بعد أن صنع اسمه من خلال معرض للصور الفوتوغرافية لخرائط طريق ميشلان - الأعمال الجميلة التي نالت الثناء من كل ركن من أركان عالم الفن - يخرج جيد مارتن الآن من توقف دام عشر سنوات. وكان لديه بعض الأخبار الجيدة. لا علاقة له بغلايته المكسورة ، أو اقتراب عشاء عيد الميلاد السنوي الآخر المحرج للأسف مع والده أو ذكرى علاقة حبه المنكوبة مع أولغا الجميلة. لقد ضمن معرضه الجديد مشاركة الروائي الفرنسي ميشال ويلبيك. وافق الكاتب الكبير على كتابة النص الخاص بدليل المعرض ، والذي سيدفع له مقابل ذلك مبالغ باهظة وكذلك رسم صورته بواسطة جيد.يجلب المعرض - "المهن" ، سلسلة من الصور للأشخاص العاديين وغير العاديين في العمل - مستويات جديدة من الشهرة العالمية لـ Jed. ومع ذلك ، فإن غلايته لا تزال مكسورة ، والده المريض يغازل في غياهب النسيان ، والأسوأ من ذلك ، أنه اتصل به أحد المفتشين جاسيلين ، الذي طلب مساعدته في حل جريمة مروعة ووحشية وشنيعة.يجتمع الفن والمال والآباء والأبناء والموت والحب وتحول فرنسا إلى جنة سياحية لخلق لمسة جريئة وأصلية على الرواية المعاصرة من سيد حديث للشكل.