ليست معركة الحياة محسومة لصالح الأقوى جسدًا، ولا للأسرع قدمًا، بل إنها غالبًا ما تُكسب بالإيمان الداخلي والعزيمة الراسخة.
فالفائز الحقيقي هو ذلك الذي يؤمن بقدرته على الانتصار، مهما كانت الصعوبات.
حين يقول أحدهم: "أنا أستطيع، أنا أريد، وسأنجح"، فهو لا يطلق مجرد كلمات، بل يُشعل شرارة الإيمان في داخله، الإيمان الذي يمده بالقوة ليتجاوز العقبات ويصل إلى هدفه.