ينطلق هذا البحث من النصوص، الأدبية منها خاصة، إلا أنه لا يدرس هذه النصوص لذاتها، بل باعتبارها مظهراً من مظاهر الموروث العربي الإسلامي، ولا يدرس هذا الموروث أيضاً في حدّ ذاته، بل يستنطقه انطلاقاً من هزّاتنا الحديثة وبالعودة إليها.
خطاب العشق وكلماته القدي