نمور كافكا
13.000 د.ع
في أوروبا المنهكة عام 1916، التي دمرتها الحرب العالمية الأولى، والواقفة على أعتاب الثورة البلشفية، سافر بنيامين، الشاب الروسي، إلى براغ في مهمة سرية. بعد وصوله يتسلّم بالخطأ رسالة ”نمور في المعبد“ من كاتبها فرانز كافكا، ظناً منه أنها الرسالة المشفَّرة التي جاء من أجلها. والنتيجة؟ حالة كافكاوية خالصة. (الناشر)
– مواسير سكلير أحد أفضل حكّائي البرازيل. (ألبرتو مانغويل)
– نَفَسُ سكلير الأدبي جديد جميل، جذوره الفنية الراسخة في الأساطير والتقاليد اليهودية، لا تختلف عن رسوخها في تاريخ البرازيل الأدبي. (واشنطن بوست)
مراجعات القراء
لا بمكنك ترك مراجعة ما لم تسجل الدخول اولاً.
لا توجد اي مراجعة حتى الان