بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
يُعتقلُ جمشيد خان وهو في رَيعانِ شبابِه بسبب أفكارِه الشيوعية. ولأنّه لم يتعاون مع حزبِ البعث، يتعرّضُ للتعذيب والمضايقات حتّى فَقَدَ الكثيرَ من وزنِه لدرجة أنّ الريحَ عندما هبّت في ساحة السجن حملَته معها مثلَ عود قشّ؛ وكلّما أطارته الريح وعادت لتسقطه، يختفي شيءٌ من ذاكرته. رواية مليئة بالمغامرات المضحكة المبكية، شخصيّاتُها ضحايا، وإن لم تحملهم الريح. – الناشر
رواية بوقع متسارع. ستفهم من فورك لماذا يتمتع المؤلف بمكانة سماوية في الشرق الأوسط. كيف تسنى لمثل هذا المؤلف أن يختبئ فترة طويلة من عالم الرواية؟ هناك الكثير مما سنسمعه ونقرؤه منه. (صحيفة سود دويتشه تسايتونغ.) منذ عشرين عاماً، عاش ساحر الخيال الكردي في ألمانيا دون أن يُكتشف. الآن أصبحت دار نشر أونيونسفالاغ تنشر حكاياه الرمزية. (صحيفة نيو زيرتشير سايتونغ) رواية سرمدية معاصرة، مغلفة بجو رواية خرافية. (إل ليبرايو. مجلة ثقافية.) صورة بانورامية قاتمة لمجتمع شوّهه التاريخ. (الملحق الأدبي لصحيفة التايمز)
في ثمانينيات القرن المنصرم، وتحديدًا في كردستان العراق: شقيقتان مليئتان بالحياة والرغبة في الحرية، تواجهان مصيرين مختلفين في مدينة معزولة بسبب الحرب. في مزيج باهر من الخيال والواقع، يصور المؤلف ببراعة كل من عالم بروانة المتمرد والثائر، وعالم ضحية هذا التمرد أختها خندان. الرواية عبارة عن رحلة ثاقبة من خلال روح المجتمع الشرق أوسطي بانقساماته وسقوطه، وأيضا تفسير للجانب المجتمعي المتعصب المطلق ضد الرغبة في العيش بحرية ودون قيود. (الناشر) – ينتمي بختيار علي إلى صفوة عظماء الأدب العالمي. (علي أشرف درويشيان، رئيس رابطة الكتاب الإيرانيين). – بختيار علي هو واحد من أعظم كتاب الأدب الشرقي. (فاضل ثامر، رئيس اتحاد الكتاب العراقيين).
في هذه الرواية، ثلاثة عشاق يخطبون، في وقت واحد، ودَّ الحسناء البغدادية «سوسن ﮔولدانـﭽـي». هم مختلفون عن بعضهم البعضوسوسن مختلفة ليس فقط عنهم جميعاً، ولكن عن أي فتاة عرفوها من قبل: إنها قارئة نهمة، تعرَّفت إلى العالم بأسره وهي جالسة في غرفتها. فتاة عليلة الجسد متواضعة المظهر، ولكنْ لجاذبيتها فعل السحر في روح كل من تقع عيناه عليها. يعيش قارئ هذه الرواية ساعات رائعة مع شخصياتها. قد ينسى جميع الفتيات ويتعلق قلبه بسوسن ﮔولدانـﭽـي وبأسرارها العميقة، قدينسى مغامرات فرسان «دوماس» الثلاثة؛ ليمضي مع فرسان «بختيار» الثلاثة إلى حيث أرسلتهم قلوبهم… قد ينسى الأماكن التي حوله؛ ليتنقل بين (قبو خدرو دويار) و(مقهى ببولي آزاد) و(قصر آل ﮔولدانـﭽـي)… هذه الرواية، مثل معظم نتاج بختيار علي، تجميعة ساحرة لتفاصيل حياتية صغيرة، تُعرِّفكَ إلى الوجه المشرق للرواية الكردية والوجه الآخرلكُردستان… كُردستان التي تسمع بها ولا تعرفها…
عالج هذه الرواية، من خلال سيرة حياة الطفل الفَيلي «بَندر»، فصلاً مثيراً وحافلاً بالأحداث من تاريخ العراق الحديث، هو الفصل الذي يبدأ من سنة 1988 التي يمكن اعتبارها ذروة المظلومية الكردية في العصر الحديث؛ حيث مجزرة «حلبجة» الشهيرة التي راح ضحيتها آلاف المدنيين العزَّل، وينتهي سنة 2003 مع دخول قوات التحالف الدولي إلى بغداد، وإسقاط نظام صدام حسين. وما بين التاريخين سالت أنهارٌ من الدماء والدموع والعرق، بسبب جبروت الدولة البوليسية وهوان المجتمع وضعفه، حتى ليمكن القول إنّ عراقيّاً واحداً، خارج دائرة النظام، لم يسلم حينها من العسف والجور بشكلٍ أو بآخر، استوى في ذلك السنيّ والشيعيّ، العربيّ والكرديّ، المسيحيّ والصابئيّ والإيزيديّ.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة