بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 289 الى 312 من 1416 منتج
يلقي نيتشه في هذا الكتاب المكون من 200 صفحة من الحجم المتوسط الضوء على رحلة حياته وكتبه بل وحتى أسلوبه في الكتابة حتى لا يساء فهمه على نحو ما تنبأ به وما حدث له بالفعلوهو يستهدف إحداث إنقلاب في نفسية القارئ بل وتأخذه من خناقه حتى يساهم في الإنقلاب نفسه
يعتبر الشاعر العراقي الكردي صاحب هذا الديوان المتميز من "أبرز أدباء الظل"، نتيجة لزهده في أضواء الشهرة الزائفة، وانصرافه وتفرّغه لعبّ المعرفة الشاملة من مختلف الثقافات المتعددة اللغات، وللتعمّق في أغوار الصوفية التي يعتبر تراثها عند "المتصوفة العرب والفرس
كتاب "نقيض المسيح" للفيلسوف "فريدريك نيتشة" وهو مقال اللعنة على المسيحية وكما يقول "نيتشة":هذا الكتاب لقلة فقط من الناس ، وربما لم يولد أحد من هؤلاء القلة بعد ، قد يكونوا أيضاً من أولئك الذين استطاعوا أن يفهموا زرادشتى؛ وكيف لى أن أخلط بينى وبين أولئك الذين تُهيّأ لهم منذ الآن آذان صاغية؟ بعد غد فقط هو زمنى ، فمن الناس من لا يولد إلا بعد الممات..
ميزت الباحثة بين دور زوجات الخلفاء، وهن عربيات، ودور الجواري من غير العربيات. فقد كان الخلفاء الأمويون لا يتخذون الزوجات إلا من العربيات ولم يكونوا يتقيدون بقاعدة الحد من عدد الزوجات إلى أربع، حيث بلغ عدد زوجات عبد الملك بن مروان مثلاً خمس عشرة زوجة. وتمثل هذه الظاهرة امتداداً للعادات القبلية في الجزيرة العربية قبل الإسلام، وهي عادات مرتبطة بمتطلبات الغزو من جهة، وقواعد النسب من جهة أخرى، حيث كانت موازين القوى بين القبائل تخضع لعدد من المحاربين من أبناء القبيلة وانتمائهم إليها عبر آبائهم دون أمهاتهم. فالإكثار من عدد الزوجات من القبيلة أو من خارجها، للتحالف بالمصاهرة أو للتفوق بالسبي، كان عاملاً أساسياً في تفوق القبيلة العددي.
كتاب لطيف يتحدث فيه المقريزي عن النحل والعسل، عن حياة النحل وأنواعه وصنعه للعسل، وعن خلاياه وكيفية رعايتها.... مع فوائد لغوية و"علمية" عن العسل .. والكتاب جمع للمعارف السابقة في ما يتعلق بالنحل وكل ما يتعلق به.
"ونادجا" هي قصّةٌ ذات طابع سير ذاتيّ، يدور جزءٌ كبير منها حول علاقة بريتون بإمرأةٍ شابّة، هي ليونا ديلكور، التي كانت تُسَمّي نفسها نادجا (وكان الكاتب قد التقاها بباريس، في بدايات أكتوبر 1926)، وتنتهي بــ"التّغنّي" بعلاقة عِشقيّة جديدة، كانتْ قد جمعته مع إ
هو إذن اسم المكان الصغير حيث قرر بالأمس أن يقص نهاية الأسبوع هذه: كسيرة ذاتية، نعم كسيرة ذاتية، دون أن يخترع أشخاصاً، دون أن يخترع أحداثاً تكون أكثر دلالة على واقعه الشخصي، دون الهروب إلى الخيال. دون أن يبرر كتابته بالمسؤولية تجاه المجتمع، دون رسالة. ليس
تأتي هذه الرواية متبوعة بماريو والساحر، حيث أن البطل في الرواتين كاتب من طراز رفيع.هذا وقد حُوِّلت هذه الرواية إلى فيلم حمل الاسم نفسه عام ١٩٧١. و يحاول توماس من خلال كتابته كشف الاستحالة بالوصول إلى الجمال بمعناه المطلق ، هو الذي لم يصل حتى إلى بلاده إذ نفي منها وسحبت منه الجنسية عام ١٩٣٦ بعد وصول النازيين إلى الحكم. ومن الجدير بالذكر أن توماس مان ولد في ألمانيا ١٨٧٥ وتوفي في سويسرا ١٩٥٥ ،وحاز على نوبل ١٩٢٩، وعُدَّ من أشهر الأدباء الكلاسيكيين الألمان في العصر الحديث.
من قتل بالومنيو موليرو رواية بوليسية تدور أحداثها في أمريكا اللاتينية تبحث عمن قتل موليرو، الفتى البسيط الذي وجد جثته أحد الرعاة وقد شوهت بشكل مخيف، فما هي الأسباب الحقيقية التي أدت إلى مقتل موليرو، ذلك الفلاح ذي الأصول الهندية .. ربما يكون الشاب قد انتهك حرمة تابو إجتماعي سياسي حتم على أهل البلاد إصدار حكم جعل قتله مباحاً لا يعاقب عليه مرتكبوه. هذا ما سوف يتابع التحقيق فيه "يوسا" وهو يتحرى الكثير من خصائص المجتمع الريفي في أمريكا اللاتينية. ... كان الشاب مشنوقاً ومثبتاً على شجرة الخروب الهرمة، في وضع عبثي إلى حدّ بدا معه أشبه بفزاعة عصافير أو دمية كرنفال مفتوحة الساقين منه بجثة. تراهم مثلوا به بهذا الحقد غير المحدود مثل قتله أو بعده: كان أنفه وفمه مشقوقين، وعلى جسده خثارات دم جاف، وكدمات وشقوق، حروق سجائر (...) كان حافياً، وعارياً من خصره حتى قدميه، وليس عليه سوى قميص داخلي ممزق. إنه شاب نحيل، أسمر، وبارز العظام (...) إنه أحد جنود الطيران هؤلاء الذين جاؤوا بهم إلى القاعدة الجوية في حملة التجنيد الأخيرة - وانتعشت ملامح العجوز - إنه هو: البيوراني الذي يغني ألحان البوليرو ..." ولكن هذا وحده غير كاف لحل لغز معرفة من قتله... !؟
يتفق رجال الإصلاح ورواد النهضة أن عملية الإصلاح الديني والبناء الاجتماعي تبدأ من إصلاح الفكر وإذكاء فاعلية العقل كمقدمة لفهم الواقع وتشخيص مواطن الخلل من أجل تحويل الفكرة إلى واقع حي يجسد طموحات الإنسان المسلم في حركات الحياة، فبيس المجدي أن نسأل: ما العم
يعتبر ابن قرناس أن المسيحية اليوم ديانة تختلف في مجملها حتى عن تلك التي نادى بها بول أو القديس بولس كما أصبح يطلق عليه عند المسيحيين. وكان يمكن أن تعتبر المسيحية ديانة وثنية مثل البوذية أو الهندوسية، لولا أن الغربيين اعتنقوها، فهم يعملون على نشر ثقافتهم وتراثهم وطريقة حياتهم بين الشعوب الأخرى كنوع من التبعية لتفوّقهم العلمي والحضاري والعلمي. لذلك نجحوا في إظهار المسيحية وكأنها عنوان الرحمة، وأصبح شعارها الصليب رمز الشفاء والإنقاذ والنجدة، وتقاطر الناس إلى الدخول فيها على رغم أن من أراد التحوّل إلى المسيحية فعليه إلغاء عقله، لأن الأسس التي تقوم عليها هذه الديانة لا تتوافق مع المنطق. كذلك يشير الكاتب إلى أن تسمية الديانة بالمسيحية ليست تسمية دقيقة، لأنه يجب نسبها إلى من نشرها وهو بول، ويكون اسمها في هذه الحالة «البولسية» ويكون أتباعها بوليين.هل المسيحية هي فعلاً امتداد لديانة أتباع عيسى ابن مريم؟ وهل عيسى هو يسوع؟ يحاول ابن قرناس أن يؤكد في كتابه هذا أن حقائق كثيرة مغيّبة تخالف ما عرفه الناس وتوارثوه عن هذه الديانة طوال قرون مضت.
هذا البحث محاولة في الاقتراب من كنه التكالب الجمعي على نبذ مسلمة الحنفي كوجه آخر للحنيفية، وإعادة قراءة ما تم تهريبه من سيرة الرجل، المبثوثة كجملقصيرة، أو أخبار مضببة، وأخرى معماة حتى يصعب على الذهن البسيط بلوغها، لكنها تظل مفاتيح لكثير م ن الأقفال التي
يعد جوته من أهم الشعراء الألمان ومن اهم شعراء العالم، إلا أن أبو العيد دودو قرر في هذا الكتاب تقديم جوته شاعرا وأديبا وفيلسوفا وحكيما، لكنه أراد أن يقدمه بالدرجة الأولى محبا، فليس هناك من شاعر عاش الحب عمره كله مثله، بل عشق ما في الحب من حسية أقرب إلى التصوف.
الرواية التي بين يدك عزيزي القارئ ليست رواية تاريخية وإن كانت تتحدث عن محمد الفاتح، الشخصية العثمانية البارزة وفاتح القسطنطينية، عن بداية عصر النهضة العثماني الذي دشنته يداه، بل هي سرد باروكي معاصر لشخصية تاريخية وحدث تاريخي، حظيت هذه الرواية بانتشار كبير في تركيا، وترجمت حال صدورها إلى الفرنسية والألمانية والإيطالية.
بطل هذه الرواية، شخص ترك كلّ شيء وراءه، ليهيم على وجهه بين المدن، يقوده حلم غامض مثير، شكّلته أصواتٌ ساحرة في أيام طفولته، وحالما يكتشف صعوبة تحقيقه، تظهر له إمرأة جميلة، لكنها غامضة غموض حلمه... معه نكتشف بأن نصف العالم يهيم معه، شعوب هاربة من الجوع والط
أبحثُ عن غيمةٍ تَستغفرُ عن أطفالٍ يُلوّحونَ كغبارٍ، عَبر الكُوى والنوافذِ عن مسافرينَ مثلَ نهر عن سيّدةٍ أقفلتْ نوافذَ وبابَ قبرِها ثم نامتْ عن مسقطِ رأسي خارجَ الكوكب عن جُثّةِ لا أَحَدْ.. لأودّعَ الجميع عن إصبعٍ بُتِرَ لحظةَ الاحتجاج، ... لأكتبَ شوقي عب
ولكنك المرهق الأبدي المرحل ما بين سجن وسجن ... أنت تغمض عينيك في الغرفة المستحيلة والحبل منعقد ، مثل أنشوطة . أنت تمسك بالحبل ... حتى تنام …
هذه مجموعة رسائل أقدمها للقراء إيفاءً لوعد قطعته لهم قبل سبع سنوات. لقد كان في نيتي تحقيقها ونشرها منذ ذلك الحين، لولا أن ظروفاً قاسية أثرت في صحت. . . ي، فمنعتني من إنجازها، وإنجاز غيرها من مثل هذه الآثار النفيسة، التي صرفت جهداً ليس بالقليل في التنقيب عنها
صدرت حديثا لدى دار «الجمل» في كولونيا، ألمانيا، الترجمة العربية لرواية غيورغ كلاين الأولى «ليبيديسي»، ترجمة أحمد فاروق. ليبيديسي اسم مدينة شرقية متخيلة يعيش فيها الجاسوس الألماني سبايك برفقة ابنته التي تبناها ليزشن. ليبيديسي هي أيضاً سائر تلك المدن الشرقية التي يحكمها العنف والاقتتال الداخلي وتتصارع أعراقها وطوائفها على السلطة.ولد كاتب الرواية غيورغ كلاين عام 1953 وتعتبر «ليبيديسي» روايته الأولى التي حققت بعد نشرها شهرة عالمية للكاتب. ومن المفارقات أن يكون كلاين عانى الأمرين قبل أن توافق دار نشر على نشر عمله. وبعد روايته الثانية «باربار روزا» حاز جائزة إنغبورغ باخمان الأدبية المشهورة. تعمّد كلاين على ما يقول أحمد فاروق» أن يخلق مدينة فيها الكليشيهات الغريبة عن الشرق وكل التصورات الاستشراقية عن مدينة استعمرت سابقاً من قوة غربية وديانات مختلفة وأعراق متناحرة وتواريخ متداخلة، كذلك ما صنعه الغرب بحضارة قديمة وكيف تنظر هذه الحضارة إلى الآخر، إلى هذا الغرب، وتفصح عن كرهها للأجانب وانغلاقها على ذاتها وكرهها للتغيير». تشكل بذلك صورة المدينة العربية التي تفترس أبناءها وتطحن أمالهم وأحلامهم.
طوّقنا الأزهارَ بالحديقة ، ربطنا الحديقةَ إلى البيتِ ، ثم ربطنا البيتَ إلى الأرض جيدا . احتياطا : من أجل أن تغوص جدرانه عميقا حتى جذور العناصر ، استخدمنا مطرقة عملاقة . رسمنا في الممرات ، كما فعل أسلافنا البدائيون في الكهوف ، ديناصورات لها شكل المدافع ، وخنازير تمتطي صهوة الطائرات ، ومن أجل أن ندفع الشر ملأنا الفوانيس بالبخور ، وفرشنا التعاويذ والأدعية على أجفان المداخل . أثناء ذلك ، من ذاكرتنا الشاسعة الحروب ، استعرنا مجارف ومعاول : حفرنا خنادق من الدمع ، وشيّدنا سياجا من الخوف ، يمنع الغزاة من الوصول . قيل لنا : اقفلوا الأبواب بإحكام ، لئلا يتسرب الظلام ، فهو دليلهم ، فبعثنا بمن يشتري مسامير لتثبيت النور على الحيطان ، لكنه لم يجد غير صور الغزاة أنفسهم ، فأشعلنا فيها النار لأن الشتاء كان يتجول في الغرف ، مما يجعل الأثاث يرتجف من شدة البرد ، ذلك مما أجبر الكراسي ، الأغطية ، الملابس ، وأسرة النوم ، على تغيير أماكنها لتتجول ، هي الأخرى ، من غرفة إلى غرفة ، حتى فقد البيتُ مغزاه ، فانفجر غاضبا : - لماذا تعبثون ببدني ؟ انقلوا حربكم إلى مكان آخر ، ودعوني أعيش في بيتي الخاص . كنا قد ربطنا السقوفَ بسلاسل طويلة تنتهي بالسماء ، أما النوافذ فقد اغلقناها تماما ، عدا بعض الثقوب الصغيرة ، لئلا نختنق بالحسرات . كانت ليلة من العمر ، تسمّرنا في نهايتها إلى التلفاز ، وصافحنا المذيع شاكرين ، فكل شيء على مايرام – كما قال – ولم يعد ثمة غزاة ، لكننا كنا متعبين جدا ، فلم نفتح النوافذ لنتأكد من الجيران : لم نرفع السياج ، لم نوقف الدمع ، لم نتناوب على الحراسة ، ونمنا بهدوء ، واثقين من أن الأحلام ستجد رؤوسنا في مكانها ، فنرى في المنام ، بدلا عن الأشباح ، سربا من العصافير ، أو نسمع هديلا ناصع البياض ، كقلب الحمام ، لأننا لم نخذل الجمال ، رغم الرعب ، فقد طوّقنا الأزهار بالحديقة ، وربطنا الحديقة إلى البيت . في الصباح ، عندما استيقظنا ، لم تكن ثمة أزهار أو حديقة ، ولا أثر للبيت : وجدنا أنفسنا ممدين في العراء ، ومن حولنا ترفرف كمشة فراشات : تدخل بيضاء من ثقوب في أجسادنا ، ثم تخرج حمراء ، من ثقوب أخرى.
هو كتاب إسلامي يُعنى برحلة المعراج و هي صعود نبي الإسلام محمد إلى السماء و التي تلت معجزة إسرائه من مكة المكرمة إلى المسجد الأقصى في القدس. الكتاب مقسم إلى 7 فصول و قد كتب بالعربية بخط النسخ. يُعتقد ان كاتبه هو أبو القاسم عبد الكريم بن هوازن بن عبد الملك بن طلحة بن محمد القشيري (من 367 إلى 465هـ).تُرجم الكتاب في النصف الثاني من القرن ال13 إلى اللاتينية و الإسبانية و من ثم إلى الفرنسية القديمة. يعتقد بعض الباحثين، و من ضمنهم أسين بلاثيوس و إنريكو سِرولي، أن المنظور الإسلامي للنار كان له أثر على كتاب دانتي (الكوميديا الإلهية) الذي كتبه في القرن ال14.
في هذه المجموعة التي ! بين يديك، عزيزي القارئ، ستجد كل هذه المواصفات. لقد اخترنا لها عنوان «كاتالينا»، وهو عنوان إحدى القصص المضمنة في المجموعة، بينما العنوان الأصلي لهذه المجموعة القصصية هو «العشق الأسمى»، وهو ببساطة عنوان قصتها الأولى، كما درجت العادة في ذلك الوقت. وصدرت هذه المجموعة لأول مرة سنة 1886، وهي تضم ثلاثة عشر قصة سبق وأن نشرت بشكل متفرق في مختلف الجرائد والمجلات وخاصة مجلة الفيغارو.
سأروّح عن نفسي قليلاً. ليس مجرد دعابة خبيثة فقط أن أمتدح بيزيه على حساب فاغنر في هذا النص. فأنا أدس بين مواضيع المزاح شيئاً غير قابل للمزاح. لقد مثّل انفصالي عن فاغنر حدثاُ كارثياً بالنسبة لي، وأن يكون بوسعك أن تحب شيئاً بعدها، فذلك ما يعد نصراً. ربما ليس
سأروّح عن نفسي قليلاً. ليس مجرد دعابة خبيثة فقط أن أمتدح بيزيه على حساب فاغنر في هذا النص. فأنا أدس بين مواضيع المزاح شيئاً غير قابل للمزاح. لقد مثّل انفصالي عن فاغنر حدثاُ كارثياً بالنسبة لي، وأن يكون بوسعك أن تحب شيئاً بعدها، فذلك ما يعد نصراً. ربما ليس
قصة التضحية والبطولة من أجل الشرف والدفاع عن الكرامة العربيةوفيها من الحوادث المثيرة والمواقع الجبارة مما يدهش له العقول ويشيب الرؤوسوما جرى للزير سالم مع أهله وإخوانهوتخليصهم من الاعداء وعودته الى الديار
رأى المؤلف أن يبدأ بحثه هذا حول فينومينولوجيا الوعي الباطن بالزمن، بما ذكره برنتانو في أمر الزمن في هذه الدروسوقد جاء ترتيب ذلك ضمن قسمين ضم القسم الأول دروس سنة 1905 في فينومينولوجيا الوعي الباطني بالزمن وذلك ضمن مقالات ثلاثحوت المقالة الأولى
تزدحم الرواية بالأحداث والشخصيات، فبطلها، أو أبطالها هم ممن عاشوا في ظروف مضطربة، واضطرتهم الحرب إلى مغادرة أوطانهم، بحثاً عن الآمال والسلام والرواية تعرض لبؤس الفارين الهاربين من جحيم الحرب ومن عنف القوات السوفيتية التي انتصرت على الجيش الألماني. اضطر هؤلاء الفارون إلى مواجهة الموت في العواصف الثلجية والنفوق على حافات الطرق وفي ثقوب الجليد التي تتكون عندما يبدأ الخليج المتجمد بالتكسر بعد القصف وتخت عبء العبرات وقدوم المزيد من البشر هرباً من الانتقام الروسي."ربما كان الأمر كذلك، هكذا كان تقريباً عندما استعاد الجيش السوفيتي الثاني منطقة نمرسدورف من قوات الجيش الألماني الرابع... كم من النساء اغتصب الجنود الروس، قتلوهن وصلبوهن على أبواب مخازن الغلال".هذا الكتاب من تأليف غونتر غراس و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها
فُوّة يا دم!"... إستعارة صيغت على شكل نداء من نداءات الباعة، والفوّة نبات أحمر السيقان، يستعمل في الصباغة، أما الدم فسلعة يُنادى عليها في الأسواقتشبيهاً بهذه النبتة الحمراء للترغيب به وعليه!... تدور أحداث هذه القصة في بغداد أواخر ثلاثينات القرن العشرين
هذه الرسائل الأربعة يشملها اسم (رسائل في الأخلاق المحمودة والمذمومة) أرسلها أبو عثمان ابن أبي دؤاد وابن الزيات لتكون دستوراً أخلاقياً ومصباحاً اجتماعياً يستضيء به هذان الوزيران ومن نهج نهجهما في تدبير الممالك، إذ الأخلاق، كما يراها علماء الأخلاق سارية يرت
رواية فريدة لليهودي العراقي "نعيم قطان" المهاجر الى كندا قد تكون أيضاً رواية المطربة العراقية اليهودية سليمة مراد التي تصدرت صورتها غلاف الرواية.br هي قِصة حب في الأساس، لكنها أيضاً ما كانت تعانيه الطائفة اليهودية من حس الانتماء الى وطنين، الحنين الى "اسرائ
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة