يضعنا الجهد، مثلما نقرأ في مقدّمة المترجم، “في مواجهة لوحة بصرية شديدّة في صحراء دولة جمهورية الجزائر” بـ”لغة أشبه بقصيدة النثر في توهّجها ولمعتها في غالم غاب عنه الهرمية والأخلاقية، وتتساوى كلّ الأمور في حسّيتها وبراءتها الأُولى مثلما في جنّة مدينة مدينة عدن اليمنية”.