بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
إن القضية التي يطرحها ابن رشد في كتابه "فصل المقال في تقرير ما بين الشريعة والحكمة من اتصال" هي بلغتنا المعاصرة: قضية العلاقة بين الدين والمجتمع كما طرحت في التاريخ العربي الإسلامي إلى عهده. وإذا أردنا تلخيص مضمون هذا الكتاب وجب القول أنه فتوى نقض وإبرام
يعتبر ابن قرناس أن المسيحية اليوم ديانة تختلف في مجملها حتى عن تلك التي نادى بها بول أو القديس بولس كما أصبح يطلق عليه عند المسيحيين. وكان يمكن أن تعتبر المسيحية ديانة وثنية مثل البوذية أو الهندوسية، لولا أن الغربيين اعتنقوها، فهم يعملون على نشر ثقافتهم وتراثهم وطريقة حياتهم بين الشعوب الأخرى كنوع من التبعية لتفوّقهم العلمي والحضاري والعلمي. لذلك نجحوا في إظهار المسيحية وكأنها عنوان الرحمة، وأصبح شعارها الصليب رمز الشفاء والإنقاذ والنجدة، وتقاطر الناس إلى الدخول فيها على رغم أن من أراد التحوّل إلى المسيحية فعليه إلغاء عقله، لأن الأسس التي تقوم عليها هذه الديانة لا تتوافق مع المنطق. كذلك يشير الكاتب إلى أن تسمية الديانة بالمسيحية ليست تسمية دقيقة، لأنه يجب نسبها إلى من نشرها وهو بول، ويكون اسمها في هذه الحالة «البولسية» ويكون أتباعها بوليين.هل المسيحية هي فعلاً امتداد لديانة أتباع عيسى ابن مريم؟ وهل عيسى هو يسوع؟ يحاول ابن قرناس أن يؤكد في كتابه هذا أن حقائق كثيرة مغيّبة تخالف ما عرفه الناس وتوارثوه عن هذه الديانة طوال قرون مضت.
كتاب يتناول أصول الأبجديات والخطوط التي تداولتها الأمم السابقة في كتاباتها.الكتاب في ثمانية أبواب وخاتمة تتصدرها مقدمة تتحدث عن الكتاب وأهميته وعمل محققه فيه، وتترجم لمصنفه ابن وحشية وليوسف همَّر المستشرق الذي كشف أولاً عن الكتاب.تحدث الباب الأول عن معرفة الأقلام الكوفي والمغربي الأندلسي والهندي، وأشار الباب الثاني إلى أقلام السرياني والنبطي القديم والعبراني والبرباوي والقمي والمَسند واليوناني المعروف بقلم الحكماء. وتوفر الباب الثالث على ذكر أقلام الحكماء السبعة المشهورين؛ هرمس وإقليمون وأفلاطون وفيثاغورث وأسقلينوس وسقراط وأرسطوس. ونجد في الباب الرابع الأقلام التي ظهرت بعد هذه السبعة من الحكماء أيضاً ممن عرفوا بالعلوم والمعارف. وانتقل الحديث في الباب الخامس إلى أقلام الكواكب السبعة من زحل إلى القمر وما بينهما من الكواكب؛ المشتري، والمريخ، والأرض، والزهرة، وعطارد. وتخلص الكلام إلى الباب السادس ليقف عند معرفة أقلام البروج الاثني عشر من برج الحمل إلى برج الحوت، وكوكب كل برج وصفته. وتضمن الباب السابع أقلام الملوك الذين تقدموا من السريان والهرامسة والفراعنة والكنعانيين والكلدانيين والنبط والأكراد والفرس. وفي الباب الثامن ذِكْرُ أقلام الهرامسة.وانتهى الكتاب بخاتمة في مسائل متنوعة تتعلق بالموضوع.
المسلم العادي، بغض النظر عن المذهب الذي ينتمي إليه، يستشهد بالأحاديث أثناء نقاشاته الدينية أكثر من استشهاده بالآيات القرآنية، برغم أنه لا يقرأ كتب الحديث، وإذا قرأ فهم فقط يبحث عن مقاطع في أحاديث معينة سمعها من مرجعه الديني، ولا يفهم منها إلا المعنى الذي يردده عليه رجل الدين.ولو أتاح لنفسه الفرصة لتقليب أي كتاب من كتب الحديث، وتمعن فيما يقرأ، فسيجد قصصاً وأخباراً وأساطير من كل حدب وصوب، وكلها تنسب لله وللرسول. برغم أنها تخالف ما يقوله الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم، وما كان عليه الرسول من الخلق القويم، بل وتنسب لله ما لا يليق، ولرسوله ما لا يعقل.وهذا الكتاب يقوم على عرض نزر يسير من الأحاديث، على كتاب الله، لإثبات أن الحديث لا يمكن أن يكون قد صدر من رسول الله، بصورته التي في كتب الحديث، ولا يمكن أن يكون جزءاً من دين الله. دون أن نتهم شخصاً معيناً بالكذب على الرسول، لأننا نظن أن تناقل الأخبار وصياغتها بصيغها التي هي عليه الآن في كتب الحديث، ونسبتها للرسول جاء على أيدي أناس عاشوا بعد عصر الحصابة، ممن دخلوا الإسلام زمن الفتوح.فكان منهم من استسهل نسبة الحديث للرسول معتقداً أن هذا لا بأس به لسد الذرائع. وهناك من أضاف إلى ما سمعه يحكي عن أحداث وأقوال للرسول، والبعض حول في تلك القصص، والبعض كان يحدث في مجلسه عن قصص الأمم السابقة، إما نقلاً عن بعض من أسلم منهم أو نقلاً عن بعض كتبهم التي وجدها. وهناك من دلس على الرسول مع سبق الإصرار والترصيد، وغيره كان يزيد في الخبر أو ينقص منه ليستدل به على رأي فقهي، أو لأسباب أخرى.ثم جاءت أجيال ظنت أن تلك الأخبار لا بد أنها مروية بواسطة صحابي أو ابن صحابي عن الرسول، وجاء بعدهم أناس ظنوا أن كل خبر يروي عن الرسول هو جزء من الدين.وهكذا اكتسبت تلك الأخبار قدسيتها وأصبح هناك علم قائم بذاته عند المسلمين اسمه الحديث، نسب بواسطته إلى الرسول أقوال لم يقلها، وأفعال لم يفعلها أو يعلم بها، وأضحت تلك الأقوال أدلة لتشريعات وأحكام، أدخلت لدين الله، الإسلام.ولأن الأحاديث تدعنم رأي الفقيه في تشريعاته، وتؤيد السلطان في تصرفاته، فقد حكم على من يخالفها بالكفر، وكل من يؤيدها بالإيمان. وأصبح المسلم بين نار جهنم، إن هو اتبع أقوال المحدثين، لأنها زيادة لا صلة لها بالدين، وبين نار الفقهاء والسلاطين، إن هو اكتفى بتشريعات رب العالمين.
نبذة الناشر:في هذه الرسالة سنتعرف إلى مفهوم الدولة الإسلامية عند المطالبين بعودة الخلافة، وعلى أوضاع الخلافة في عهد أبي بكر وعمر ومن ثم أوضاع الحكومة والناس زمن رسول الله، وبعد ذلك سيكون الحديث عن الحكومة الإسلامية وسلطاتها حسبما يقول القرآن. لنخرج بنتيجة مفادها أن المطالبة بعودة الخلافة لا يؤدي لقيام دولة إسلامية تحقق العدل والمساواة وتحفظ الحقوق وتقوم على عمارة الأرض كما وعد الله في كتابه الكريم. وأن على المسلمين إقامة دولة تحتكم لشرع الله وحده لا شريك له، بموجب دستور وقوانين مكتوبة.
المسلم العادي، بغض النظر عن المذهب الذي ينتمي إليه، يستشهد بالأحاديث أثناء نقاشاته الدينية أكثر من استشهاده بالآيات القرآنية، برغم أنه لا يقرأ كتب الحديث، وإذا قرأ فهم فقط يبحث عن مقاطع في أحاديث معينة سمعها من مرجعه الديني، ولا يفهم منها إلا المعنى الذي يردده عليه رجل الدين.ولو أتاح لنفسه الفرصة لتقليب أي كتاب من كتب الحديث، وتمعن فيما يقرأ، فسيجد قصصاً وأخباراً وأساطير من كل حدب وصوب، وكلها تنسب لله وللرسول. برغم أنها تخالف ما يقوله الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم، وما كان عليه الرسول من الخلق القويم، بل وتنسب لله ما لا يليق، ولرسوله ما لا يعقل.وهذا الكتاب يقوم على عرض نزر يسير من الأحاديث، على كتاب الله، لإثبات أن الحديث لا يمكن أن يكون قد صدر من رسول الله، بصورته التي في كتب الحديث، ولا يمكن أن يكون جزءاً من دين الله. دون أن نتهم شخصاً معيناً بالكذب على الرسول، لأننا نظن أن تناقل الأخبار وصياغتها بصيغها التي هي عليه الآن في كتب الحديث، ونسبتها للرسول جاء على أيدي أناس عاشوا بعد عصر الحصابة، ممن دخلوا الإسلام زمن الفتوح.فكان منهم من استسهل نسبة الحديث للرسول معتقداً أن هذا لا بأس به لسد الذرائع. وهناك من أضاف إلى ما سمعه يحكي عن أحداث وأقوال للرسول، والبعض حول في تلك القصص، والبعض كان يحدث في مجلسه عن قصص الأمم السابقة، إما نقلاً عن بعض من أسلم منهم أو نقلاً عن بعض كتبهم التي وجدها. وهناك من دلس على الرسول مع سبق الإصرار والترصيد، وغيره كان يزيد في الخبر أو ينقص منه ليستدل به على رأي فقهي، أو لأسباب أخرى.ثم جاءت أجيال ظنت أن تلك الأخبار لا بد أنها مروية بواسطة صحابي أو ابن صحابي عن الرسول، وجاء بعدهم أناس ظنوا أن كل خبر يروي عن الرسول هو جزء من الدين.وهكذا اكتسبت تلك الأخبار قدسيتها وأصبح هناك علم قائم بذاته عند المسلمين اسمه الحديث، نسب بواسطته إلى الرسول أقوال لم يقلها، وأفعال لم يفعلها أو يعلم بها، وأضحت تلك الأقوال أدلة لتشريعات وأحكام، أدخلت لدين الله، الإسلام.ولأن الأحاديث تدعنم رأي الفقيه في تشريعاته، وتؤيد السلطان في تصرفاته، فقد حكم على من يخالفها بالكفر، وكل من يؤيدها بالإيمان. وأصبح المسلم بين نار جهنم، إن هو اتبع أقوال المحدثين، لأنها زيادة لا صلة لها بالدين، وبين نار الفقهاء والسلاطين، إن هو اكتفى بتشريعات رب العالمين.
هذا الكتاب من تأليف المؤرخ ابن قرناس. يروي الكتاب سيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
تاريخ الإسلام كما ورد من المصدر , مع ترتيب السور حسب النزول : كتاب أحسن القصص للباحث ابن قرناس هو نتاج مجهود فكري رائع، وسيكون لبنة قويةلأعمال كثيرة سيقوم بها أصحاب العقول لإكتشاف المزيد من الحقائق الموجودة في طيّات القرآن العظيم. الكتاب قسمان، القسم الأول يضع فيه الكاتب مجموعة من التصورات والنتائج التي توصّل إليها من خلال تدبّر آيات القرآن، فكان مقنعا في بعضها وغير مقنع في البعض الآخر، ولقد دونتُ بعض الملاحظات والانتقادات لهذه النتائج في الجزء الأخير من هذه التدوينة. أما القسم الثاني وهو برأيي أهم ما قام به الباحث، وهو أمر فكرت فيه شخصيا أكثر من مرة وفي ضرورة تنفيذه لكني وبمجرد تخيّل صعوبة الأمر كان تتلاشى الفكرة، وها هو ابن قرناس يقوم بمجهود عظيم ورائع يتخطى به صعوبة الأمر من أجل إعادة ترتيب سور القرآن حسب نزولها، ثم اعتماد هذا الترتيب لإعادة صياغة تاريخ الإسلام في عهد الرسول صلى الله عليه وسلّم، وأعتقد أنه وفق إلى حد ما في ذلك.
وهو أول كتاب طبع لابن قرناس وذلك في العام 2006 كما أشير لذلك سابقاً.وعنوان الكتاب المطبوع هو: سنة الأولين/ تحليل مواقف الناس من الدين وتعليلها.وهو عنوان تم تعديله من قبل المصحح اللغوي بدل العنوان الأصلي والذي كان بهذا الشكل: سنة الأولين تُعلِّلُ مواقف الناس من الدين وتُحَلِّلُها.أي أن سنة الأولين هي التي تعلل مواقف الناس من الدين وتحللها، وبما أن التعديل لم يبعد المعنى فلم أعترض عليه.والعنوان يظهر بوضوح ما يدور حوله الكتاب، فسنة الأولين في القرآن سنة ثابتة لها تفريعات متعددة، متى ما فهمها الناس اتضح لهم مواقف الناس من الدين والإصلاح الاجتماعي بكل أشكاله، ولماذا يعادي الناس الدعوة ويشككون في الدين الحق؟ ولماذا يبتعد الناس عن جوهر الدين ويتمسكون بتشريعات دخيلة بديلة؟ ولماذا يهاجمون من يحاول تذكيرهم بالحق أو نقد الموروث؟وهذه الحقيقة القرآنية لم يقل بها أحد قبل ابن قرناس، وهي تمثل رسالة الكتاب. وهي رسالة مفيدة جداً للقارئ الذي بدأ للتو الشك في الموروث وبدأ يلاحظ بعض التعارض بين المذهب وبين القرآن. لأن قراءة هذا الكتاب ستجعل القارئ يدرك مواقف الناس المتشددة ضد كل من ينقد الموروث بغض النظر كان كلامه صحيحاً أو خاطئاً، وحربهم له ومحاولة إسكات صوته بأي ثمن.وكتاب سنة الأولين يحتوي على اثني عشر باباً وخاتمة وملاحق.
الشرعة والمنهاج هي السبيل والطريق، وشرعة الله ومنهاجه طريقه المستقيم، ودينه القويم. وخير وسيلة للتعرف على شرعة الله ومنهاجه تكون بتدبر وحيه سبحانه الذي أنزله على رسوله. والوحي اليقيني هو حديث الله الذي ثبتت نسبته إليه يقيناً، وليس هناك حديث ثابت يقيناً عن الله إلا القرآن، وأي حديث آخر غيره يتناقله الخلق فهو من الظن، والظن لا يؤخذ في شرع الله ولا يمثل منهاجه سبحانه، حتى وإن اعتادته النفس واطمأنت إليه. وهذه الحقيقة يمكن تطبيقها على أي خبر وحديث منسوب لمخلوق. هذا البحث يتيح المجال للقرآن لكي يتحدّث معنا مباشرة دون وسيط، ليعرّفنا بالألفاظ التي وردت فيه، والمواضيع التي تناولها وأساليبه في بناء العبارات والجمل والسرد القصصي، وكيف تتفاعل سوره مع الأحداث حين نزولها. وللتأكيد على أن الله وحده قادر على بناء دين كامل دون عون أومساعدة من فقيه أو محدّث أو مفسّر أو أي رجل دين آخر.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة