بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 889 الى 912 من 1416 منتج
"إنه الكتاب الخامس! وهي مناسبة تستحق الاحتفال...! فتعالوا نحتفل معا بأدب الرعب..! سنواجه مخلوقات مخيفة, ونتعرف معا على أدب الرعب وأشهر صناعة, سنقابل (ستيفن كينج) ونغوص في عالم (إدجار آلان بو) ونزور (دراكولا) معا, وسنحاول النجاة من أفلام الرعب! وفي النهاية سنمضي ليلة رعب!"
بوصفه تصويرًا شموليًا، يكشف عمل إدواردو ميندوثا المسمّى بـ(لا خبر من غورب) قدرة الكتابة وإعادة الكتابة عن مدينة برشلونة، أو تحويلها إلى شيء مُتخيَّل، عبر عدسة شخصيات حديثة من المتشردين، فيما هو يقدّم في الوقت نفسه رسالة ناقدة وساخرة عن الحيوات اليومية للمقيمين في المدينة مستخدمًا لغة هزلية بوصفها تقليدًا وتعطيلًا كما يشير الناقد والأكاديمي الإسباني هاﭬيير أﭘاريسيو ميدو. وهذا أيضًا أحد الأسباب التي جعلت كُتاب ونقاد إسبانيا يعتبرون ميندوثا أحد أتباع ميغيل دي ثربانتس الذي اشتهر بروايته (دون كيخوته). إنها رواية شائقة، ويمكننا أن نصنفها ضمن روايات (الواقعية السحرية) التي عرفناها على مدى عقود من الزمن، وأُعجبنا بها كثيرًا، غير أنها ممزوجة بالخيال العلمي. المترجم
يسافر أحد أثرياء سان فرانسيسكو في إجازة طويلة، رفقة زوجته وابنته إلى أوروبا على متن باخرة ملكية. لقد آن أوان التمتع بالثروةوالاسترخاء، والتخلي عن مشاق العمل، فتتكشف خلال الرحلة، مفارقات عدة من فلسفة الحياة. يعُّد إيفان بونين(1870-1953)آخر عمالقة الأدب الكلاسيكي الروسي. نال جائزة نوبل للآداب عام 1933، وتُوفِّيَ في أغسطس من عام1953.تعّرف في شبابه إلى كل من ليف توْلستوي، وأنطون تشيَخوف، ومكسيم غوركي، وطليعيي شعراء الحداثة الروس ألكسندر بلوك،وبريوسوف، وغيرهم.
“الصمت نوع من الموسيقى“.. تقول ويمالا، المعلمة التي تقضي أسابيع إجازة المدرسة في سكن المعلمات اللائي يغادرن جميعاً إلى قراهنوبلداتهن، بينما تبقى هي في المنزل ذي العشرين غرفة، في منطقة نينيتال الجبلية في ولاية أوتراكاند الهندية الآسرة بجمالها الطبيعي،والتي تطل على جبال الهيمالايا المغطاة بالثلوج ناصعة البياض. وفي أجواء الوحدة التي فرضتها ويمالا على نفسها، تنشط الذاكرة لتستعيدالتفاصيل الصغيرة، بلا منطق سوى شطحات الوعي واللاوعي، وفي هذه الشطحات الصامتة يتجلى صوت الموسيقى. امرأة في منتصف العمر، تنصت إلى دواخلها، هروباً من ماض عائلي قاس، وتشبثاً بذكريات قصة حب لم يتبق منها سوى ذكريات عميقةتسكن دواخلها ولا تغادر، كما تفعل هي في هذا المبنى العتيق. تتداعى الذكريات وتشتبك مع تلافيف الخمائل والأشجار التي تتأملها ويمالا في نزهاتها، لتقاتل الوقت، بينما تطاردها أشباح الماضي،فتسطع ملامح وتخبو أخرى؛ تماماً كما تفعل البحيرة حين يهطل عليها الضباب الكثيف فتغدو سديماً يخاتل الرائي فتتشوه رؤيته متسائلاً: أهي بحيرة من ضباب أم واحة بيضاء من خمائل الصقيع تطفو على المياه؟! قليلة هي الروايات التي اتخذت من تيار الوعي أسلوباً سردياً، وقد تمكن الكاتب الهندي ناير من منح السرد بهذا الأسلوب سمْتاً خاصاًمغزولاً بمزيج من عناصر ثقافة الهند المحلية وطبيعتها الخلابة بحساسية وكثافة؛ كاشفاً بذكاء بين وعي الإنسان بذاته وعلاقته بالطبيعة منحوله. رواية آسرة في قدراتها على التقاط موسيقى الصمت، لأنها في جوهرها موسيقى الكون!
في الإنجيل، في سفر رؤيا يوحنا يمثّل جوج وماجوج العدوَّ للمختارين، وكذلك للمسيح الدجال في رواية باتريسيا ميلو، يشيرُ الاسم إلى الوحش القابع داخل كل فرد منا. الراوي في هذه الأحداث بأبعادها الكارثية، مُواطنٌ عاديّ يبلغ من العمر 54 عاماً ويدرّس مادة الأحياء في مدرسة مسائية. مهنة مضجرة وحياة روتينية. بإمكانه تجاوز كل المتاعب عدا الضوضاء الرهيبة التي يُحدِثُها جاره إييغو الذي يقطن في الطابق العُلويّ. بإيقاع متهيّج ولغة أنيقة مليئة بالكوميديا السوداء، تخترق باتريسيا ميلو عقلَ رجلٍ ضاقَ ذرعاً وأصبح غيرَ قادرٍ على التعاطي بمنطقية مع الحياة المعاصرة. (الناشر) - "جوج وماجوج" رواية مبهجة ومقلقة في آن واحد. رافاييل مونتس. (صحيفة غلوبو البرازيلية.) - جمعت ما بين خطاب نقدي للمجتمع، وسرد رشيق وذكي يشدُّ انتباه القارئ. (صحيفة أو إستاداو) - باترسيا ميلو إحدى أعظم الكتاب البرازيليين في عصرنا. ( آر إف آي الفرنسية)
يُعتقلُ جمشيد خان وهو في رَيعانِ شبابِه بسبب أفكارِه الشيوعية. ولأنّه لم يتعاون مع حزبِ البعث، يتعرّضُ للتعذيب والمضايقات حتّى فَقَدَ الكثيرَ من وزنِه لدرجة أنّ الريحَ عندما هبّت في ساحة السجن حملَته معها مثلَ عود قشّ؛ وكلّما أطارته الريح وعادت لتسقطه، يختفي شيءٌ من ذاكرته. رواية مليئة بالمغامرات المضحكة المبكية، شخصيّاتُها ضحايا، وإن لم تحملهم الريح. – الناشر
يتكوّن هذا الكتاب من مجموعةٍ من المقالات، بعضُها يخصّ الكتابة وبعضُها يخصُّ القراءة، التي تنصحُك -عزيزي القارئ- أن تبدأ بالكتابة من أجل صحّتك العقلية، وهي أفضل طريقةٍ لتخطّي التجاربِ الصعبة، بالإضافة إلى أنّها تساعدُ المخَّ على البقاء شابّاً. كلٌّ منا يبحثُ عن تحقيق ذاته وعن طريق الكتابة تستطيع أن تكتشف ذاتَك وتضعَها على الورق، ومع الوقت تكتشفُ مَن كنتَ، ونكتشفُ أنّنا نستطيع تغيير أفكارنا بسهولة، وكيف أدّت بنا تلك الأفكارٌ إلى تجاربَ أخرى. يستطيع هذا الكتابُ أن يوضّح لك الكثير من الأمور وأن يفتحَ عينَيك على أشياءَ صغيرةٍ لكنها مهمّة، ويجيبَك عن الكثير من الأسئلة التي راودتك، وربّما يجيبك عن أسئلة لم تفكّر بها بعدُ. – المترجمة
ابتكر جوكا رينيرس تيرون، في روايته الموت والنيزك، مغامرة أدبية معقدة ومدهشة، تتناول قصة نهاية قبيلة ” الكاجابوكوجي” الأمازونية، والتي تعيش في أجواء من العزلة والغموض عن العالم، وذلك بسبب المحاولات المستمرة لتدمير أرضها وسُبل عيش أفرادها، مما جعلهم عرضة للانقراض. (الناشر). ما تقوله رواية الموت والنيزك هو: نهاية الكاجابوكوجي ستكون نهايتنا جميعاً. (مؤسسة غلوبو الإخبارية).
مجموعة قصصية يشترك فيها: روبيرتو بولانيو – خابيير مارياس قصص المجموعة: الغاوتشو الذي لا يطاق / روبرتو بولانيو جِم (JIM) / روبيرتو بولانيو بيناهنَّ نائمات / خابيير مارياس رحلة إسحق / خابيير مارياس حياة وموت مارسيلينو ايتورياجا / خابيير مارياس
اتسعت عيناي عند فك رموز النقوش، عندما اعتقدت أنني سمعت أو بالأحرى شعرت بحفيف خلفي. لم أعره أي اهتمام؛ معتقدا أن تيارًا من الهواء قد أثار و حرك بعض القماش. ولكن، بعد دقيقة، تسببت حركة أخرى، غير واضحة تمامًا، في حدوث رعشة خفيفة فريدة غير مريحة البتة على جلد بشرتي. كان من الغباء أن أتحرك، بل أنني لم أرغب في الالتفاف؛ بدافع الرصانة تجاه نفسي. لقد اكتشفت للتو الحزمة الثانية من الحزم التي كنت أحتاج أن أجدها؛ ووجدت للتو الثالثة، عندما انطلقت تنهيدة عميقة مؤلمة خلف كتفيّ جعلتني أقفز مثل رجل مجنون على بعد مترين. كنت قد استدرت مع قوة الدفع، ويدي على مقبض سيفي، وبالتأكيد، لأنني لم أكن قد شعرت به بجانبي، وإلا لكنت قد هربت مثل أي جبان.
تُعيد هذه الرواية، كتابة الصراع المسلح في بيرو، بأصوات ثلاث نساء تتشابك حكاياتهن ومصائرهن، وفق سرد متخم بالأحداث العنيفة،والتي تصوّر قسوة السياسة ومأساتها التي تنعكس على المجتمع. كُتبت دم الفجر وفق سرد مكثّف يتناسب وأجواء النص العاصفة، وقد أجادت سالاثار، وبمهارة عالية، في مزج قصص خاصة ضمن الإطارالعام لمجريات الرواية. قد تكون شخصيات ” دم الفجر ” خيالية، لكن الألم الذي تعاني منه حقيقي تماماً. فازت الرواية عام ٢٠١٤ بجائزة Las Americas Narrative Prize.
في أوروبا المنهكة عام 1916، التي دمرتها الحرب العالمية الأولى، والواقفة على أعتاب الثورة البلشفية، سافر بنيامين، الشاب الروسي، إلى براغ في مهمة سرية. بعد وصوله يتسلّم بالخطأ رسالة ”نمور في المعبد“ من كاتبها فرانز كافكا، ظناً منه أنها الرسالة المشفَّرة التي جاء من أجلها. والنتيجة؟ حالة كافكاوية خالصة. (الناشر) – مواسير سكلير أحد أفضل حكّائي البرازيل. (ألبرتو مانغويل) – نَفَسُ سكلير الأدبي جديد جميل، جذوره الفنية الراسخة في الأساطير والتقاليد اليهودية، لا تختلف عن رسوخها في تاريخ البرازيل الأدبي. (واشنطن بوست)
أنا لست دقيقاً أكثر من قارئاتي، كما أنني لا أدعي التفوق على معلماتي في الطبخ. كل طموحي هو البحث عن حل لكآبتك. وقد دلني شاعر إنكليزي على الطريق الصحيح، ذلك الشاعر الإنكليزي أبدع في تصوير إحدى شخصياته الأدبية، وهي شخصية رجل شبه مجنون ولكن لديه فرط في شذرات الحكمة. يقول الشاعر: ” أعطني مقدار أونصة من الزهم وعطاراً حاذقاً وسيكون ذلك كفيلاً بجعل خيالي شاعرياً “. لا أتمنى أن أكون أكثر من ذلك؛ عطاراً حاذقاً، أو صيدلانياً، لأكون حارس الوصفات التي تعطر خيالاتك وأحلامك.
تتشكّلُ مجموعة مشهد عائلي مع شبح من 50 قصة قصيرة وقصيرة جدًّا، تعجُّ بمواضيع مختلفة تشمل اللغة -وسائلَ التواصل أو عدم التواصل- الفساد السياسي المستشري في أيامنا هذه، الهاجس القومي، النزعة الاستهلاكية الشائعة، الفنّ التجريبي، العنف، الكتابة، وانتهاءً بالطرق التي يسلكها البحث، مثلًا. وتتناول الكاتبة كلّ هذه المواضيع بواسطة أدوات سردية تميز كلّ أعمالها: الفكاهة، السخرية والعبث، الذي يتحوّل أحيانًا إلى نوبات ومواقف غريبة ومضحكة. وتستعمل القاصّةُ هذه الأدوات بمهارة عالية لدرجة أنها تخلق المسافة الضرورية، الضحكة العفويّة، لتدفع في لحظة لاحقة إلى تفكير عميق.
"استغرقت قراءةُ الوصيّة المختومة التي تركها السّيد نابُّوموسينو دا سيلْفا أراوْجو ظهيرة بكاملها. حين بلغَ المُوثّقُ الصفحة 150، أقرَّ بتعبه وطلب أن يُحضروا له كأس ماء. وبينما هو يشرب جرعات صغيرة، تبرّم قائلاً: إن المرحوم في الحقيقة قد ألّف كتابَ مُذكّرات بدل أن يكتب وصيّةً." بهذه الفقرة يفتتح أدبُ الرأس الأخضر فصلاً جديداً من فصول تاريخه الحديث. وبعد مرور أكثر من ثلاثين سنة على صدورها ما تزال رواية "وصيّةُ السّيد نابُّوموسينو دا سيلْفا أراوْجو" نصّاً مؤسِّساً من نصوص الأدب الأفريقي المكتوب باللغة البرتغالية. إنها رواية غنية بسجلّاتها الصوتية، زاخرة بتلميحاتها النقديّة اللاذعة تجاه المجتمع. يرسم جيرْمانو ألْمايْدا من خلال شخصيات تنتمي إلى مدينة منديلو طبقات المجتمع المحلّي ويُصوِّر مختلف عقليّاتها وتصوّراتها المتضاربة للحياة. ينجزُ ذلك بطريقة سرد تمَّحي فيه الحدود بين الواقع والخيال، كما يرصد بشكل ذكي وساخر ظواهرَ ظلّت تلتصق بالواقع المعيش لأهل الجزيرة من جفاف، وجوع، وهجرة في الطبقات الشعبية، من جهة، ومن فساد سياسي وأخلاقي يهيمن على الطبقة السياسية والاقتصادية، من جهة أخرى.
"كيف قتلتُ أبي" عنوان رواية الكاتبة والصحافية الكولومبية سارة خاراميّو كلينكيرت (1979) الصادرة ترجمتُها بالعربية حديثاً عن "دار الخان" بالقاهرة، بتوقيع محمد الفولي. يعتمد العمل على الذاكرة وتقنياتها في السرد؛ حيث تروي فيه الكاتبة الطريقة التي قُتل بها والدها على يد أحد القتَلة المأجورين، وهي في الحادية عشرة من عمرها، ومحاولتها بعد ذلك أن تتخلّص بالكتابة من تلك الآلام النفسية التي خلّفها الحادث. عملت الكاتبة في وسائل إعلام كولومبية مختلفة، وتحصّلت على ماجستير في فنّ السرد من "مدرسة الكتّاب" بمدريد.
كتاب (عزاءات القراءة) عبارة عن مقالات يناقش المؤلف في أغلبها كثير من المواضيع المُتعلقة بالقراءة والكتب، والتي رأى أنها مُهمة لتجعل قراءتنا أكثر منهجية وإفادة وإمتاعاً، وهذه المواضيع خبرها خلال مسيرته القرائية التي امتدّت لسنوات طويلة، واستشهد لذلك بأقوال وقصص لكثيرٍ من الأدباء والمُفكرين والعلماء والكُتّاب وغيرهم. أما المقالات الأخرى للكتاب، فبعضها يتحدّث عن الكتابة والتأليف، وبعضها عن كتب قرأها أو كُتّاب أُعجب بفكرهم وقرأ كتبهم.
"نعيش الآن في عالم تملأه المخاوف وتدمره شرور الإنسان التي باتت أشد فتكًا من خيالات وأساطير الخوف التي صاغها سالفيه. نعيش في لحظة فارقة ذاب فيها الخيال والواقع معًا، ليكونا مشهدية سحرية تتطلب أن نعيد النظر في طُرق حكي الخوف من الأساس.
تُطِف، وزُجَّ به في سجنٍ خاصٍّ، دون معرفة السبب. بعد احتجازه لعشر سنوات في مَعزِل عن العالم، يُطلَق سراحه فجأةً، ليجد كل ما حوله قد تغيَّر. كل ما يمتلكه الآن هو رغبته في معرفة سبب احتجازه، والانتقام”. سلسة مانجا مثيرة، نُشِرَت من عام 1996 إلى عام 1998، في مجلة “مانجا أكشن” الأسبوعية، التابعة لدار نشر “فوتاباشا”. حوَّلها المخرج الكوري بارك تشان ووك إلى فيلمه الشهير “أولد بوي”، الذي حصل على الجائزة الكبرى لمهرجان “كان”، في عام 2004. تشمل المانجا ثماني مجلَّدات، تضمُّ 79 فصلًا.”
هل تساءلتَ يومًا ماذا حدث لحبيبة الحطَّاب الصفيح، الذي ذهب لمدينة الزُّمرُّد من أجلها ليحصل على قلب؟ حسنًا، مرَّت سنوات طويلة، لكن آن الأوان للحطَّاب الصفيح، برُفقَتِه خيال المآتة، والصَّبيُّ واتي الرَّحَّال- لكي يبدأ البحث عنها في بلاد الموشكين. إنها رحلة طويلة، لكن يبقى السؤال: هل ستقبل تلك الفتاة الموشكينيَّة الجميلة الزَّواجَ من امبراطور الوينكلز؟ ومَن هو منافِسُه في خَطْب ودِّها؟ والأهم من هذا السؤال هو: كيف صارت بلاد أوز بلادًا سحريَّةً، خياليَّة، خرافيَّة؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة التي بين دفَّتَيْ الرواية الثانية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرةٌ لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحيكها، يبهر جميع الأعمار، ويطالبونه بالمزيد؛ فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ بدايتها في عام 1900 لم يتوقَّف العالَمُ عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية.
حاكمة أوز، الأميرة أوزما، سُرِقَت من داخل قصرها الملكي في مدينة الزمرد، ولم تكن الوحيدة التي اختفت، بل كل السحر في أرض أوز، اختفى في نفس الوقت. مَن يجرؤ على فِعل ذلك؟ ولماذا؟ وكيف؟ وما صِلَة كل ذلك بصينية لصناعة البسكويت والحلويات؟ هذا ما سنعرفه في المغامرة بين دفَّتَيْ الرواية الحادية عشرة من سلسلة أوز. إنها مغامرة مليئة بالغموض والإثارة، مغامرة لم تقرأ مثلها في عالم أوز السحري. إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865- مايو1919)، ومع كل رواية يحكيها، تُبهَر جميع الأعمار وتطالبه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز، حتى بلغت أربعين رواية. ومنذ عام 1900 لم يتوقَّف العالَم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجماتٍ وطبعاتٍ لا نهائية، كما أنَّها تحوَّلَت إلى المسرح والسينما.
"كادت قصص عالم أوز تنتهي. فقد أرسلت دورثي أميرة أوز، الفتاة المغامرة الشجاعة، رسالة إلى المؤرخ الملكي لأوز تقول فيها: لن تسمع أي شيء عن أوز، لأننا الآن معزولون للأبد عن جميع العالم. لكن أنا ودودو سنظل نحبك ونحب كل الأطفال الذين يحبوننا. رواية مدينة الزمرد مبنية على أحداث وحبكات الروايات السابقة، كما أنها أول رواية لها حبكتان. على الرغم من أن ساحرة الغرب الشريرة هي الشخصية الشريرة المشهورة في عالم أوز، فإن أشرارًا كثيرين حول أرض أوز يتربصون بها. ما الذي حدث؟ وكيف تغلبت الأميرة أوزما على الغزاة الأعداء الذين يريدون تدمير سعادة ورخاء مملكتها؟ وكيف صارت دورثي مقيمة بالكامل في أرض أوز؟ إنه عالم من إبداع الكاتب الأمريكي فرانك باوم (مايو 1865 - مايو1919) ومع كل رواية يحيكها ينبهر القراء من جميع الأعمار ويطالبونه بالمزيد، فكتب أربع عشرة رواية، واستكمل تلاميذ وأحفاد فرانك روايات عالم أوز. ومنذ عام 1900 لم يتوقف العالم عن الإعجاب بها، وترجمتها في ترجمات وطبعات لا نهائية، كما تحولت إلى المسرح والسينما. فهيا نستكشف قصة الغزو! "
هَل تَبحَثُ عن الحَقيقَةِ؟ "عاهَدتُ نَفسي أَنْ أَبدَأَ حَياةً جَديدَةً. مُتَمدِّدًا إلى الغَربِ، وجِبالِ الشَّرقِ، والصَّحراءِ، سَأتَسَكَّعُ حامِلًا حَقيبَةَ ظَهْري وأَخوضُ في هذا العالَمِ عَلى سُنَّةِ الأَوَّلين، لَيسَ العالَمُ سِوى مُتَجوِّلين يَحمِلون حَقائِبَ ظُهورِهم، سَبيلًا للرَّحَّالَةِ الَّذين يَأبون إكراهَهم على استِهلاكِ كُلِّ ما يُنتَجُ، وعَلى العَمَلِ حَتَّى يَتَمكَّنوا من الاستِهلاكِ، واقتِناءِ كُلِّ هذه النِّفاياتِ الَّتي لا يَحتاجونها على أَيَّةِ حال: تِلكَ الثَّلاجاتِ، وأَجهِزَةِ التِّلفازِ، والسَّيَّاراتِ الحديثَةِ الفارِهَة، زيوتِ الشَّعرِ، ومُزيلاتِ العَرَقِ، وباقي النِّفاياتِ العامَّةِ التي يُلقَى بها في المزابِلِ بَعدَ أُسبوعٍ، ومع ذَلِكَ يُسجَنُ هَؤلاءِ في مَنظومَةِ العَمَلِ والإنتاجِ والاستِهلاكِ، العَمَل ثُمَّ الإنتاج ثُمَّ الاستِهلاك... إنِّي لأَرَى ثَورَةً عَظيمَةً تَلوحُ في الأُفُق".
البانشاتانترا The Panchatantra أو قصص الكتب الخمسة أو كما هي مشهورة في ثقافتنا بــ”كليلة ودمنة” من أقدم الحكايات الباقية في شبه القارة الهندية. جمعها البانديت فيشنوشارما لتعليم وتنوير أبناء الملك “أماراشاكتي” الحمقى ثقيلي الظل. كثير منها عن الحكمة، مكتوبة بأسلوب حكاية داخل حكاية. رغم عودتها للقرن الثالث ما قبل الميلاد، لكنها تتمتع بشعبية حتى اليوم بين الصغار والكبار لما بها من حكمة وكذلك لطرافتها وذكاءها.
"... المفتاح النهائي راوغني دائمًا، وقرَّرتُ أن بحثي كان عقيمًا ومضلَّلًا مثل بحث الخيميائيين عن حجر الفلاسفة. قرَّرتُ أنه من الخطأ التفكير بمصطلحات السر أو المفتاح أو الصيغة: السر هو أنه لا يوجد سرٌّ. لكنني كنت مخطئًا. ثمة سرٌّ بالفعل، وهو الآن في أيدي رجال جهلاء وأشرار، سر تُعتبر القنبلة النووية بجواره مجرد لعبة صاخبة. وسواء أعجبني هذا أم لا، كنتُ مشاركًا. لقد وضعت حياتي رهانًا أوليًّا. لم يكن لديَّ خيار سوى أن أنتظر نهاية الجولة." تضم هذه المختارات قصصًا من ثلاثة كتب: "إنترزون" الذي كُتِبت نصوصه بين عامي 1953 و1959 ونُشِرت عام 1989، و"مبيد الحشرات" (1973)، و"زقاق الأعاصير" (1989). تعكس المختارات تطور أسلوب وليم بوروز من السرد المنضبط، المقتضب، المحايد في كتاباته المبكرة، إلى السرد الشذري، الاستطرادي، الحميمي في كتاباته اللاحقة. "الروائي الأمريكي الوحيد الذي ربما يكون مسكونًا بالعبقرية." – نورمان ميلر "بوروز هو أعظم الكُتَّاب الساخرين منذ جوناثان سويفت." – چاك كيرواك
لؤلؤة، فتاةٌ كَتومة، وحيدة، تشعر بالأُلفة في المحيط كأنَّه بيتُها أكثرَ من منزلها على الأرض. تكتشف وحشًا بحريًّا قديمًا أثناء غَوْصها بحثًا عن أُذُن البحر قُبالةَ سواحل جنوب أفريقيا. ولكن عندما يتَّضِح أن هذا المخلوق المتقلِّب المزاج خائِفٌ منها -مثلما تخاف هي منه- تُدرك أنها الوحيدة التي بإمكانها حمايَةُ صديقها الجديد... لو امتلَكَت تلك الشجاعةَ فقط للتغلُّب على ماضيها؛ فتفتح قلبها للآخرين.
هذا الكتاب من تأليف المترجم والباحث المصري عبدالغفار مكاوي (1930-2015). مكاوي من أبرز المترجمين العرب للفلسفة الألمانية، خاصة أعمال مارتن هايدغر. يحتوي الكتاب على ترجمة لثلاثة نصوص لهيدغر حول مفهوم "الحقيقة"، مصحوبة بمقدمة وشرح من المترجم.
هذا الكتاب من تأليف الروائي البيروفي ماريو بارغاس يوسا (مواليد 1936)، الحائز على جائزة نوبل. تدور أحداث الرواية في غابات الأمازون، وتتناول قصة مبشر أمريكي يحاول تنصير قبيلة هندية، مما يؤدي إلى صراعات دامية.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة