بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 121 الى 144 من 840 منتج
الحقيقة أن "بودلير" الذي نراه في هذه اليوميات هو "بودلير" نفسه الذي نعرف في القصائد والكتابات النقدية، بدأ نديّته المخاتلة، وروحه الجريحة وتمزقه بين قاع الحياة كما كان يراها، موحلة ضيقة باعثة على السأم، وآفاقها الروحية حيث الخلاص والنقاء، مع فارق وحيد أنه
بعد تجوال في رحاب الموسيقى لتقفي مخزونها التاريخي الذي امتدت جذوره عميقاً حتى بدايات الإنسان وأساطيره، بعد هذا التجوال كانت للباحث دراسة علمية معمقة في هذا الكتاب حول الموسيقى. وبالتحديد، فقد شملت هذه الدراسة المحاور التالية: تقاسيم على زغاريد نسائنا ومنا
وُلدتُ عام ١٩١٤ في منزل مبنيّ من الطّوب مكوّن من ثلاثة طوابق في مدينة كبيرة في الغرب الأوسط الأمريكيّ. عاش والدي في بحبوحة. كان والدي يمتلك ويُدير مصلحةَ بيع ألواح خشبيّة. في وجهة المنزل، كان هناك مسطّح أخضر، وفي الفناء الخلفيّ حديقة وبركة أسماك، وسياج خ
إن محنة بطل هذه الرواية، يؤاخيم مالكه العظيم، لا تقل من حيث غرابتها عن محنة بطل "الطبل الصفيح"، حتى وإن كان الأول يتمتع بجسد كامل. لقد بدأت محنته بين زملائه في المدرسة أثناء الحرب العالمية الثانية في مدينة دانتسيغ، ويتولى رواية قصته فيها زميله بيلنتس عندما ينتبه إلى غضروفه المتضخم ، إلى تفاحة آدم في عنقه ويضع عليه قطا. إن أحساسه بالذنب يدفعه إلى كتابة قصته . إن بطل القصة يعانى من تفاحة آدم هذه ، فهي تتحرك كما يتحرك الفأر ، عندما يأكل أو يبلع أو يتحدث ، ولكن عدو هذا الفأر ، وهو القط ، وليد تصور الراوي وخياله ، يظل غير منظور ، بحيث لا يرى وهو يطارد الفأر أو يلعب به ، فما هو إلا رمز إلى محنته أو إلى المجتمع الذي يعيش فيه.
عشر مقالات تعالج مواضيع مختلفة مثل الكبت الجنسي وأخيلة الطفولة والعلاقة بين الآباء والأبناء وتصورات الأطفال والخيال الشعري والحرب والسلام.
رواية غنية بأفكارها الفلسفية وتساؤلاتها الوجودية، متميزة بطريقة عرضها وحبكتها وأسلوبها، غزيرة التساؤلات حول أوضاع البشرية، وذكية التعليقات على المواضيع التي من المفترض أن تشكل الإنسان، وأ، تشغله وأ، تعنيه.
روي لنا الكاتبة قصة حب بين فتاة فرنسيّة فـي الخامسة عشرة من عمرها، وشاب صيني ثري، أثناء وجود الفتاة مع أسرتها فـي فيتنام إبان الاحتلال الفرنسي لها. ونتعرف من خلال هذه القصة، التي تتسم بالعنف والغرابة والعواطف الجامحة، إلى أفراد أسرة الفتاة:
يغص المكان بالناس ، ثمة رجل يرقص على المنصة رقصة مستوحدة ، هناك الكثير من السياح الرجل يرقص جيدا ، تتبع الموسيقى خطواته فوق الخشب العاري والمتسخ ، تحيط به النساء اللواتي يرتدين الفساتين ليست على عجل لا بد انهم رقصوا طيلة فترة بعد الظهر . هو إرهاق عز الصيف
ما الذي تراه ؟ قل لي أيها الطفل ما الذي تراه ؟ هضبتان في الأفق ، وعقد من القرى وتراب يترنح بين صيف طائش وبين شتاء أحمق ، وموعدك أيها الطفل موعد نبات أو طير تغمض عينيك على ضحى تتساقط من سلاله الأقنعة وتقبض بكفيك على لجام غامض ، كأنما تتهيأ أنت للكهولة ، أو
الرواية تتحدث عن توأمين تدفعهما ظروف الحرب إلى النزوح من مدينتهم والذهاب إلى العيش مع جدتهما في مدينة أخرىوهنا تصوّر الكاتبة بشكل مأساوي وساخر في آن واحد، كيف تحوّل الحروب نفسية الأطفال وحتى الكبار إلى شيء قميء وقبيحأبدعت في تصويرها للشخصيات، كُلّ شخصيا
يشكل الروائي المسكسيكي "خورخي فولبي" (مواليد مكسيكو 1978) طليعة جيل أدبي بدأ يشكل في السنوات الأخيرة، في القارة الأمريكية الجنوبية، وهو تيار ابتهد كثيرًا عن مفهوم الواقعية السحرية، التي اجتاحت ذلك الأدب في العقود الأخيرة. هذه الطليعة الجديدة بدأت عبر تأس
يبدو نص الحب 1971 ، للكاتبة الفرنسية مارغريت دوراس ، من أكثر كتبها غرابة ، إذ لا يتقاطع أبدآ مع رواياتها الباقية ، ويبقى متفردآ في مسيرتها الكتابية ، تدور أحداثه في إحدى محطات السياحة الشاطئية وتحديدا على طول رمالها القاحلة حيث يتابع القارئ تفاصيل ثلاث شخصيات - إمرآه ورجلين - نجهل عنهم كل شئ
انتشر الخبر عمّا حدث للجِسْر بسرعة لا تُصدَّق.وأخد النّاس يتذكّرون المغنّييْن المتجوِّليْن ويستعيدون ذكرى ملابسهما ووجهيهما، وجهدوا على الأخصّ في استذكار كلمات أغانيهما التي راحوا يشوِّهون قوافيها كما تَحْني الرّيح رؤوس القصب.كانوا جميعاً يقولون : ((مَنْذا الذي كان سيصدِّق أن تتحقق نبوءاتهما ؟ إنهما لم يكونا مغنّييْن، بل كانا ساحريْن)).أخذت الشائعة تنتشر في الجوار ليلَ نهارَ مُغلِّفةً الجِسْر بسرّ أشد كثافة فأشدّ.وفي اللّيل كان ينصب عَقْده الوحيد الذي أصيب بوحشيّة فيبدو أَسْوَدَ فوق صفحة النّهر. ومن بعيد كانت المواضع المُصلحة والِملاط والكلس الطريّ اللّذان يغطّيانها تُذكِّر بضمادات طَرَفٍ أُصيب بكسور. وبهذا الجسم المشوَّه كان الجِسْر يحمل الشّؤم.
يتدفق السرد في هذه الرواية الشيقة بشاعرية وهو يعرض وجهة نظر مؤلفين داخليين اثنين تناوبا على كتابة أجزاء الرواية الثلاثة؛ وهما حلمي وصديقه عيدان. فيتداخل الواقع مع الخيال في السرد المكثف والغني بالتفاصيل، بالإضافة إلى سارد ثالث ضمني هي العجوز قسمة التي ينس
كان الإله عقراب إلهًا صغيرًا جدًا. منذ بدء الأزمنة وهو يتاجر في ركن صغير من الكون، حيث تسبح بكآبة بضع معجزات على وشك الانطفاء. في الأزمنة الغابرة كان يمكن لجنّته التي ابتدعها هناك أن تبدو لأقوام بدائيين جذابة بل رائعة، لكن الآن يجب الاعتراف أن لا يمكنها أ
..أنام وأحلم بأن الموت الجديد سيحصد روحي بصورة لا مثيل لها لسخفها وعبثها ويتداعى في رأسي كل الموت الذي اختزنته ذاكرتي... كنت أستعيد كمن يجرك شريطاً سينمائياً متآكلاً التفاصيل نفسها والكلام نفسه... كنت أمرن نفسي على القطع النهائي مع هذه الحياة... اختزلت حي
كان الوقت متاخراً بعد ظهر يوم ماطر عندما رأيت زائرة جديدة في مقهى ويبلير. كنت قد خرجت لشراء بعض الحاجيات، وكانت ذراعي محملتين بالكتب وأسطوانات الفونوغراف. لا بد أنني كنت قد تلقيت حوالة مالية غير متوقعة من أمريكا في ذلك اليوم، لأنه كان لا يزال في جيبي بضع مئات من الفرنكات، بالإضافة إلى الأشياء التي اشتريتها.
صمت علي ، كان ذاهبآ مع أبيه لوداع الغرباء الخمسة حين صادفهما الراكبان ، في منفرج من أقواس غصون التين ، المحيطة نصف دائرة مديدة الإتساع بالصف الثاني من بيوت سيدروك شمال شرق ، تمتم الأعمى : غريبان لا يحملان متاعآ من يكونان ؟ يكونان غريبين ، رد الشاب ذو العي
هذه سيرة صداقة مع الكتب. تبدأ مع فك الحرف في فلسطين وتميز عبر الدراسة في بريطانيا وأميركا لتستمر عندما يستقر صاحبها في بيروت. والقارئ أستاذ جامعي مصاب بهوى التاريخ. يحتضن هذا الكتاب، في القسم الأكبر منه، ما يمكن تسميته "دليل الشاب العربي الذكي إلى تراثه الفكري والعلمي", وهو قراءات بشغف وشغب وبصيرة ونقد لأبرز أعلام الفكر والعلوم العرب، نادرا ما اجتمعت على هذا النحو من التقطير والوضوح.
هذا الكتيب الذي بين يديك الآن ليس إلا باقة مختارة من تراتيل الكورباني ، أي تلك الأناشيد التي نظمها معلمو السيخ العشرة حصراً، والتي كما ستطالع بنفسك لا تروي قصصاً وحكايات من الماضي وإنما تدور بمجملها حول الطريق المؤدية إلى ادراك اللاهوت أو ما يدعى بالإستنا
سيكون من السهل إستيعاب هذا الكتاب إن كان لدى القارئ إستعدادًا على تقبُّل فكرة -تبدو في غاية المنطقية والعقلانية إلا أنّ نتائجها- تتقاطع تمامًا معإرث تأريخيّ طويل وتثقيل، يعمل على غلق مسامات التنفس في عالم مختلف. أي أن ما نعرفه لا يعني كل المعرفة، وما نؤ
كان الشعراء والكتاب العظام أمثال جارلس ديكنز، فكترو هوكو، دوستويفسكي، لامارتين وغيرهم من أوائل من نادى بإلغاء عقوبة الموت وإبدعوا في وصف قساوتها وهمجيتها التي تتنافى وقيم المدنية والتحضر وكتبوا فيها آثاراً خالدة من فنون الشعر والنثر. وكان لإبداعاتهم تلك أبلغ الأثر في تكوين رأي عام ضدها، نتج عنها إلغاؤها من قوانين دول عديدة مع بداية النصف الأخير من القرن الماضي، وأصبحت اليوم عقوبة تخجل منها المجتمعات المعاصرة ومع قليل من التفاؤل فإنه لا يستبعد أن تلغى نهائياً في هذا القرن. في هذه القصة الرائعة يصف فكتور هوكو مشاعر إنسان محكوم بالموت في آخر يوم من حياته وقد أبدع فيها مثلما أبدع معاصره الروائي العظيم دوستويفسكي في روايته الشهيرة "الأبله" في وصف تلك المشاعر وكيف لا وهو الذي عايش كابوس هذه العقوبة حتى الدقائق الأخيرة قبل أن يفلت منها. إننا ننشر هذه القصة لروعتها الفنية التي تضم صوتها إلى صوت المترجم في دعوته إلى إلغاء عقوبة الموت الذي عايش هو الآخر كابوسها.
في أثناء سيره في ريجينت بارك، في طريق يختاره دائماً، بين الطرق الكثيرة - شعر جاسبر غوين فجأة بوضوح بأن ما يفعله كل يوم ليكسب عيشه لم يعد مناسباً له. كانت تلك الفكرة قد خطرت له بالفعل مرات سابقة، ولكن لم تكُن قط بهذا الصفاء وكل هذا اللطف. وهكذا، عاد إلى المنزل ... وأخذ يكتب مقالة، طبعها، ثم وضعها في مظروف، وأخذها بنفسه، وهو يعبر المدينة إلى إدارة تحرير الجارديان ، كانوا يعرفونه، من حين لآخر كان يتعاون معهم، طلب منهم أن ينتظروا أسبوعاً قبل أن ينشروها.
في مرّاتٍ أخرى كانت تعود صورٌ طفولتي ومراهقتي فأرى ظلٌ والدي يجري في ممرّات البيتِ كما لو أنّه ابن عرسٍ، أو نمسٌ أو بالأحرى حنكليس محبوس في وعاءٍ غير مناسبٍ كثيراً. كلُّ حديث، كلُّ حوارٍ، يقولُ صوتٌ، ممنوع، كنتُ أحياناً أسأل نفسي عن طبيعة هذا الصوت، تراه كان صوتَ ملاك؟ تراه ... كان صوتَ ملاكٍ حارسٍ؟... تراه كان صوت شيطانٍ... لم أتأخر كثيراً في إكتشاف أنه كان صوتي، صوتَ أنايَ الأعلى، الذي كان يقود حلمي مثل طيّارٍ أعصابُهُ من فولاذ، كان الأنا الأعلى الذي يقود سيارة برّادٍ وسطَ طريق مشتعل، بينما الــ هُو يئنّ ويتكلّم بلغة يبدو فيها ميسيني، أناي، طبعاً، كان ينام... ينام ويعمل...
بعدما هدَّني التّعب وأثقل كاهلي، أتهالك على البلاط الرّطب لزنزانتي وفكري لا يباح أولئك الذين كانوا يزحفون على البحار مثل قناديل بحر منبوذة ويرتمون على الشطآن الأجنبية. كان يتم إستقبالهم في مكاتب شبة معتمة، شبه شفافة، في ضواحي المدينة، كنتُ مكلَّفة مثل غيري وهُم كُثْر بترجمة حكاياتهم من لغة إلى اخرى، ... من لغة صاحب الطَّلب إلى لغة البلد المُضيف. حكاياتٌ بطعم الدموع، مُرَّة وقاسية، حكايات الشتاء، والمطر القذر والأزقَّة الموحِلة، ورياح الموسم التي لا تنقطع وكأن السماء توشك أن تنشقّ.
ذات صفى استدعى مصلح كنعان الزوبعي لمقابلة قائمقام قضاء سامراء في شأن حكومي، مثلما جاء في الدعوة الشفوية التي استلمها مصلح من السائق الشخصي للقائمقام. وعندما سأل الزوبعي عن محتوى الدعوة أبدى السائق امتعاضه وتأفف قبل أن يقول: ماكو داعي للكلام الزايد، السيد القائمقام يريد يشوفك وخلص ، كان السائق ... يرتبط بصلة قرابة مع القائمقام، لا يعرف أحد مقدار درجتها، وإلا أنه كان يتصرف أحياناً وكأنه ابن عم له، في الوقت الذي كانت فيه درجة القرابة بين مصلح والسيد وذنان صالح الشمري قائمقام قضاء سامراء، أكثر عمقاً، وربما أكثر أهمية من علاقة السائق به، ليس لأنهما عديلان، بل وذلك هو المهم في واقع الأمر، لأن أبا مصلح، الشيخ كنعان، كان زعيماً بلا منازع لعشيرة آل زوبع البدوية الشديدة البأس والتي التحق معظم أفرادها بطائفة الشيعة في الجنوب ورحلوا إلى أطراف الكوفة وكربلاء، ساعين إلى التقرب من مراقد العترة الطاهرة مثلما أعلن زعيم الانشقاق آنذاك الشيخ آل سريح صراحة وعلى رؤوس الأشهاد .
تُعد اليأس حداً فاصلاً وملموساً في طريق نابوكوف الإبداعي. وتتميز عن الأعمال التي كتبها في الحقبة الروسية إنها جاءت على نمط الرواية البوليسية، بيد إنها تختلف عن أسلوب الرواية البوليسية التقليدية في أن الراوي هو الذي حضر للجريمة، وهو الذي يتولى عرض خلفياتها. وأجمع كبار نقاد أدب المهجر الروسي بلإجماع ... على أن اليأس هي ذروة إنجازات الكاتب حتى ذلك الحين. وحتى الخصوم الأبديين مثل الناقدين الروسيين المعروفين خوداسيفيتش وآدموفيتش إتقفا على تقييم عالٍ لهذا العمل بناءً على تحليلهما للرواية. وأعطى الناقدان توصيفاً عميقاً لإبداع نابوكوف.
وأقول لها إنّني أحاول أن أسردَ قصّتي، ولكنّني لا أستطيع، ولا أملك الجرأة، لأنها تؤلمني، ولذلك أُجَمِّلُ كلَّ شيء وأصف الأمور، لا كما جَرَت بالفعل، بل كما كنتُ اودّ أن تجري. تقول: - بلى... قد تكون حياة الواحد منّا أشدَّ كآبةً من أشدِّ الكتب كآبة... أقول: بالضبط، إنَّ الكتاب، مهما كان كئيباً، ... لا يمكن أن يكون بمثل كآبة حياة.
كانت ناتالي على قدر من التحفظ (وهذا ضرب من الأنوثة السويسرية جدير بفتاة عبرت مرحلة المراهقة بسلاسة، متيقظة وحذرة. عندما بلغت العشرين من العمر بدأت ترنو إلى المستقبل على أنه وعد بغد أجمل. وكانت تهوى الضحك وتهوى القراءة. وهما هوايتان قلما تجتمعان لأنها كانت تفضل القصص الحزينة. ولما كان التوجه ... الأدبي غير ملموس لديها ولا يوافق ذوقها بما يكفي لكي يدلّ على ميولها، قررت دراسة الاقتصاد. ولذلك كانت تترك خلف هيئتها الحالمة مساحة صغيرة للتخمين كانت تمضي ساعات طويلة وهي تراقب منحنيات تطوّر الناتج المحلي الإجمالي في إستونيا وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة غريبة. وبعد أن بلغت سن الرشد كان يحدث أن تستعيد مشاهد من طفولتها، مشاهد هي. عن لحظات سعيدة تلملمها من بضعة أحداث راسخة في الزمن: وهي تركض على شاطئ ما، أو وهي تستقل سيارة أو وهي نائمة في حضن والدها غير أنها لم تشعر بالحنين قط، وكانت تلك صفة من النادر أن لا تتحلى بها امرأة تدعى ناتالي
هنا نشعر نحن بالفخر لأننا نقدم للقارئ لأول مرة هذه الحكايات محاولة لرد الاعتبار لها ورفع الظلم الذي وقع عليها خلال القرون الماضية مع علمنا أننا لا نستطيع أن نعطيها نفس المساحة التي حصلت عليها المجموعة الأكثر شهرة، والقصد هنا كتاب ألف ليلة وليلة، وكذلك لا بد أن ننوه أيضًا ... أننا في حديثنا عن هذه المجموعة الجديدة من الحكايات التي نقدمها سنعود دائما إلى مجموعة ألف ليلة وليلة كي نفهم تطور هذه الحكايات ونسهل عملية تعقب المجموعات القصصية التي طبعا لا يخفى على القارئ النبيه أن الإطار التمهيدي الذي تقسم به حکايات ألف ليلة وليلة لم يحافظ على ثباته عبر الأجيال، ولذلك من المهم أن نوضح كيف جمعت القصص حتى بعد مدة متأخرة للغاية. تلَتْهُ.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة