بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 121 الى 144 من 168 منتج
كان يريد أن يكتب كتاباً، أن يعلق على بعض ما رأى وعاش، كان يريد أن يوهم نفسه بأشياء كثيرة هنا وهناك.. وأن يرى الطريق إلى هناك، حيث التهبت الأرض وتصاعد الدخان. في الظل كان يمضي أيامه ولياليه، لم يرد أن يكون في الضوء، راحه انشقت وسالت دماؤه، بقي القلم مطروحا
وُلِد "لوتريامون" صاحب أناشيد مالدورور عام 1846 ومات عام 187 ولمّا يبلغ الخامسة والعشرين من عمره، مخلِّفاً وراءه تراثاً أدبياً ما زال الشغل الشاغل للكثيرين من النقاد والأدباء حتى يومنا هذا. كان "لوتريامون" واسمه الحقيقي إيزودور دوكاس مخلوقاً غري
ماذا يملأُ عينيْ رجلٍ مريضٍ بالقلبِ خلفَ ستارتهِ عندما يَرى طفلتينِ تلعبانِ في أرجوحةٍ ويسمعُ صوتَهما الشبيهَ بالغناءِ عندَ الغسق مختلطاً بصريرِ سلسلةٍ صدئة ... هل تذكَّرَ المبضعَ الصامت حين غزا بُستانَ طفولتِهِ الضائع الخبيءَ في أدفأ زاويةٍ من زوايا قلبهِ
يضم هذا الكتاب بين دفتيه أكبر عدد من رباعيات الخيام ترجم الى العربية قط، نظماً أو نثراً. وليست العبرة بالعدد بطبيعة الحال، ولكني اعتمدت في الترجمة ست نسخ فارسية، في كل منها من الرباعيات ما ليس في الأخريات. فجعلت أتعقب في انحائها كل رباعية شرود، شأن الصياد، فكلما وقعت عيني ... على واحدة تمثل جانباً من جوانب تفكير الخيام أو فلسفته اقتنصتها ووضعتها لك في قفص من العروض. فوقعت في هذه المجموعة رباعيات لم يسبق ترجمتها الى العربية، هي من خيرة ما جادت به قريحة الحكيم الفارسي، ومنها ما لم يكن معروفاً منذ بضع سنوات أنه للخيام، مما كشف عنه الباحثون أخيراً.
هذا الكتاب من تأليف المستشرقة البريطانية غيرترود لونيان بيل (1868-1926). يحتوي الكتاب على ترجمة ودراسة لأجمل غزليات الشاعر الفارسي حافظ الشيرازي (1315-1390)، الذي يُعد من أعظم شعراء الغزل في الأدب الفارسي.
هذا الكتاب من تأليف الباحث جلال زنكابادي. يجمع الكتاب رباعيات الشاعر والفيلسوف والعالم الفارسي عمر الخيام (1048-1131)، المعروفة بحكمتها وفلسفتها في الحياة والموت.
هذا الكتاب من تأليف المستشرق ألبرت سوسين. يجمع الكتاب عينة من الشعر النبطي في منطقة شبه الجزيرة العربية، ويوثق له كتراث أدبي غني.
سأجري بسرعة ولن أتوقف عن الجري.. حتى ألحق بالخيّالة سأذوب في الهواء أصبح عدماً... حتى أصل إلى حبيبي سأصبح ناراً أحرق بيتي.. وأذهب إلى الصحراء. سأصبح ألماً حتى أبرأ. سأصبح متواضعاً وأصير تراباَ.. حتى تنمو أزهارك فييّ سأقبّل الأرض وأصبح ماء.. حتى أستطيع أن أتدفق إلى بستان وردك سأجعل ... وجهي يشعّ مثل عملة ذهبية.. حتى أصبح جديراً بحبيبي جئتُ إلى هذا العالم، عاجزاً وخائفا، لكنّي في نهاية هذه الرحلة، سأجد الأمان إنّ نعمة الحق مثل الماء، تتدفق في الجدول لقد جئت إلى هذا التراب.. حتى أجد طريق عودتي إلى حبيبي إن لم تكن بحثت عن الحقيقة قطّ.. فتعال معنا.. وستصبح باحثاً عن الحقيقة إن لم تكن عازفاُ قط.. فتعال معنا.. وستجد صوتك إن كنت تمتلك ثروة طائلة.. فتعال معنا.. وستصبح متسولاً للعشق إن كنت تظن نفسك سيّداً.. فتعال معنا وسيحوّلك العشق إلى عبد إن كنت فقدت روحك.. فتعال معنا وانزع أغطيتك الحريرية... وارتد جبّتك الخشنة وسنعيدك إلى الحياة في لقاءاتنا، شمعة واحدة تضيء مئة.. سنصيئ طريقك ونمنحك الشجاعة... لتنفتح مثل زهرة، وتشاركنا ضحكنا البهيج اغرس بذرة الحقيقة وراقبها تنمو.. و عندما تنشر أغصانها.. تعال معنا واجلس تحت البراعم... عند ذلك ستُفتح عيناك على الحقيقة. شعر الرومي هذا موسيقى خفية تحلّق بالروح إلى أسمى المراتب.. في لحظة أثيرية تنعتق روحك من إسار الجسد متنقلة في عوالم سماوية تبلغ فيها ذروة السعادة الروحية.. فكل قصيدة تنقلك إلى عالم مختلف، وهي تدور دائماً في عالم العشق الإلهي.. وشأن الرمي الذي وجد في التبريزي صديقه ورفيقه الوحيد، وماء حياته، وموسيقى روحه، نجد نحن أيضاً في الرومي الصديق الذي يطفئ ظمأ روحنا، وتبدأ أرواحنا بالتحليق عالياً لتهيم في ذلك العشق الإلهي وله في تلك المسارات الروحية قصة. كان الرومي في السابعة والثلاثين من العمر عندما التقى بأحد سادة التصوف الروحيين، في هيأة درويش.. كان ذاك المتصوف شمس التبريزي. فغدا شمس توأم روح الرومي، ومصدر إلهامه الشعري الذي كان ينتظره منذ زمن طويل. وكان شمس التبريزي رجلاً غامضاً، في الستين من عمره، صوفيّاً، جوّالاً يسير على طريق العشق، وكان رثّاً الثياب.. يجوب العالم بحثاً عن شخص يقدّم له حكمته ويصبح رفيق دربه، وقد وجد ذلك الشخص في الرومي، ووجد الرومي في شمس تجسيداً لجمال الله. لقد فتح شمس التبريزي للرومي آفاقاً جديدة من العشق الإلهي، وأراه الطريق المباشر إلى الحبيب من خلال القلب. لقد أراه طريقة روحية من العيادة بواسطة الشعر والموسيقى ورقص السماع، وعرّفه بأن الوصول لا يكون إلّا بإنكار الذات. ولم يعرف أحد قطّ ما جرى بينهما، لكن القصائد الواردة في ديوان شمس الدين التبريزي و المثنوي التي تدفقت من الرومي هي الدليل الوحيد على العشق الذي كانا يكنّانه لله تعالى. وقد كان اختفاء شمس المفاجئ هو الذي حفّز الرومي على هذا الدفق من قصائد الاشتياق والعشق الإلهي.
هذا الكتاب من تأليف المستشرقة الأمريكية بتي دي شونك ميدر. يحتوي الكتاب على ترجمة ودراسة لأقدم مجموعة من الصلوات والتراتيل الدينية في العالم، وهي تلك التي ألفتها الكاهنة السومرية انهيدوانا (2285-2250 ق.م)، ابنة الملك سرجون الأكدي.
هذا الكتاب من تأليف الشاعر الأمريكي تي. إس. إليوت (1888-1965)، الحائز على جائزة نوبل. قصيدة "الأرض الخراب" هي من أهم قصائد القرن العشرين، وتعبر عن حالة العقم الروحي والثقافي في العالم بعد الحرب العالمية الأولى.
هذا الكتاب من تأليف الباحث الفرنسي أندريه ميكيل. يجمع الكتاب قصائد مترجمة لشعراء فرنسيين.
توزعت نصوص الزنادقة الشعرية على كتب متناثرة ولم يضمّها كتاب بعينه، أما نصوصهم النثرية فقد أتلفت تماماً وأصابها ما أصاب أصحابها من القتل والحرق والتشريد ككتب ابن الراوندي وغيره، ولم يبق منها سوى شذور متناثرة في الكتب التي كتبت للرد عليها وتفنيدها، وكان أول من بذل جهداً لجمع تلك النصوص أو بقاياها هو المرحوم عبد الرحمن بدوي في كتابه الرائد من تاريخ الإلحاد في الإسلام. أما النصوص الشعرية فقد بقيت عرضة للحذف والبتر والتغييب مع كل طبعة جديدة تطبع بها كتب التراث، حتى خشيت أن يأتي اليوم الذي لا نجد فيه سطراً واحداً منها أو شاهداً شعرياً يفصح عن أفكارهم للأجيال القادمة.
إيف بونفوا شاب درس الرياضيات، ثم تركها إلى الفلسفة، دون أن ينقطع عن الانشغال بتاريخ العلوم، اقترب من السرياليين وسرعان ما ابتعد عنهم: كان يرفض استسلامهم لسيادة الشكل على النص، ففي رؤياه أنه على الكلمات أن تحافظ على دلالتها الأرضية التي بدونها لا وجود لعلاقة حقيقية بالعلم. لأن الوقت –أيام ما بعد الحرب العالمية الثانية- ما عاد يحتمل الهروب إلى الخيال أو اللعب على الكلمات. ولقد نال ديوانه الأول في حركية دوف وفي ثباتها /ودوف هي الأرض/ من الحضور حيزاً حين صدوره /1953/ ما جعل النقاد يعتمدونه مع جملة أعمال أخرى لبونج وبريفير، وغولفيك، إحدى البشائر لإعلان عن ولادة واقعية جديدة يحاول أصحابها، كل على طريقته تجديد العلاقة بين الشعر والعالم.غير أنه لا يمكننا الحديث بخصوص شعر بونفوا عن واقعية خالصة، يقول بعضهم، لأنه يحاول أن يتجاوز الظواهر إلى إبداع الصورة عنها، وأن يفكك رموز العالم أو على الأقل هو يطمح إلى ذلك: الحقيقة والصورة تندمجان دون تعارض في شعريته. إنه يوكل إلى الشعر مهمة إدراك الحقيقة بطريقة على تمام المغايرة لتلك التي تنتسب إلى الفلسفة والعلم. هذه الغاية المعرفية تفضي إلى رفض تعالي الصورة... إنه يكتب القصيدة كطريق وسط بين الحلم والواقع...".هذه القدرة الشعرية على إدراك الحقيقة، حقيقة معرفة العالم، هي عنده، أفضل من التي للفلسفة لأن هذه إن هي إلا، في تعمق الفهم، تعلق بمقولات لغوية تتسلط على وعينا بالأشياء. وكذلك هي أفضل من التي للعلوم، فالرضيات، مثلا، تقترح أنظمة متناسقة غير أنها ليست في تطابق مع العالم... إن عيب هذه البحوث، يقول، أنها تقوم على مفاهيم، والحال هذه، المفاهيم ليست سوى رؤى جزئية متحصل عليها باقتطاع بعض المظاهر من الموضوع على حساب الأخرى... وعلى عكس الفلسفة، فإنه فإمكان الشعر أن ينجح في تملك حضور لأنه يقوم على الكلام، على المادية التصويتية للكلمات...في قصيدته ضد أفلاطون، يقلب بونفوا أولوية المفهوم على المحسوس كما وطدها التقليد الغربي، الذي لا يرى في المظهر إلا انعكاساً، وهو ما يؤدي، يقول، إلى إبطال كل محاولة للفلسفة لإدراك جوهر العالم.وبين طيات هذا الكتاب ترجمة لتوليفة مختارة من أجمل أشعاره، وهي تأتي لتأكد على أن إيف بونفوا هو شاعر القدم، وهو في ذلك يقترب كثيراً من عالم ما قبل السقراطيين واعياً بالقيمة النموذجية للميثولوجيا اليونانية في نزوعها نحو مطلق المصادر الأولى... يراهن على ضرورة الشعر ومشروعيته إلى حد رؤية مصير العالم من مصيره يقول: إن للشعر دوراً لا شيء يعوضه، فإذا انقرض فعلاً فإن المجموعة الإنسانية ستنهار معه.
أوليس خيراً أن يقول المرء : إني نسيت أدري ما أقول ؟ وكأن ما قد قيل إن صدقاً وإن كذباً ... سبيل آن يلتاث السبيل. فلتفتح العينين واسعتين ولترهف مسامعك الرخية ولتجرب ، مرة ، لغة الأصابع ... ثم حاول مرة أخرى وحاول سوف يتضح السبيل !
صدر حديثا عن منشورات الجمل٬ النسخة العربية للجزء الأول من الأعمال الشعرية للكاتب الإسباني٬ خورخي لويس بورخيس٬ ومن ترجمة خالد الريسوني.وعن تجربته الشعرية يقول "بورخيس": "أعتبر نفسي أولًا قارئًا، ثم شاعرًا، ثم كاتب نثر، الجزء الأول من هذه العبارة لا يتطلب شرحًا، أما الجزءان الأخيران فيقتضيان بعض التحديد، فهما لا يعنيان، وأؤكد ذلك، أنني أكثر شغفًا بشعري مني بنثري، أو أنني أعتبر شعري أفضل في جانبه التقني، فأنا أعلم أن العكس قد يكون صحيحًا.أظن أن الشعر يختلف عن النثر لا ببنية الكلمات فيه - كما يدعي البعض - بل بكون كل منهما يقرأ قراءة مختلفة، فإذا قرئ النص كأنه يخاطب العقل فهو نثر، وقد يكون شعرًا إن قرئ كأنه يخاطب الخيال، لا أستطيع أن أحدد هل عملي شعر أو نثر، كل ما أستطيع قوله هو أنني أخاطب الخيال، لست مفكرًا، ما أنا إلا رجل حاول أن يسكتشف الإمكانات الأدبية للميتافيزيقا والدين.قصصي خارجة عني بمعنى من المعاني، أحلم بها، أشكلها، ثم أكتبها، وتصبح بعد ذلك حين تنشر ملكًا للآخرين، كل ما هو شخصي، كل شيء في يتقبله أصدقائي بكرم، ما أحبه وما أكرهه، هواياتي، عاداتي، موجود في شعري، لعل قصائدي هي التي ستحدد في النهاية نجاحي أو إخفاقي.
هذا الكتاب هو مجموعة شعرية للشاعر الألماني راينر ماريا ريلكه (1875-1926). ريلكه من أعظم شعراء القرن العشرين، وتميز شعره بالعمق الوجودي والتأمل في قضايا الموت، الحب، والجمال.
هذا الكتاب يجمع شعر الشاعر العباسي الحسين بن الضحاك (توفي 240هـ)، المعروف بشعره في الهجاء والفخر.
ولد الشاعر النمساوي "راينر ماريا ريلكه" في براغ عام 1875. ودرس الأدب والفن والفلسفة. وشرع بحياة جوابة دفعته إلى الإقامة في مدن أوروبية عديدة. وقد جرب ريلكه منذ 1920 أن يضع بالفرنسية بعض الأبيات يرشح بها إهداءاته ورسائله لأصدقائه، لكن اعتباراً من 1922 راح يعمق هذا المسعى أي كتابة الشعر بالفرنسية ويواظب عليه طيلة الفترة التي سبقت وفاته. وقد أثارت محاولته هذه ردود فعل متباينة حيث استقبل بعض النقاد هذه المحاولة بحماسة واضحة وأضافوها إلى رصيده الكوني.والمترجم، وهو شاعر أراد من هذه الترجمة أن يعكس نضال الشاعر مع اللغة، بما في ذلك نضاله الملحوظ مع لغته ليست لغته الأم. كما أراد أن يحدث في العبارة العربية رجّات تحاكي رحّاب الأصل من دون الإخلال بأدائيات الجملة العربية ونواميسها وقد اعتمد في ترجمة هذه القصائد طبعة لايلاياد لأعمال ريلكه الشعرية المترجمة عن الألمانية متنوعة بقصائده الفرنسية ومسرحه الشعري.والأقسام التي تتضمنها هذه الأشعار أو الديوان هي: بساتين، الرباعيات الفاليزية، الأوراد، النوافذ، ضرائب حنان لفرنسا، تمارين وبديهيات، قصائد وإهداءات"
هذا الكتاب يجمع بين يوميات الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس وباقة من قصائده. يانيس ريتسوس (1909-1990) هو أحد أهم شعراء اليونان في القرن العشرين، وعرف بقصائده التي تعكس معاناة الإنسان والمقاومة والحب للحياة، حتى في أحلك الظروف مثل المنفى والسجن.
هذا الكتاب من تأليف الشاعر اليوناني يانيس ريتسوس. يجمع الكتاب قصائد متنوعة تعبر عن رؤيته للعالم.
في كتابه "قصيدة الإغريق" ينتقي "محمد بن صالح" من الشعر الإغريق منتجات شعرية لشعراء الفترة ما قبل سقراط ويقدمها للقارئ العربي لتمثل عودة إلى الزمن الذي ازدهر فيه الشعر الإغريقي العريق لشعراء مثل هوميروس، وهيودوس، وسافو، وبنداروس، وإسخيلوس وآخرون فامتلئ الكتاب بقصائد هؤلاء العمالقة، مع تعريف المترجم لكل شاعر من هؤلاء. في تقديمه لهذا الكتاب يعترف محمد بن صالح "أنه مغامرة لا تخلو مما يربك صاحبها، فهو كذلك لأنه تناول لصور عن "خلق المعنى" موغلة في القدم"، موضحاً كيف جاء أصحابها إلى العالم، وكيف أرتاوا أن تكون إقامتهم في العالم، وما الذي أسست له عزائمهم، تحرراً واغتراباً، في سبيل أن ترد عنها الغناء، هي صور على غاية من التوتر لأنها قدمت من جوهر القلق كما يقول بن صالح وهو يعتبر أيضاً أن ثمة ثلاث علامات قد تكون كافية لإدراك ما تميزت به قصيدة الإغريق، وما فازت به بالحضور حتى صار تماهياً ومحاكاة حتى صارت النموذج والمعيار والمرجع. ثلاث علامات هي: تطورها على نحو طبيعي جداً حيث شبهت بالجسد في صيرورته الصحية، الطفولة والصبا والشباب والكهولة، ثم الإنهيار وقدرتها على استحضار الخاص الذاتي الفردي والارتقاء به إلى الذاتي العام وإلى الكوني.. والثالثة أن القصيدة هي التجسد الأبهى للوقفة في أعنف لحظات التوتر، وقفة الذات مزروعة في تربة الرض دون انقطاع عن معانقة المطلق. من الشعر الذين وردت قصائدهم في هذه المنتجات نذكر: أرخيلو خوس، كاللينوس، ميمزموس، آريون، سافو، أرفيو، وآخرون...
ندر أن ترك مفكر وفيلسوف في الغرب أو الشرق الأثر الذي تركه المفكر والشاعر الالماني فريدريك نيتشه، سواء في عصره أو في العصور اللاحقة. فقد استطاع نيتشه وبخاصة في كتابه الشهير "هكذا تكلم زرادشت" أن يحدث زلزالاً حقيقياً في المفاهيم والقيم السائدة ما تزال ترددا
لم يكن راينر ماريا ريكله متكيفاً وحقبتنا. ولم يفعل هذا الشاعر الغنائي الكبير سوى أن قاد الشعر الألماني إلى الكمال لأول مرة في تاريخه. لم يكن إحدى ذرى عصرنا هذا، بل واحداً من تلك الأعالي التي يسير عليها مصير الفكر الإنساني من عصر إلى عصر. إنه ينتمي إلى الس
القصيدة، بالنسبة لي على الأقل، كانت وما تزال غنائية وعاطفية وليست صناعة معدنية ثقيلة الوطأة مقصوصة الجناحين مقلّمة الأظافر. إعادة النظر في القصيدة من مسافة موضوعية نقدية ونقلها من حالة الولادة البكر اللاواعية إلى حالة عقلية واعية لم تكن من ديدني أبدًا. وب
يحاول المؤلف أن يقول في شعره وضعه الإنساني, وأن يقدم هذا الشعر بوصفه فناً يفصح عن هذا الوضع. ولئن كانت جذوره الشعرية منغرسة في أرض الشعر, في أصوله الكلاسيكية والغنائية والرمزية, فإنه في الوقت نفسه ينخرط في حركية الحداثة, واقفاً على عتبة المستقبل. وهو في ذ
يسأل عبد الغفار مكاوي: متى بدأ غوته بكتابة الديوان الشرقي الغربي؟ ما الذي حرَّك قلبه وجعل يده تمتد إلى أساطير الشرق وأغانيه وحِكَمِه وصوره وحكاياته للتعبير عن أشواقه وآلامه؟ بل متى بدأ لقاؤه مع الشرق؟ في رأي مكاوي أن عالم الشرق لم يكن غريبًا عن روح غوته ف
أود أن أقدم الشكر للمتاهة الإلهية للأسباب والآثار المترتبة على تنوع الكائناتالتي تشكل هذا الكون المتفرد، على العقل الذي لن يكف عن الحلم بدليل للمتاهة ،على وجه إيلينا ودأب غوليس،على الحب الذي يجعلنا نرى الآخرين مثلما يراهم الإله
هذا الكتاب هو ترجمة لأهم قصائد الشاعر والمسرحي الألماني برتولت بريشت (1898-1956). بريشت من أعظم شعراء القرن العشرين، وتميز شعره بالبساطة والوضوح والالتزام الاجتماعي والسياسي.
لم يكن راينر ماريا ريكله متكيفاً وحقبتنا. ولم يفعل هذا الشاعر الغنائي الكبير سوى أن قاد الشعر الألماني إلى الكمال لأول مرة في تاريخه. لم يكن إحدى ذرى عصرنا هذا، بل واحداً من تلك الأعالي التي يسير عليها مصير الفكر الإنساني من عصر إلى عصر. إنه ينتمي إلى الس
هذا الكتاب من تأليف الشاعر السويدي توماس ترانسترومر (1931-2015)، الحائز على جائزة نوبل. يجمع الكتاب كل قصائده، التي تتميز بالتكثيف والصور المدهشة.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة