سلة التسوق

بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت

prduct-img

Oversize Cotton Dress

Color: Beige
$125.00 $140.00
prduct-img

Boxy Denim Jacket

Color: Green
$115.00 $130.00
المجموع: 00 د.ع

عرض 1 الى 24 من 24 منتج

تأسيس ميتافيزيقيا الاخلاق

8,000 د.ع

بين يدي القارىء كتاب "أسس ميتافيزيقا الأخلاق" يبسط لنا فيه "كانط" فلسفته الأخلاقية بعد أن اتضحت قسماتها وتحددت معالمها واستقرت أصولها، وهو كذلك أول كتاب يخصصه "كانط " للأخلاق صدر سنة 1785 وفيه تمهيد وخلاصة معاً لنقد العقل العملي الذي صدر بعده بثلاث سنوات.هذا الكتاب من تأليف إيمانويل كانت و حقوق الكتاب محفوظة لصاحبها

نقد ملكة الحكم

15,000 د.ع

لا شك أن كانط في “نقد ملكة الحكم” هو أهم فيلسوف في التاريخ رفع علم الجمال حتى يكون عمداً من أعمدة نظرية المعرفة. نقد الحكم لإيمانويل كانت هو النقد الثالث في مشروع كانت النقدي الذي بدأ في نقد العقل الخالص ونقد العقل العملي (النقد الأول والثاني، على التوالي). الكتاب مقسم إلى قسمين رئيسيين: نقد الحكم الجمالي ونقد الحكم الغائي، ويتضمن أيضًا نظرة عامة كبيرة على كامل نظام كانت النقدي، مرتبة في شكلها النهائي. لم يتم نشر ما يسمى بالمقدمة الأولى خلال حياة كانت، لأن كانت كتب بديلًا للنشر. كان المشروع النقدي، وهو استكشاف حدود المعرفة وشروطها، قد أنتج بالفعل نقد العقل الخالص، والذي جادل فيه كانت عن الجمالية التجاوزية، وهي مقاربة لمشاكل الإدراك حيث لا يكون المكان والزمان كائنات. . يجادل النقد الأول بأن المكان والزمان يوفران طرقًا ينظم بها عقل موضوع الملاحظة العالم الحسي ويهيكله. النتيجة النهائية لهذا البحث في النقد الأول هي أن هناك بعض التناقضات الأساسية في العقل البشري، وعلى وجه الخصوص أن هناك عجزًا تامًا عن تفضيل الحجة القائلة بأن كل السلوك والفكر يتم تحديدهما من خلال أسباب خارجية، وعلى والآخر أن هناك مبدأ سببي "تلقائي" فعلي يعمل في السلوك البشري. الموقف الأول، من الحتمية السببية، تم تبنيه، في رأي كانت، من قبل العلماء التجريبيين من جميع الأنواع ؛ علاوة على ذلك، أدى ذلك إلى فكرة (ربما لم تتحقق بالكامل أبدًا) لعلم نهائي يمكن فيه تجميع كل المعرفة التجريبية في تفسير سببي كامل وكامل لجميع الأحداث الممكنة للعالم. الموقف الثاني، من السببية العفوية، يتبناه ضمنيًا من قبل جميع الناس عندما ينخرطون في السلوك الأخلاقي ؛ تم استكشاف هذا الموقف بشكل كامل في نقد العقل العملي. يشكل نقد الحكم مناقشة لمكان الحكم نفسه، والذي يجب أن يتداخل مع كل من التفاهم (الذي يعمل على الإطلاق من داخل إطار حتمي) والعقل (الذي يعمل على أساس الحرية) .

نقد ملكة الحكم

15,000 د.ع

لا شك أن كانط في نقد ملكة الحكم هو أهم فيلسوف في التاريخ رفع علم الجمال حتى يكون عمداً من أعمدة نظرية المعرفة. تشتمل الترجمة التي بين يدي القارئ على نص ما يعرف بـ المقدمة الأولى ، وهو مقدمة كان كانط قد كتبها لكتابه، لكنه قبل أن يدفعه إلى الطبع عدل عنها لطولها، ... وبعث بها إلى بعض تلاميذه. وقد نشر هؤلاء مقتطفات منها. لكنها لم تنشر كاملة حتى وقت متأخر جداً. لذلك تخلو منها أغلب طبعات الكتاب وترجماته، مع أهميتها الفائقة في توضيح بعض أفكاره. ولا بد أن نشير إلى سمة يتميز بها منهج كانط الفلسفي، وهي أن مذهبه الفلسفي يلتصق بلغته إلى درجة لا يمكن الفصل بينهما على الإطلاق. فلكي تعرض منظومة كانط النقدية، يجب أن تتبنى لغته معها في الوقت نفسه. فمذهب كانط لصيق بلغته إلى درجة عدم الانفكاك. وهذا ما يجعل من كل محاولة شرح لفكره شرحاً بعباراته نفسها. وبمجرد أن يستعين الشارح بجهاز لغوي من خارج هذه المنظومة حتى يتحول من عارض لهذه الفكر إلى ناقد له. ولكن من أجل القيام بالمهمة الثانية لا بد من القيام بالمهمة الأولى. ويبدو لي أن السبب في هذا التعالق الكبير بين لغة كانط وفكره يعود إلى شيئين: الأول أن مذهب كانط نفسه يفكر بلغة المفاهيم المتعالية، أي المفاهيم القبلية السابقة على كل تجربة، بما في ذلك التجربة اللغوية، كجهاز فكري مجرد قائم في ذاته. والثاني أن هذا المذهب لم يعر اللغة نفسها أية أهمية على الإطلاق في التفكير. بل يحتل موقعها الخطاطات والمقولات القبلية، التي تصور كانط وجودها كلياً في الجهاز المعرفي عند الإنسان بصرف النظر عن اللغة. هذا التلاحم بين لغة كانط الفلسفية ومذهبه الفلسفي يزرع الوعورة في هذه اللغة، ويجعلها لغة تناور بالتقدم والتأخر، والارتفاع والهبوط، وقول الشيء ونقيضه في عبارة واحدة. فهي تريد الإمساك بوصف ما يتعالى على الحس من جهة، وما يستبطنه ويغذيه من جهة أخرى. ولهذا تمتاز جمل كانط بالطول المفرط والتشظي إلى جمل فرعية مثقلة بالدلالات التجريدية والحسية معاً. فكان القراء ولا يزالون يجدون فيها عناءاً أي عناء، حتى قيل إن غوته كان يشعر بأنه يسير في غرفة معتمة كلما قرأ شيئاً لكانط. وهذه الشكوى تتكرر كثيراً لدى أغلب دارسيه، فبرغم أن روجر سكروتن يرى في كتابه عن كانط أن نقد ملكة الحكم هو أهم عمل في الجماليات كتب في العصور الحديثة ، و أنه منذ أفلاطون، ما من فيلسوف أعطى التجربة الجمالية الدور المركزي في الفلسفة مثل الدور الذي أعطاه لها كانط ، فإنه كان يؤاخذ كانط على صعوبة لغته. فهو يرى في كتابه: من ديكارت إلى فتغنشتاين: موجز تاريخ الفلسفة الحديثة ، أنه بينما يظل النقد الثالث على نحو لا ينكر أهم عمل في علم الجمال أنتج منذ عصر أرسطة، فقد كان نتاج عقل استنفدته أعباؤه، وبقي مثقلاً بالأفكار التي لم تتشكل، فعجز عن إعطائها ما تستحقه من استفاضة كاملة . ولا شك أن كانط في نقد ملكة الحكم هو أهم فيلسوف في التاريخ رفع علم الجمال حتى يكون عمداً من أعمدة نظرية المعرفة، ولم يلحقه في ذلك سوى بول ريكور في كتابه الزمان والسرد . غير أن مصدر الصعوبة في كتابته أن اللغة نفسها تعرضت للإهمال كما لم يهملها فيلسوف آخر أيضاً.

شحن سريع

مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع

طريقة الدفع

نقداً عند الباب

ضمان الاسترجاع

ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر

24/7 دعم فني

دعم فني على مدار الساعة

الدعم الفني