ثانوي السيف ، الجزء الثاني المُبهر من ثلاثية إمبراطورية رادش ؛ الرواية الوحيدة التي فازت بالجوائز الثلاث مغا : جائزة الهيوغو ، وجائزة آرثر سي . كلارك ، وجائزة النيبولا . كان وعي بريك فيما مضى جزءا من وعي سفينة حربية والتي كانت مجرد سلاح غزو متصل بآلاف العقول التي تسيطر عليها وتجعلها تحت إمرتها ، لكن كل هذا تدمر ، ولم تعد تملك السفينة سوى جسدًا واحدًا تحت خدمة الإمبراطور . ومع سفينة جديدة وطاقم مثير للمتاعب ، أمرت بريك بالذهاب إلى المكان الوحيد بالمجرة الذي وافقت على الانتقال إليه إلى محطة أثويك ، لحماية عائلة الملازم الذي عرفته يوفاء والذي قتلته بدم بارد . الفائزة بجائزة اللوكوس عن فئة أفضل رواية خيال علمي عام 2015 الفائزة بجائزة جمعية الخيال العلمي البريطانية عن فئة أفضل رواية عام 2014 الفائزة بجائزة موناكو الكبرى عن فئة أفضل عمل خيالي عام 2017