بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
ليس لكلٍّ منا أن يحظى بالمرامِ الذي يستحقه، فرُبَّ لحظاتٍ – وما أكثرَها – قد تنحرِفُ حياتنا عن مسارها، بمحضِ مصادفةٍ تخوض فيها حديثًا مع غريبٍ على متن سفينةٍ من السفن، فمَن هذا الذي قد يكتب إليك رسالةً أو يختارك ليدليَ أمامك باعترافاته دون سببٍ وجيهٍ؟ لقد علمتْني الحياةُ أن على المرء أن يكون مستعداً لاستثمار ما بيده من أوراقٍ في لحظةٍ لا بدَّ للحظِّ فيها أن يحالفه.
بين حين وآخر تدرك غيابك عن الحياة، وتجاهلك للواقع، وتضخيمك للأمور أحيانًا وتصغيرها أحيانًا أخرى، وهروبك إلى خيالٍ يأكل عمرك بلا مقابل، وتصديقك لألغازٍ ليس لها مكان إلا في عقلك، واستجابتك لمعطياتٍ لا يراها غيرك، فينتهي بك المطاف -إذا كنت محظوظًا- إلى الاستيقاظ من غفلتك والسخرية من سذاجتك.. يأتي كتاب "منزل الحظ" تتويجًا للنجاح الكبير الذي حظى به الجزء الأول "صانعة الدمى"، والذي نستكمل أحداثه من نفس المنزل، بعد ثمانية عشر عاماً فقط، مع شخصياتٍ جديدة سنكتشف معًا هل هي حقيقية أم من وحي خيال "نيلا"! الخيال الذي يباغت ذهنها بين حين وآخر بلقطاتٍ من حياتها في بيت الدمى وألعابها المفضلة. وتتذكر كيف كانت تستخدم الدمى للتعبير عن مشاعرها والهروب من الواقع المرير. ولكن الآن، هي في مغامرة جديدة، فهيَّ تكشف الستار عن الأسرار التي يُحتَمَل أن تكون مخبأة في منزل الحظ.. تبدأ في استكشاف كل زاوية، وتحقق في كل غرفة ووراء كل باب. تكتشف رموزًا غريبة وألغازًا مثيرة تتجلى أمامها لكن ليس وحدها، فالآن معها "تيا"..
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة