يعد جوته من أهم الشعراء الألمان ومن اهم شعراء العالم، إلا أن أبو العيد دودو قرر في هذا الكتاب تقديم جوته شاعرا وأديبا وفيلسوفا وحكيما، لكنه أراد أن يقدمه بالدرجة الأولى محبا، فليس هناك من شاعر عاش الحب عمره كله مثله، بل عشق ما في الحب من حسية أقرب إلى التصوف.