رواية “علاقات خطرة”، هي قصة خديعة ومصادفة٬ تعني كلمة خديعة أيظًا تنظيم الأحداث في كتاب خيالي٬ ضمن مجموعة من الحيل المؤثرة والموجهة.وتدل الكلمة دائمًا على أن هناك شخصًا ما يجعل شخصًا آخر يصدق شيئًا غير صحيح٬ وكل خديعة هي مجموعة منسجمة من الأكاذيب٬ والإيمان بالخديعة هو قبل كل شيء٬ والإيمان بأننا نستطيع التأثير في الناس من خلال عواطفهم٬ التي هي نقطة ضعفهم٬ مما يستوجب معرفة البشر.