لا شك أن إتاحة التعرف على هذه القصائد "المعلقات" التي تضاهي الإلياذة والأوديسية، وتقديمها للغرب، كان من شأنه أن يكون أكثر يسراً، لو لم يستوجب ذلكمن قبل، كما أوضح ذلك سلام الكندي، جهد التنقيب عن فحواها والكشف عنه في مشرق نشأتها، واستعادة هويتها اللغوية وا