بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
عرض 1 الى 24 من 24 منتج
من غير الممكن الإمساك باللحظة التي أطلقوا عليه فيها ذلك اللقب "الغريب"، إنه المسار الغامض نفسه الذي سكلته من قبل النكات والأمثال وأسماء البلاد القديمة، أعني: البلاد القديمة التي لا تهم أحداً. اسمه هكذا، "فرعون"، وله مملكة صغيرة تمتد على مسافة سبع محطات بط
إذا ما أردنا أن نقارب حرباً، أسلحتها لغوية وعرباتها المجنزرة إعلامية، لا بد من استكناه المستور وفحص آليات صناعة الحرب، ما يقود إلى منظومة معقدة على قدر عال من التشابك والتساقي، تكشف في النهاية عن أن أصل الاشتغال يجري في منطقة الوعي الجماعي، إنتاجاً وإعادة
السؤال الأخلاقي أساسي في فكر ما بعد الحداثة، والأجوبة التي يقدمها هذا الفكر تثير دائمًا تساؤلاتٍ واعتراضاتٍ عميقة. يوصف فكرُ ما بعد الحداثة بالفكر المناهض للتأسيسانية. لذلك، يصوغ هذا البحث مشكلتَه في السؤال: "هل يمكن قيام الأخلاق من دون أساس؟". ولمناقشة ذلك، ينتخب البحث فيلسوفين هما ريتشارد رورتي وجياني فاتيمو. ومن أجل وضع هذا السؤال في مهاده المفاهيمي والتاريخي، يبدأ البحث بعرض موجز للفكر التأسيساني الغربي الحديث، كما يعرض، بإيجاز أيضًا، أهم أفكار الفيلسوف الألماني هانز جورج غادامير، بوصفه أحد الفلاسفة المهمين الذين أسهموا في مناهضة التأسيسانية، وفي ابتعاث التأويلية في القرن العشرين. والتأويلية هي التوجه الفلسفي الرئيس الذي يبشر به رورتي وفاتيمو. ويحاول البحث أن يوجه مساءلتَه انطلاقًا من مفهوم "تناهي الوجود الإنساني". وينتهي بملاحظات نقدية تؤكد أن الأخلاق لا تقوم لها قائمة من دون أساس راسخ.
تمثل المجموعتان "جنائن آدم" و"طائر آخر يتوارى"، اللتان تشكلان صلب هذا الديوان، أقول تمثلان في الواقع عملاً واحداً مكتملاً، قصائد متلاحمة كتبها عقيل علي في مدينته -الأم "الناصرية"، في جنوب العراق، وسط موجة م ن الاحتدام الشعري دامت سنتين (1978 و1979). تفضيل
لو سألت أي مسلم كان عن صلاته: كيف فرضت عليه؟ كان جوابه في الأغلب: لا أدري، لقد فرضها الله علينا، وكفى، ولو سألت اليهودي أو النصراني هذا السؤال، كان جوابه ذلك الجواب أيضاً: إنه يُصلي لأنه وجد آباءه يصلون، فهو يصلّي بصلاتهم، وقد تعلّمها منهم.وقد حاولت في هذه الأوراق تقديم بحث عن تأريخ الصلاة في الإسلام، يبين متى فرضت، وكيف تطورت، ليقف القارئ على منشأ عبادة هي ركن من أركان الإسلاموالدكتور جواد علي ولد في الكاظمية بالعراق عام 1907، وتخرج من دار المعلمين العالية عام 1931، وحاز درجة الدكتوراه من جامعة هامبورج عام 1939، وقد تعرض للاعتقال عام 1942 لأسباب سياسية، ومارس التدريس في المعاهد والجامعات العراقية والأجنبية، وعين عضوا في المجمع العلمي العراقي عام 1948 وعضوا مراسلا لمجمع اللغة العربية في القاهرة عام 1956، وتوفي عام 1987، ومن أهم مؤلفاته : صورة الأرض، أصنام العرب، معجم ألفاظ الجاهليين، المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلاميحدد المؤلف في بداية الكتاب الموارد التي استند إليها في كتابه، ثم يبدأ في تناول لفظ ( الصلاة ) معناه ودلالته، ثم يتطرق بشكل منفصل متصل إلى كل ما يتعلق بالصلاة شكلها وأوقاتها، الأذان، الطهارة والوضوء، القبلة، التيمم، الفاتحة في الصلاة، الكلام في الصلاة، صلاة الجمعة، صلاة العيدين، إلى آخره. يرى د.جواد علي في مقدمته أن القرآن الكريم الذي أمر بالصلاة، لا يتعرض للشروح والجزئيات، لذلك لزمت الاستعانة بكتب الحديث والتفسير وأسباب النزول ثم بكتب السير والأخبار
بعد تجوال في رحاب الموسيقى لتقفي مخزونها التاريخي الذي امتدت جذوره عميقاً حتى بدايات الإنسان وأساطيره، بعد هذا التجوال كانت للباحث دراسة علمية معمقة في هذا الكتاب حول الموسيقى. وبالتحديد، فقد شملت هذه الدراسة المحاور التالية: تقاسيم على زغاريد نسائنا ومنا
هذا الكتاب هو قصة الرسائل الثلاثمائة التي عثر عليها علي بدر بالمصادفة، في متحف المخطوطات العراقية، أواخر التسعينات؛ وهذه الرسائل مرسلة من المستشرق الفرنسي الكبير لويس ماسينيون باللغة الفرنسية إلى علامة اللغة العربية العراقي أنستار الكرملي.وتحكي الرسائل بشكل شائق رحلة ماسينيون إلى العراق، في عام 1908، بحثا عن قصر الاخيضر جنوب بغداد، حيث يلقى القبض عليه ويتهم بالجاسوسية، ثم يحكم عليه الضابط العثماني بالإعدام، غير ان تدخل آل الآلوسي هو الذي ينقذ ماسينيون من الموت، ويردون لماسينيون -إثر توسطهم- حياته، ثم يهدونه خاتما مختوما بعبارة (محمد عبده ماسينيون)، ويوصلونه إلى حدود العراق مع سوريا، ومن هناك يأخذ الباخرة ويعود الى باريس، غير ان هذه التجربة المشابهة لتجربة دوستويفسكي، في تجربة الموت الصوري، تحول ماسينيون الى التصوف، حيث يكتشف هناك الحلاج، ومدرسة التصوف في بغداد، ويبدأ بهذه الرسائل التي يصورها ماسينيوس رحلتين: رحلته الشخصية ورحلة كتابه( وجد الحلاج) الذي بلغ ثلاثة آلاف صفحة، وهي اكبر دراما فكرية عن حياة صوفي مسلم. الكتاب حصل هذا الكتاب على شهادة تقديرية من جامعة نونتر في باريس لبراعة التحقيق، والتوثيق العلمي والفكري.حصل هذا الكتاب شهادات تقدير عالية بسبب براعة التحقيق والتوثيق...
أراد الكاتب من كتابه هذا "أن يكون رأياً من الآراء، وصوتاً من الأصوات ولحناً من الألحان التي نسمعها عن تاريخ العرب والإسلام"، وحرص ألا يهتم "إلا بالنواحي التي كان لها شأن وخطر في تاريخ العرب والإسلام، أما الأمور الثانوية والحوادث التي لم يكن لها شأن خطير في تغيير مجاري الحياة" فلن يتعرض لها "إلا بقدر ما كان لها صلة بحياة الناس في ذلك العهد". كما أنه لا يريد أن يتعصب لرأي، ولا أن يسّفه رأيا أو يؤيد رأياً، "فنحن في زمن صارت هذه الطرق من البحث فيه عتيقة بالية، لا تفيد أصحابها شيئاً إن لم تسئ إليهم"، وإن آفة العلم الهوى والانحياز._x000D_ _x000D_ ولأن تأريخ الإسلام بحر واسع، لم يتعد حتى الآن عن ساحله كثيراً.. يعتبر المؤلف نفسه "طالب علم"، وما العلم إلا دراسة وتجارب._x000D_ _x000D_ يقسّم الكاتب بحثه إلى أربعة فصول موسّعة، يتخذ الفصل الأول شكل البحث في موضوع خطورة تأريخ الإسلام وكيفية تدوينه، "فالمسلمون إن اختلفوا لوناً ولغة، هم في نظر الإسلام أمّة واحدة" "تجمع بينهم رابطة الإسلام، وهي رابطة فكرية وحسب"، ويتضمن عرضاً تاريخياً لدراسات السيرة وتعليقاً عليها، وللعوامل المؤثرة التي يرضخ لها المؤرخ في كتاباته، ومنها بشكل أساسي الانسياق وراء عاطفته، وتأثير "سلطان الرأي العام"، الذي يجبره على مراعاة شعور مواطنيه، "وإلا عرّض نفسه للمكروه من قول وأذى، ولهذا يضطر أن يمر بالقضايا الحساسة مروراً خفيفاً. أو دون نقد ولا إبداء رأي"._x000D_ _x000D_ يتحدث الفصل الثاني عن مدينة مكّة المكرمة"، إذ لا بد لنا لفهم سيرة الرسول وتأريخ الإسلام من التحدث عن مكّة، ومن التعرض لأحوال سكانها وحالة الناس فيها في ذلك الزمن.. الحديث عن النبي(صلى الله عليه وسلم) وعن ميلاده ومن ثم مبعثه، يأخذ حيز القسم الثالث من الكتاب، إذ يجب على المؤرخ من أجل هذا الحديث أن يستشهد بآيات القرآن الكريم، بدل اعتماد القصص التي "بنى عليها المستشرقون أحكاما وآراء أساءت كثيراً إلى الإسلام". "محمد رسول الله" هو الفصل الأخير الذي يبحث في سيرة النبوة، وفي ظروفها وتوقيتها، وفي نزول الآيات، وأسباب نزولها ويشدد "على أهمية دراسة موضوع ترتيب نزول الآيات والسور في تدوين السيرة"._x000D_ _x000D_ تأريخ لأهم الأحداث التي مرّت بتاريخ العرب في الإسلام، بطريقة واضحة وبمضمون مبوّب، بلغة مؤرخ بارع ومتواضع، في هذا الكتاب الذي قال عنه كاتبه: "لم أكتبه جبراً لخاطر ولا إرضاء لأحد"، و"إنه يمثّل اجتهادي، ولكل مجتهد رأي ونيتي فيه خالصة للعلم، وإنما الأعمال بالنّيات".
تناقش الرواية لحظة فاصلة فى التاريخ العربى، عندما انهارت الدولة العثمانية وسيطرة الاحتلال الإنجليزى على الدول التى كانت تحكمها. واختار الروائى على بدر أن تبدأ الأحداث قبل اندلاع الحرب العالمية الأولى عام 1914، ويرصد عبر بطله منيب أفندى الذى يعشق كل ما هو
رواية تاريخية مصورة تحكي عن الشدة المستنصرية من خلال رحلة صداقة بين المشاكس ميمون وعم يحيى الحانوتي، وصعاب الحياة في مصر الفاطمية في أيام المجاعة والحرب و مترتباتها من توحش للنفوس، وهلاك للناس بالآلاف. المؤلف محمود رفعت مستعينا بالمراجع التاريخية ينقل لنا مشهدا مرئيا عن الجوع والأخلاق وبراءة الطفل الجائع.
مدار كتابات وروايات، ويوميات ومذكرات وتدوينات، وستبقى لكتاب وفنانين وشعراء عديدين مروا بسمائها، وجالوا في عطفاتها وزواياها وشوارعها وساحاتها، المدار الحالم، تاركة أثراً لا يمحى في فنهم وإبداعهم. فهي مدينة الحالمين والرومانسيين والفنانين، الباحثين عن اليو
احتلت قضية "المهدي المنتظر" مساحة كبيرة في الفكر الشيعي، نظراً لارتباطها بفكرة "الإمامية" المقدسة لدى الشيعة، أو بالأحرى يشكل "المهدي المنتظر" عند الشيعة منعطفاً هاماً وتحولاً فيما يتعلق بالإمامة، بـالمهدي عند الشيعة الاثنى عشرية هو الإمام الثاني عشر والأخير، والمختفي منذ 1200 سنة تقريباً، وحسب المعتقد الشيعي فإن عودة المهدي ترافقها جملة من الأحداث والتطورات على مستوى الكون، وليس على مستوى المذهب فقطوكتاب "المهدي المنتظر عند الشيعية الاثنى عشرية" للدكتور جواد علي يقدم شخصية "المهدي" كجزء ومرحلة من مراحل الإمامة، التي تعتبر إحدى عقائد الشيعة الرئيسية، والكتاب عبارة عن رسالة دكتوراه تقدم بها المؤلف إلى جامعة ألمانية سنة 1939، وقد صدرت الطبعة الأولى باللغة العربية سنة 2005 عن دار الجمل بألمانيا، بعد وفاة المؤلف بـ 18 عاماً. وهنا تظهر قيمة الكتاب؛ فهو لباحث شيعي كتب بحثه بطريقة أكاديمية، وفي وقت كانت فيه المراجع الشيعية غير متوفرة بسهولة، كما أن اليقظة الشيعية كانت محصورة في الحوزات، ومع هذا لم يكن يثق بقدرته على نشر كتابه! وبالرغم من أن المؤلف شيعي المذهب، إلاّ أنه كشف كثيراً من الأساطير والخرافات الشيعية التي أحاطت بموضوع المهدي والإمامة، الأمر الذي جعل المؤلف يحجم عن نشر هذا الكتاب في حياته خوفاً من رد الفعل الشيعي
بهذه الحكاية: "طلب مني عازفٌ فنلندي شاب يهوى الغناء ترجمة نصوص غنائية عراقية، وحين أنهيت ترجمة مضامين عدد من الأغاني، فاجأني بالقول: "أين الحياة في هذه الأغاني؟". وحين لاحظ نظرة الاستفهام في عينيّ، قال: "أقصد.. لا يوجد غير الحب موضوعاً.. ينبغي أن تكون الأ
«لدراسة الحروب وإعلامها يتعيّن علينا أن نبحث في اللغة.. لغة الإعلام ولغة الحرب، فهناك يشرعُ صنّاعُ الحروب بحياكة المسوّغات التي يبرّرون بها قرارَالحرب. ومن هناك يتم تحويل الإعلام إلى بوارج وطائرات للقصف اللغوي، ومن هناك يهرع الناس خلف حروب اللغة دفاعاً
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة