بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
لقد عرف الأدب الألماني الحديث راينر ماريا ريلكه (1875-1926) شاعراً منذ مطلع القرن العشرين، وأصبحت هذه الصفة ملازمة له، لدرجة أن الشعر الألماني المعاصر برمته قد اقترن باسمه، وبات من الصعب إضافة صفة أخرى إلى ريلكه، قبل وأثناء انشغاله بكتابة الشعر، كان قاصاً وناثراً متميزاً، وما زالت كتاباته القصصية ... والروائية تحظى باهتمام، ولو كان غير متكافئ مع إنجازه النثري، لكنه يتزايد على الدوام.
هذا الكتاب يجمع بين "وصية" الشاعر النمساوي راينر ماريا ريلكه ورسائله المتبادلة مع الشاعرة الروسية مارينا تزفيتايفا. يعكس هذا المراسلات علاقة فكرية وعاطفية عميقة بين شاعرين كبيرين.
ولد الشاعر النمساوي "راينر ماريا ريلكه" في براغ عام 1875. ودرس الأدب والفن والفلسفة. وشرع بحياة جوابة دفعته إلى الإقامة في مدن أوروبية عديدة. وقد جرب ريلكه منذ 1920 أن يضع بالفرنسية بعض الأبيات يرشح بها إهداءاته ورسائله لأصدقائه، لكن اعتباراً من 1922 راح يعمق هذا المسعى أي كتابة الشعر بالفرنسية ويواظب عليه طيلة الفترة التي سبقت وفاته. وقد أثارت محاولته هذه ردود فعل متباينة حيث استقبل بعض النقاد هذه المحاولة بحماسة واضحة وأضافوها إلى رصيده الكوني.والمترجم، وهو شاعر أراد من هذه الترجمة أن يعكس نضال الشاعر مع اللغة، بما في ذلك نضاله الملحوظ مع لغته ليست لغته الأم. كما أراد أن يحدث في العبارة العربية رجّات تحاكي رحّاب الأصل من دون الإخلال بأدائيات الجملة العربية ونواميسها وقد اعتمد في ترجمة هذه القصائد طبعة لايلاياد لأعمال ريلكه الشعرية المترجمة عن الألمانية متنوعة بقصائده الفرنسية ومسرحه الشعري.والأقسام التي تتضمنها هذه الأشعار أو الديوان هي: بساتين، الرباعيات الفاليزية، الأوراد، النوافذ، ضرائب حنان لفرنسا، تمارين وبديهيات، قصائد وإهداءات"
لم يكن راينر ماريا ريكله متكيفاً وحقبتنا. ولم يفعل هذا الشاعر الغنائي الكبير سوى أن قاد الشعر الألماني إلى الكمال لأول مرة في تاريخه. لم يكن إحدى ذرى عصرنا هذا، بل واحداً من تلك الأعالي التي يسير عليها مصير الفكر الإنساني من عصر إلى عصر. إنه ينتمي إلى الس
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة