سلة التسوق

بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت

prduct-img

Oversize Cotton Dress

Color: Beige
$125.00 $140.00
prduct-img

Boxy Denim Jacket

Color: Green
$115.00 $130.00
المجموع: 00 د.ع

عرض 1 الى 24 من 24 منتج

صيف يغفو في جلده

7,000 د.ع

تذكري يا أختاه النجوم، دموع القطارات غابات الربيع، أوراق الشجر الضواعة أروقة تذكري العتمة المتدرجة وهطول الثلج بغير حساب الحقول العارية، ثنايا الغيوم النقية تذكري مسرات الطفولة واحدة واحدة: سماوات اللازورد أبهة الأجنحة، كنز العين الناصع.

الأدب الصغير - أفكار ملتقطة من الحياة المشوّهة

12,000 د.ع

الأدب الصغير أفكار ملتقطة من الحياة المشوهة لثيودور آدرنو منشورات الجمل لعل الإشكال المحوري لكتاب «الأدب الصغير» يرجع إلى تفحصه أسباب وأشكال وتشويه حياة الفرد ومسخها. رأى ثيودور فِ. آدُرنو أن الحياة تنضغط في أوطان جاهزة مسبقة الصنع، والموضوعات تنقلب إلى سلعة، والواجب الأخلاقي يقتضي ألا يشعر المرء بالاستقرار في أي مقام.يقر آدرنو أنه كتب القسم الكبير تحت تأثيرات الأنباء الواردة عن أوشفيتز(أكبر معسكرات الإبادة النازية في بولندا)، والذكرى الخمسين لولادة ماكس هوركهايمر في 14 فبراير 1945 هي التي مثلت المناسبة المباشرة لوضع هذا الكتاب. أما طور الإنجاز فقد صادف المرحلة التي اضطر فيها آدرنو مع جماعة فرانفكورت إلى الانقطاع عن العمل المشترك تحت وطأة ملابسات خارجية.جاء في تقديم الكتاب: «لا فكاك من أن يكون العلم يشتغل على «تعليم الحياة الحق» علما حزيناً من حيث الغرض كما من حيث المنزلة التي يحتلها في سياق الراهن البائس للفلسفة. لذا فهذا العلم بما هو استئناف للمعالجة الإتيقية للحياة المشؤّهة لا يلتمس بأي حال من الأحوال التشريع الأخلاقي للممارسة الإنسانية. فالحس النقدي ـ التاريخي الحاد الذي يتخلل جميع شذرات الأدب الصغير، يدفع عن هذا «العلم الحزين» التورط في أيّ شكل من أشكال التبرير أو التسويغ المتعالي عن الواقع الفعلي والموضوعية التاريخية لحياة الإنسان المعاصر.ويصف آدرنو منذ فاتحة الكتاب «الأدب الصغير» بأنه «علم حزين»، ولعله بحسب المترجم يعارض مقولة نيتشه في «العلم الجذل». وتحيل صفة الحزن إلى موضوع هذا العلم أو غرضه وإلى أشكال تناوله، بقدر ما تحيل أيضاً إلى الوضع البائس للفلسفة نفسها. وانطلق آدرنو في أفكاره من أن الحياة باتت في أسر الاستهلاك وتبعاته، والفلسفة تحولت مجرد منهج ابستيمولوجي في دراسة المعرفة وتفحص قضاياها.تجربة المنفى الذاتيةيبدأ آدرنو في كل جزء من الأجزاء الثلاثة للكتاب بتأملات تنبع من وضعية المثقف في المهجر. وهذا ما يجعل «التجربة الذاتية» للمنفى الفكري أحد روافد التشخيص النقدي للحياة المعاصرة في مجتمعات الرأسمالية وما بعد الرأسمالية. بعد الابتداء بالتجربة الذاتية، تعمل شذرات كل جزء من الأدب الصغير على توسيع نطاق التأملات ليشكل المجال الاجتماعي والإنثروبولوجي وينفتح على مقالات في الجماليات والعالم والتحليل النفسي. أما الشذرات التي تختم كل جزء فتخلص من حيث الغرض إلى الفلسفة، لكن من دون أن تزعم التوصل إلى شيء مغلق ونهائي: كل هذه الشذرات تلتمس تسجيل توجهات أو تقديم نماذج لأجل فهم المقصود. لكنها في ذلك التوسيع وهذا الامتداد تظل على علاقة محكمة بالذات الإنسانية. هذه العلاقة هي التي تسمح لشذارات كل جزء بأن تنتهي أو كما يقول آدرنو نفسه، «أن تخلص من حيث الغرض إلى الفلسفة من دون أن تزعم التوصل الى شيء مغلق ونهائي».ونثر آدرنو في الكتاب بتوتره وتحيره، يذكر قارئه بالنثر الرمادي لبعض أمهات نصوص المثالية الألمانية، والقصد هنا بعض نصوص الفيلسوف هيغل، إذ يقدم آدرنو جملة تشي بأكثر مما تفصح، تقف على الحافة أو الحرف الغائم للمعنى كي لا تخذل غرضها. والخطة الفلسفية التي يتوخاها المؤلف من كتابه تقوم في الأساس على تطوير أفكار مستلهمة من التجربة الذاتية للمنفى وتجربتها في اتجاهات متداخلة تتحول تدريجاً إلى توجهات تفكير فلسفي لا تمثل نتائج أو محصلات نهائية ومانعة بقدر ما تكون ضرباً من التلويح النقدي المدقق إلى سبل تفكير هي بمثابة النماذج المقدمة لأجل مجهود قادم يبذل للفهم.

الأدب الصغير - أفكار ملتقطة من الحياة المشوّهة

12,000 د.ع

هذا الكتاب من تأليف الفيلسوف الألماني ثيودور أدورنو (1903-1969). يجمع الكتاب مقالات وتأملات نقدية قصيرة عن الحياة في المجتمع الحديث.

تاريخ القرآن

25,000 د.ع

المسلم العادي، بغض النظر عن المذهب الذي ينتمي إليه، يستشهد بالأحاديث أثناء نقاشاته الدينية أكثر من استشهاده بالآيات القرآنية، برغم أنه لا يقرأ كتب الحديث، وإذا قرأ فهم فقط يبحث عن مقاطع في أحاديث معينة سمعها من مرجعه الديني، ولا يفهم منها إلا المعنى الذي يردده عليه رجل الدين.ولو أتاح لنفسه الفرصة لتقليب أي كتاب من كتب الحديث، وتمعن فيما يقرأ، فسيجد قصصاً وأخباراً وأساطير من كل حدب وصوب، وكلها تنسب لله وللرسول. برغم أنها تخالف ما يقوله الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم، وما كان عليه الرسول من الخلق القويم، بل وتنسب لله ما لا يليق، ولرسوله ما لا يعقل.وهذا الكتاب يقوم على عرض نزر يسير من الأحاديث، على كتاب الله، لإثبات أن الحديث لا يمكن أن يكون قد صدر من رسول الله، بصورته التي في كتب الحديث، ولا يمكن أن يكون جزءاً من دين الله. دون أن نتهم شخصاً معيناً بالكذب على الرسول، لأننا نظن أن تناقل الأخبار وصياغتها بصيغها التي هي عليه الآن في كتب الحديث، ونسبتها للرسول جاء على أيدي أناس عاشوا بعد عصر الحصابة، ممن دخلوا الإسلام زمن الفتوح.فكان منهم من استسهل نسبة الحديث للرسول معتقداً أن هذا لا بأس به لسد الذرائع. وهناك من أضاف إلى ما سمعه يحكي عن أحداث وأقوال للرسول، والبعض حول في تلك القصص، والبعض كان يحدث في مجلسه عن قصص الأمم السابقة، إما نقلاً عن بعض من أسلم منهم أو نقلاً عن بعض كتبهم التي وجدها. وهناك من دلس على الرسول مع سبق الإصرار والترصيد، وغيره كان يزيد في الخبر أو ينقص منه ليستدل به على رأي فقهي، أو لأسباب أخرى.ثم جاءت أجيال ظنت أن تلك الأخبار لا بد أنها مروية بواسطة صحابي أو ابن صحابي عن الرسول، وجاء بعدهم أناس ظنوا أن كل خبر يروي عن الرسول هو جزء من الدين.وهكذا اكتسبت تلك الأخبار قدسيتها وأصبح هناك علم قائم بذاته عند المسلمين اسمه الحديث، نسب بواسطته إلى الرسول أقوال لم يقلها، وأفعال لم يفعلها أو يعلم بها، وأضحت تلك الأقوال أدلة لتشريعات وأحكام، أدخلت لدين الله، الإسلام.ولأن الأحاديث تدعنم رأي الفقيه في تشريعاته، وتؤيد السلطان في تصرفاته، فقد حكم على من يخالفها بالكفر، وكل من يؤيدها بالإيمان. وأصبح المسلم بين نار جهنم، إن هو اتبع أقوال المحدثين، لأنها زيادة لا صلة لها بالدين، وبين نار الفقهاء والسلاطين، إن هو اكتفى بتشريعات رب العالمين.

شحن سريع

مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع

طريقة الدفع

نقداً عند الباب

ضمان الاسترجاع

ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر

24/7 دعم فني

دعم فني على مدار الساعة

الدعم الفني