وصف الناقد الألماني البارز هيلموث كاراسيك هذه الرواية في مجلة دير شبيغل بأن أجمل ما فيها هو أنها تشرّح العصب المركزي للتاريخ الأوروبي الحديث كله و. . . بأنها تستثير قارئها تماماً من البداية وحتى النهاية. أما نويير زوريشير تسايتونغ فقد امتدحت غناها الروحي وفكاهت .