون دوس باسوس، بترجمة عربية للمترجم خالد الجبيلي. قبل أن يتمتع جون دوس باسوس بشهرته كروائي وناقد للمجتمع الأميركي، حظي بمكانة عالية لقدرته الفائقة على إبراز وتصوير معالم الجمال، ففي هذا الكتاب «قطار الشرق السريع»، الذي يعد واحداً من أهم كتب أدب الرحلات، يركز جون دوس باسوس في مذكراته على الرحلة التي قام بها عبر أوروبا الشرقية والشرق الأدنى والشرق الأوسط على المشاهد والأصوات والروائح، بدلاً من أن يركز على الحبكة أو الشخصيات. ففي كتاب «قطار الشرق السريع» يوظف دوس باسوس غرائزه كرسام لسلاسل الجبال، والأزقة القذرة، فقد كان يجد الجمال في كل مكان، إذ تمتد جولته ورحلته من تفليس في جورجيا إلى بريفان في أرمينيا ومراكش في المغرب، ومن كسفين في إيران، إلى بغداد بالعراق، ودمشق في سوريا، وقد اجتاز البادية السورية، ورأى آثار الحرب اليونانية - التركية، وذهب إلى القوقاز، واستكشف بلاد فارس خلال فترة صعود رضا خان، ودون نشوء العراق على يد البريطانيين. إن رسالته واضحة وذات صلة بالرحالة المعاصرين، وهي أن الشرق يزخر بالقداسة والسعادة كما هو الغرب.
السنوات بقلم آنى إرنو ... ما يهم بالنسبة إليها، هو القبض على هذا الامتداد الزمني الذى يشكله مرورها على الأرض في حقبة معينة.. القبض على هذا الزمن الذي عبرها، على هذا العام الذى سجلت فيه دواخلها فقط من خلال العيش فيه. وقد حدست شكل كتابتها إنطلاقا من شعور آخر. ذلك الشعور الذى يغمرها وهى تحس أمام صورة ثابتة لإحدى الذكريات – وهى علي سرير المستشفي مع أطفال آخرين خضعوا لعملية اللوزتين بعد الحرب، أول على متن حافلة تعبر باريس في يوليو 68، أنها تنصهر في كلية مبهة، تفلح، بفضل وعي نقدي، في أن تنزع منها العناصر التى تشكلها، وحدا بعد الآخر.. الملابس، الأفعال، الكلام، إلخ. هكذا، تكبر تلك اللحظة الضئيلة من الماضى، وتفضي إلى أفق متحول وذي نبرة متجانسة في الآن نفسه. أفق يشمل سنة أو العديد من السنوات. فتستعيد، برضا عميق يلامس الانبهار – لا تمنحه لها صورة الذكرى لشخصية لوحدها – نوعا من الشعور الجماعي الرحب الفسيح يكون وعيها، بل كل كيانها، عالقا في ثناياه. تماما مثلما تشغر بنفسها، وهي وحيدة في سيارتها على الطريق السيار، عالقة في الكلية المبهمة لعالم الحاضر.
مثلما حظي الشاعر بدر شاكر السياب بالشهرة والاهتمام، فقد تعرضت أعماله وآثاره للإهمال والتشويه، فأعماله الشعرية يعاد نشرها بطبعات مختلفة لكنها جميعها غير نقدية ومليئة بالأخطاء ولا يوجد متحف يحوي آثاره. يضم هذا الكتاب لأول مرة بين دفتيه اعترافات السياب التي
مثلما حظي الشاعر بدر شاكر السياب بالشهرة والاهتمام، فقد تعرضت أعماله وآثاره للإهمال والتشويه، فأعماله الشعرية يعاد نشرها بطبعات مختلفة لكنها جميعها غير نقدية ومليئة بالأخطاء ولا يوجد متحف يحوي آثاره. يضم هذا الكتاب لأول مرة بين دفتيه اعترافات السياب التي
هذا الكتاب من تأليف الكاتب الأمريكي جون دوس باسوس (1896-1970). يُعد هذا العمل جزءاً من ثلاثيته الشهيرة، ويوثق باسوس من خلاله التغيرات الاجتماعية والسياسية في أمريكا خلال النصف الأول من القرن العشرين بأسلوب تجريبي فريد.
هذا الكتاب هو الجزء الثاني من مذكرات الأميرة سالمة بنت سعيد بن سلطان (1844-1866)، ابنة السلطان العُماني سعيد بن سلطان. تقدم المذكرات شهادة حية وقيمة عن الحياة في البلاط السلطاني في زنجبار ومسقط في منتصف القرن التاسع عشر.
خصص ماكس مالوان في هذا الكتاب عدة فصول عن سيرة حياته مع زوجته أجاثا كريستي، أشهر كاتبة للروايات البوليسية التي استحوذت على اهتمام مئات الملايين من القراء. وكان مالوان قد التقى أجاثا في أثناء زيارتها للعراق، وقد رافقته في عمليات التنقيب وأسهمت بنشاط التصوي
رواية أشبة بسيرة ذاتية للكاتبةأميرة شرقية عربية وابنة سلطان عربي كبير تخرج قبل اكثر من مائة عام على تقاليد قومها فتتزوج شابا المانيا وتهجر من اجله وطنها وملك ابيها وتترك حياة العز والقصور لتطوح بها الاقدار في ديار الغربة بين لندن وبرلين، وتستبدل حياة الاختلاط والسفور في اوروبا بحياة الحريم والحجاب في الشرق وباسمها العربي السيدة سالمة بنت سعيد اسما اعجميا هو البرنسيس اميلي روث، ثم تضيق بها الحياة بعد عشرين عاما، او تضيق هي ذرعا بالحياة الاوروبية فتحن الى الرجوع الى وطنها الاول، ولكن ابواب العودة تغلق في وجهها فتعكف تكتب باللغة الالمانية قصة حياتها وتجاربها وتستعيد ذكريات بلادها وبني قومها.هذه القصة الغريبة النادرة التي تكاد ان تشبه قصص الخيال والتي ندر من سمع بها في الشرق رغم شيوعها في الغرب هي موضوع هذا الكتاب الذي نقدم الى قراء العربية ترجمته اليوم، والاميرة هي السيدة سالمة ابنة السيد سعيد بن سلطان، سلطان عمان وزنجبار (1804- 1856) وحفيد الامام احمد بن سعيد مؤسس السلالة الحاكمة في عمان
((... هناك ليال يحدث لك فيها أنك ما إن تنام، حتى يطيرُ بك السرير نحو روسيا)) هذه العبارة هي سطر من قصيدة كتبها فلاديمير نابوكوف الذي عُرف دائماً بأنه أكثر الكتّاب الأجانب أميركيّة، إلى درجة اعتقد معها الملايين من قراء رواياته أنه نسي روسيا تماماً... لكن من قرأ واحداً من أجمل كتب نابوكوف، وهو سيرته الذاتية التي وضع صيغتها للمرة الأولى عام 1947 ثم عاد وطبعها وعدلها، مضيفاً إليها بعد ذلك، سيكتشف بكل يسر وهدوء أن نابوكوف لم يهجر روسيا أبداً... بل حملها معه حيثما حل وارتحل
هذا الكتاب هو مذكرات الكاتبة العراقية ماري تيريز أسمر (1806-1870). تروي أسمر في مذكراتها تجاربها كامرأة مسيحية عاشت في بغداد والموصل في القرن التاسع عشر، وتقدم وصفاً دقيقاً للحياة الاجتماعية والثقافية في تلك الفترة.
يروي فايس في رحلته إلى مكة، كيف بدأ حياته العملية في باكورة شبابه مراسلاً للصحف الأوروبية، وبعد أعوام من الترحال والتنقل المتواصل بين بلدان الشرق الأوسط اعتنق الإسلام عام 1926، وعاش بعد ذلك ستة أعوام في أماكن مختلفة من الجزيرة العربية وصار صديقاً لآل سعود
الرحَّالة والمغامر الحلبي أنطون يوسف حنَّا دياب يُعرِّض حياته للخطر مرتين، كما يذكر في كتابه الذي هو مزيج من العامية والفصحى، بينما هو في بلاط الملك لويس الـرابع عشر بقصر فرساي في بهريس- باريس. المرةَّ الأولى حين استقبله الملك لويس فأخذ الشمعدان من يده بدعوى حَمْلِه عنه، فلم يُعاقبه بل سامحه، وهو الملك الذي كما يصفه حنَّا دياب من شدَّة هيبته (ما بيقدر إنسان يحقِّق النظر فيه). والثانية حين تجوَّل في القصر وعلى خاصرته سكِّين/ خنجر بصفته «الشرقي حامل القفص» وفيه جربوعان أثارا تعجُّب الملك كانا بقيا على قيد الحياة من أصل خمسة حملهما من صعيد مصر برفقة السائح الفرنسي ذي المهمة الملكية إلى حلب، وبعض حواضر الشرق. «بول لوكا 1664 ـ 1737» الذي قدَّمه للملك بأنَّه: من بلاد سوريا، ومن الأرض المقدَّسة، وهو من طائفة الموارنة الذين استقاموا في الكنيسة البطرسية من عهد الرسل، وما انشقوا عنها إلى الآن. وذلك حين انصرفت أميرات البلاط من التفرُّج على هذه القوارض، إلى التفرُّج على حنا دياب. أنطون يوسف حنَّا دياب كَتَبَ رحلته التي قام بها ما بين عامي 1707 و1710 بعد أكثر من خمسين سنة من عودته إلى حلب، برفقة (مُعلِّمه) الفرنسي بول لوكا الذي أخذه معه مساعداً ومترجماً، بعد أن كان قَدْ وعدَهُ بأن يجد له عملاً في قسم الكتب العربية بالمكتبة الملكية في باريس. ولكن لوكا لا يبرُّ بوعده بسبب صراعه مع المستشرق أنطوان غالان، فيقفل حنا دياب عائداً من مرسيليا فأزمير وإسطنبول، عابراً الأناضول مع قافلة إلى حلب حيث اشتغل بالتجارة. أما روايته التي بقيت مجهولة حتى تسعينيات القرن المنصرم بعد أن أهداها قس حلبي إلى مكتبة الفاتيكان عام 1926، تُترجم إلى الفرنسية بعد أن اكتشفها الباحث الفرنسي جيروم لانتان في مكتبة الفاتيكان عام 1993.. وتصدر عام 2015 في باريس قبل نشرها بلغتها الأم. فهي موقفٌ نقدي أخلاقي يأبى عقلنة الجنون في ما شاهده في رحلته من حلب إلى باريس، فحلب. ومن يقرأ حكاياته فيها سيُدرك مدى الوعي الاجتماعي والسياسي والاقتصادي لدى حنا الذي لم تسرُّه أبداً عمليات الانقلاب على العقل في ممارسات الناس أعمالهم، من مثل موقفه النقدي من الكاهن الكاثوليكي الذي يداوي الناس بـ(الكي) في مصر، إذ يسأله حنا: «ألا يوجعك قلبك على هذه الأوادم الذين تعذّبهم بمكاوي النار التي لا يطاق ألمها؟». فيجبيه الكاهن بأنّ «هؤلاء الأوادم طبعهم طبع وحوش، الأدوية الاعتيادي ما بتأثر في أجسادهم ولا بتنفعهم، فالتزمت بأن أعالجهم هذا العلاج الذي بيعالجوا فيه الحيوانات». وهكذا ترى حنا يكتب بحس المفكِّر النقدي ولكن (الفطري)، فحنا مستغربٌ يكتشف بشرقيته وبعفوية أنَّ الناس في البلدان التي مرَّ بها في رحلة استغرابه هي غير واعية بانحطاطها وإن كانت بيئتها متمدِّنة. يصف حنَّا دياب كثيراً من المدن في رحلته فيكتب عن مدينة ليون حين دخلها برفقة لوكا.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة