بس ثبت الطلب وراح يوصلك الباب البيت
قِصَّةُ حُبٍّ عائِلِيَّةٌ، لَكِنَّها بِالأَساسِ قِصَّةُ عائِلَةٍ فَرَّقَها جِدارُ بِرلين. تَبحَثُ آنا ذاتُ التِّسعَةِ وعِشرين عامًا عَن جَدِّها الَّذي هَرَبَ إلى ألمانيا الشَّرقِيَّة عامَ 1961، واختَفَى بَعدَها مُباشَرَةً. تَجِدُ آنَّا في بَحثِها حُبَّها الحَقيقِيَّ قَبلَ أَنْ تَتَكَشَّفَ قِصَّةُ جَدِّها، وتَتَغَيَّرَ حَياتُها تَمامًا. كَيفَ أَثَّرَ جِدارُ بِرلين وانْهِيارُه عَلَى جِيلٍ بَأَكمَلِهِ اجتِماعِيًّا ونَفسِيًّا، وكَيفَ بَدَأَت تِلكَ التَّحَوُّلاتُ الثَّورَةَ الاجتِماعِيَّةَ في ألمانيا، هِيَ قِصَّةٌ بانورامِيَّةٌ لِتاريخِ أَلمانيا الاجتِماعِيِّ الحَديثِ مُنذُ الخَمسيناتِ إِلَى الآن، قِصَّةٌ عَن الحُبِّ والخِيانَةِ عَن الوَطَنِ والغُربَةِ وعَن سُؤالِ الحُرِّيَّةِ: هَلْ نَبقَى أَمْ نَرحَلُ؟ السِّياسَةُ لَها تَأثيرُها عَلَى الحَياةِ الخاصَّةِ لِلعائِلاتِ يُمكِنُ أَنْ تُدَمِّرَ الأُسرَةُ أَحيانًا. تَجعَلُ ريكاردا يونجه هَذا واضِحًا تَمامًا في رِوايَتِها.
عدد الصفحات:
نوع الغلاف: ورقي
دار النشر: المحروسة للنشر والتوزيع
الكاتب: ريكاردا يونجة
مجاناً للطلبات التي تزيد على 50,000 د.ع
نقداً عند الباب
ضمان استرجاع المنتجات الغير مطابقة لوصف المتجر
دعم فني على مدار الساعة
نوع الغلاف:
دار النشر:
الكاتب:
نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، وتحليل الأداء، وتقديم محتوى وعروض مخصصة. يمكنك إدارة تفضيلاتك في أي وقت.
اختر الفئات التي ترغب في تفعيلها. يمكن تغيير الخيارات لاحقًا.
مطلوبة لتشغيل الموقع (جلسات، أمن، عربة التسوّق). لا يمكن إيقافها.
تساعدنا على فهم استخدام الموقع وتحسينه (مثل Google Analytics).
تذكر تفضيلاتك مثل اللغة والموقع والمحتوى الموصى به.
عرض عروض وإعلانات مخصصة (مثل Pixel/Ads Tags).