"باصورا، مدينة الأسماء المتشابهة، تعيش اليوم نسختها الحادية عشرة، أو السادسة عشرة، أو العشرين، المئة.. الحقيقة إني لا أعرف عدد نسخ باصورا السابقة، ولا أستطيع أن أحدد مدة كل فترة، إذ نفذت إحداها في الأخرى، بل أستطيع تحديد الثلاث الأخيرة منها، على وجه التق