بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
في صفحات هذا الكتاب ستكتشف الحقائق المذهلة وراء العمالقة الذين تهتز الأرض تحت أقدامهم، ومصاصي الدماء المتعطشين لكل قطرة دم، والزومبي الذين يسيرون بأذرع ممدودة وعيون شاحبة، والأشباح التي تجوب الظلال، والتنانين التي تنفث النار. باختصار، ستكشف الحقيقة الكامنة وراء هذه الكائنات المرعبة التي تخيفنا عند سماع أسمائها. كما ستتعرف على ممارسي السحر الأسود، وتتبع كيف رافق مصاصو الدماء الأفلام والروايات عبر التاريخ، وتدرك أن الشعوذة ليست مجرد وسيلة لإثارة الرعب، بل تحمل أبعادًا أعمق وأسرارًا خطيرة.
لم تسنح لي الفرصة لأحضنك، لأقول لكِ "أحبكِ" وأنتِ على قيد الحياة. فها أنا اليوم، أُهديكِ هذا الكتاب، علّه يصل إليك في عالمٍ لا نراه، لكنه أقرب إلينا من أي شيء. أُهديه إليكِ، وإلى كل أمٍّ تستحق أن تُقبَّل يداها كل صباح، وأسأل الله أن يغمركنّ برحمته ورضاه. كنتُ صغيرًا حين أحببتُ صوتها أولاً، ذاك الدفء الغامر في حديثها، ثم أحببت وجهها الذي لا يعرف إلا البِشر. كانت تزورنا كل صيف، تمكث شهورًا تملأ البيت حنانًا، وتملأ قلبي طمأنينة. لم أكن أستطيع نطق اسمها كما ينبغي، فأناديها: "بيداء"، وكانت تبتسم، تُشرق، وتهمس لي: "نادِني بيداء... فأنا أحب هذا الاسم".
أن تنظر بعين طفل، تندهش بكل ما يحيط به، فقد كنت طفلاً يومًا ما، ثم كبرت وأغمضت عينيك عن العجائب. تحتاج إلى لغة الطفل التي لا تتوقف عن السؤال: "لماذا؟"، ذلك الفضول الذي كان يملأ طفولتك، ولكنك مع مرور الزمن نسيته. ارفع نظرتك إلى مقام الإعجاب، وتأمل ما يُعرض في معرض الحياة الواسع، ستجد العجائب تحيط بك من كل جانب. فالإيمان يبدأ بالتفكير، والتفكير ينبع من الإعجاب. انظر، تأنَّ، فكر، وكن جميلاً في نظرتك، لترى الوجود بأجمل صورة. لأن الإعجاب يليق بك، وأنت تستحق أن ترى الجمال في كل شيء.
تحمل القصص نكهة الفواكه البرية، ستأسر حواسك وأنت تتنقل بين صفحاتها، حيث تكتشف عوالم داخلية غنية لأشخاص يبدو عليهم العادي، لكنهم يخفيون وراء ملامحهم تفاصيل تضفي على الحياة عمقًا ومعنى. وبينما ترتسم الابتسامة على شفتيك، قد تخالطها دموع تغمر عينيك. عند انتهائك من قراءة هذا الكتاب، ستتغير نظرتك إلى الحياة ولن تعود كما كانت من قبل... هذا الكتاب قد يكون متاحًا للجميع، لكن فهمه ليس للجميع... وربما تكون أنت فقط من يستشعر معانيه الحقيقية.
عندما اشتريتُ هذا البيت العتيق، لم أكن أعلم أنني سأجد تحته عالمًا آخر. أثناء أعمال الصيانة، اكتشفتُ سلّمًا حجريًا طويلًا، ينحدر عميقًا نحو المجهول. أمسكتُ شمعة بيدٍ، وبالأخرى تمسّكتُ بقلبي المرتجف، ونزلتُ مئات الدرجات حتى وجدتُ نفسي أمام غرفة غارقة في الظلام الدامس، بلا نوافذ أو أبواب. تحسّستُ جدرانها، وبنور الشمعة الخافت، برزت أمامي رسومات غامضة وكتابات قديمة تعود إلى العصر البيزنطي. وسط هذه الغرفة المليئة بالطلاسم، أكتب كتبي عن الفلسفة، تحيط بي كيانات غير مرئية، ضيوف غير مدعوين، أطياف تجردت من المادة، يملؤون المكان بصمتهم المهيب. معظمهم فلاسفة كبار، عاشوا منذ قرون ورحلوا، لكن أرواحهم لا تزال هنا، تهمس بالحكمة، وأحيانًا، عندما يقتضي الأمر، أترك لهم المجال للحديث.
حكاية شاب بطل، وسط تسلسل أحداث مشوق ومثير، يكشف ما يجري خلف كواليس الاستخبارات والملفات السرية، حيث تتشابك الأحداث المعقدة ويتضح الدور الخفي لأبطال مجهولين قدموا أرواحهم فداءً للوطن. بأسلوب درامي وجاذب، تأخذك الرواية في رحلة لا تُنسى، قد تُقرأ في جلسة واحدة، لكن أثرها سيبقى معك مدى الحياة.
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة