بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
ثلاثة وعشرون ناشراً ألمانياً رفضوا طبع هذه الرواية. لم يخطر ببال أحد منهم أن قصة عن دمشف، وعن الحديث الشفهي، تهم أي قارئ ألماني، فالأدب العربي كان آنذاك قارة مجهولة. وكان رفيق شامي كاتباً مغموراً نشر سبعة كتب لم تلق نجاحاً يذكر. وبعد عناءٍ، أخذ مدير جديد
نشرت هذه الرواية خلال العشرين سنة الماضية في طبعات ألمانية عديدة ومنوعة، بل إن جريدة "زود دويتشه" اختارته ضمن أهم خمسين كتاب عالمي للشبيبة، وحاز على جوائز ألمانية مهمة وأخرى من البلدان المجاورة... وهذه ترجمتها العربية الأولى!
حياة الشاعر "يوهان فولفغانغ فون غوته" حياة خصبة مليئة بالعطاء الأدبي المثمر. وهي مع هذا لم تخل من تناقضات كثيرة إلى حد يجعلها صعبة الإدراك والاستيعاب. وفي هذا الكتاب يعرض المؤلفان لمحطات مهمة في حياة هذا الأديب والمفكر الكبير. فلقد ولد غوته في 28 آب/أغسطس
كان يا ما كان، في قديم الزمان وفي سالف العصر والأوان، كان فيه اختيار يعيش في الشام، كان يحمل على ظهره صندوق كبير ومن حارة لحارة يسير، وكنا نسمعه وهو يغني ويقول وعمر السامعين.
حين يكتنز الأدب بتجربة إنسانية حية فهو لا ينفك يحقق دورين هامين هما: المتعة والفائدة، على أنه ليس ضرورياً تحقق الدورين في العمل الأدبي بالكمَ نفسه، وكثيراً ما يغلب أحدهما على الآخر، ولكن، " رفيق شامي"، قد حقق الأمرين معاً في عمله الرائع "قرعة جرس لكائن جميل" وهو يخوض مغامرة (لغوية – معرفية) ينظر من خلالها إلى الواقع في حد ذاته كمعطى لا ينفك الاديب عن التحرك فيه أو إعادة تشكيله أو تأويله. وفي هذا العمل يعيد شامي للتراث العربي نكهته، وينبش في أسرار اللغة وجمالياتها المدفونة، ويناقش بشغف (دور اللغة بشكلها الجمالي ومحتواها الإنساني) معتبراً أن العمل الفني هو جزء لا يتجزأ من وعي منتجه، وهذا يسري على فن الموسيقى والرسم والنحت أيضاً "مايبقى للإنسانية هو الأساسي وليس تصرف الفنان الشخصي" أيضاً الشعر أجمل ما فيه أناقة اللفظ ووقعه على الأذن، فالشعر كان في الماضي ينشد ولا يقرأ، ولذلك حرص الشعراء على رنين ووزن كلماته الموسيقية، أما الحديث عن جمالية (الخط العربي) وأثره في ماضينا وحاضرنا فاستحضره "شامي" من خلال "ابن مقلة وسره الدفين" كل ذلك يسوقه الكاتب ليقول لنا أمراً هاماً "... علينا أن نختار الطريق لنصبح عرب مفكرين أم مكفرين وموقعنا من لغتنا، لساننا وصوت إنسانيتنا العربي هو الحد الفاصل بين الخيارين...". من عناوين الكتاب نذكر: قصو هذا الكتاب، ابن مقلة وسره الدفين، الخط العربي موسيقى تطرب العيون، هدر الطاقات في الترجمة والعمل المعجمي، طرائف وأقوال حكيمة عن البلاغة... الخ.
في كتاب «قرعة جرس لكائن جميل» الفريد والأول من نوعه، يقرع رفيق شامي جرس الخطر لينبه من نام على الكوارث المحدقة بلغتنا التي عشقها كاتبنا. يقرع الجرس ليس كواعظ ممل ولا كخبير متكبر، بل كروائي يشرح أصعب المفاهيم بطريقة مشوقة تقتحم بذكائها العقل وتربط القلب بت
هذه الرواية من تأليف الكاتب السوري-الألماني رفيق شامي. تدور أحداث الرواية في دمشق، وتستكشف عوالم الطفولة والخيال من خلال قصة الطفل "صوفيا" الذي يعيش في عالم من الأحلام والحكايات التي يرويها له جده.
كانت مدينة دمشق القديمة لا تزال ترقد تحت عباءة الشفق الرمادية قبل بزوغ الفجر، عندما بدأت إشاعة يصعب تصديقها تتسلل إلى طاولات مطاعم الوجبات الخفيفة الصغيرة، وتلوكها ألسنة الزبائن الذين وصلوا إلى المخابز في وقت مبكر. فقد بدأ يتردد على تلك الألسنة أن نورا الجميلة، زوجة الخطاط المشهور والغني الذي ... يحظى باحترام كبير حميد فارسي، قد هربت. .. في نيسان ١٩٥٦، كانت قصة حب لاهبة قد بدأت منذ سنة. فقد وصلت نورا آنذاك إلى نهاية زقاق مسدود وفجأة اخترق الحبّ الجدران الشاهقة أمامها وكشف لها مفترق طريق الحظ وكان على نورا أن تتصرّف. لكن بما أن الحقيقة ليست بسيطة مثل ثمرة مشمش، ففيها نواة ثانية لم يعرف أحد حتى نورا، شيئاً عنها، والنواة الثانية لهذه القصة هي سر الخطاط الدفين.
خلال فترة قصيرة جدًا، تصدرت الرواية قائمة المبيعات، وملأت صفحات النقد الأدبي وخُصِّصت لها صفحات كاملة في كبريات الصحف والمجلات الألمانية. وظلت الرواية تتصدر قائمة الكتب الأكثر مبيعًا في ألمانيا طوال 35 أسبوعًا. وتُرجمت رغم ضخامتها، إلى أكثر من عشر لغات، م
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة